– ضع إشارة ( (عند العبارة الصحيحة :
أ- كان من شروط صلح الحديبية أن يضع المسلمون والمشركون الحرب :
1- مدة (8) سنوات.
2- (6)سنوات.
3- (10) سنوات. ( (
ب- دخل بنو بكر في حلف :
(1) الرسول
(2) المشركين. ( (
(3) بقيت على الحياد.
ج- الذي طلبه أبو سفيان من الرسول بعد تأييدهم لبني بكر هو :
(1) زيادة مدة الصلح . ( (
(2) إنقاص مدة الصلح .
(3) إلغاء الصلح .
د- الفرقة التي تصدى لها عكرمة بن أبي جهل فقاتلته هي فرقة :
(1) الزبير بن العوام .
(2) سعد بن عبادة .
(3) خالد بن الوليد . ( (
ه- كان عدد الأصنام في المسجد الحرام :
(1) 320 (2) 340 (3) 360 صنما. ( (
و- خرج الرسول من مكة إلى حنين في :
(1) 4 شوال (2) 6شوال ( ( (3) 8شوال
2- ماسبب فتح المسلمين لمكة المكرمة ؟
أن قريش نقضت العهد مع المسلمين بأن قامت بمعاونة بني بكر ضد خزاعة ، ولاحقوها حتى الحرم ، وقتلوا من خزاعة عددا منهم وألحقوا الضرر بأموالهم .
3- ماذا كان رد الرسول على عدوان المشركين على خزاعة ؟
رأى الرسول أن ماقامت به قريش وبنو بكر من نقض للعهد لاجزاء له إلا فتح مكة .
4- كيف كان خروج المسلمين من المدينة المنورة لفتح مكة المكرمة ؟
أمر الرسول المسلمين بالتجهز للقتال ، وقد كتم وجهته ، لأنه يريد أن يباغت القوم ويفاجئهم حتى لايجدوا مفرا من التسليم فيسلموا من غير أن تراق الدماء .وقد بلغ عدد المسلمين عشرة آلاف خرجوا من المدينة المنورة في 10 رمضان سنة (8) ه .
5- كيف كان إسلام أبو سفيان ؟
خرج أبو سفيان من مكة ليلا ليستطلع خبر خروج المسلمين ، فلما وصل مر الظهران التقى بالعباس فأخذه إلى الرسول فأسلم .
6- كيف أعطى الرسول الأمان لقريش في مر الظهران ؟
كان سعد بن عبادة يحمل راية الأنصار ، فعندما مر بأبي سفيان قال )):اليوم يوم الملحمة، اليوم تستحل الكعبة )) فرد عليه الرسول (( هذا يوم يعظم الله فيه الكعبة ، ويوم تكسى فيه الكعبة )) وبعد ذلك طلب أبو سفيان من الرسول الأمان لقريش فقال العباس : (( يارسول الله إن أبا سفيان رجل يحب الفخر فاجعل له شيئا )) .
قال الرسول )) من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن ، ومن دخل المسجد فهو آمن )) .
ثم انطلق أبو سفيان إلى مكة يصيح بأعلى صوته : يامعشر قريش ، هذا محمد قد جاءكم فيما لاقبل لكم به ، وأخبرهم بالأمان الذي أعطاه لهم الرسول .
7- صف دخول الرسول والمسلمين إلى مكة فاتحين .
عندما وصل الرسول إلى جبل الحجون بأعلى مكة أمر أن تنصب خيمته وتركز رايته ، وأمر المسلمين ألا يسفكوا دما ، ولا يقاتلوا أحدا إلا من يقاتلهم ، ثم وزع الجيش إلى أربع فرق ، ودخلت الفرق الأربع مكة فلم تلق أي مقاومة إلا فرقة خالد رضي الله عنه حيث تصدى لها عكرمة بن أبي جهل وبعض رجال قريش فقاتلهم خالد بجنوده فقتل منهم عددا ، وفر الباقون .
8- كيف دخل الرسول المسجد الحرام ؟
دخل الرسول المسجد الحرام على ناقته القصواء ، فاستلم الحجر الأسود ، ثم طاف حول الكعبة ، وكان بيده محجن يطعن به الأصنام فتهوي على وجوهها وهو يقول :
وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً{81}
ثم أمر بفتح الكعبة فدخلها وطهرها من الأصنام والصور ، وصلى فيها ثم أخذ يكبر . وعندما خرج وجد الناس يتكاثرون في المسجد .
9- ماذا فعل الرسول داخل الكعبة ؟
طهرها من الأصنام والصور ، وصلى فيها ثم أخذ يكبر . وعندما خرج وجد الناس يتكاثرون في المسجد .
10 – ماذا فعل الرسول بعد خروجه من الكعبة ؟
وقف الرسول عند باب الكعبة وقال : لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، صدق وعده وهزم الأحزاب وحده ، !! يامعشر قريش إن الله قد أذهب نخوة الجاهلية وتعظيمها بالآباء ، الناس من آدم , وآدم من تراب ، ثم تلا قول الله تعالى ((ا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ{13}
11- ماالحوار الذي دار بين الرسول وبين قريش بشأن العفو ؟
قال الرسول :يامعشر قريش ، ماترون أني فاعل بكم ؟
قالوا خيرا : أخ كريم وابن أخ كريم ، قال اذهبوا فأنتم الطلقاء .
12- ماموقف الرسول عندما علم بتخوف الأنصار من استقراره بمكة ؟
طمأنهم وقال لهم : (( معاذ الله ، المحيا محياهم، والممات مماتكم )) .
13- علل كل مما يأتي :
ا- إغارة بني بكر على خزاعة .
بسبب ثأر قديم .
ب- إسراع عمرو بن سالم بن عوف الخزاعي إلى المدينة المنورة .
ليخبر الرسول بما حدث وهو أن قريش قامت بمعاونة بني بكر ضد خزاعة .
ج- رفض أبي بكر وعمر وعلي (رضي الله عنهم ) الشفاعة لأبي سفيان عند الرسول
لأن قريش قد غدرت بالرسول ونقضت صلح الحديبية .وطلبت من الرسول زيادة مدة الهدنة فرفض .
د- كتم الرسول خبر التجهز لفتح مكة عن الناس .
لأنه يريد أن يباغت القوم ويفاجئهم حتى لايجدوا مفرا من التسليم فيسلموا من غير أن تراق الدماء .
ه- إشعال المسلمين عشرة آلاف نار في مر الظهران ليلا .لإرهاب المشركين .
و- تخوف الأنصار من أن يستقر الرسول في مكة بعد فتحها .
عندما شاهدوا الرسول فرحا مغتبطا بمكة وبإسلام قريش تخوفوا من أن يستقر الرسول في مكة لأنها مسقط رأسه وموطنه وفيها الكعبة .
14- من القائل ؟وما المناسبة ؟
أ- ( نصرت ياعمرو بن سالم ).
القائل : الرسول
المناسبة : عندما أسرع عمرو بن سالم إلى المدينة ليخبر الرسول بما حدث وهو أن قريش قامت بمعاونة بني بكر ضد خزاعة.
ب- ( مالأ حد بهؤلاء من قبل ولا طاقة ) .
القائل : أبو سفيان .
المناسبة : عندما رأى ضخامة جيش المسلمين ، ومرت به القبائل متتابعة تحمل راياتها ومن بينهم الرسول صلى الله عليه وسلم .
ج- ( اليوم يوم الملحمة ن اليوم تستحل الكعبة ) .
القائل : سعد بن عبادة .
المناسبة : عندما كان يحمل راية الأنصار ، ومر بها على أبي سفيان .
د- ( إن أبا سفيان رجل يحب الفخر فاجعل له شيئا ) .
القائل :العباس بن عبد المطلب .
المناسبة : عندما طلب أبو سفيان من الرسول الأمان لقريش .
ه- ( أخ كريم ، وابن أخ كريم ) .
القائل : قريش .
المناسبة : عندما فتح الرسول مكة وسأل أهلها يامعشر قريش ، ماترون أني فاعل بكم .
و- ( معاذ الله . المحيا محياكم ، والممات مماتكم ) .
القائل : الرسول .
المناسبة :عندما تخوف الأنصار من أن يستقر الرسول في مكة لأنها مسقط رأسه وموطنه وفيها الكعبة ولكن عندما علم الرسول بهذا طمأنهم وقال لهم هذا القول .
تسلم اناملج …
وان شاء فميزان حسناتج