الدكتور طيب كمالي مدير كليات التقنية العليا رأى أن إطلاق حملة أو مبادرة لمساعدة الطلبة المحتاجين مبادرة إنسانية عالمية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي. وهذا من منطلق حرص واهتمام سموه بمختلف القضايا الإنسانية خاصة التعليم الذي اعتبره سموه محل إيمان ويستحق أن ينال الأولوية من خلال الإسهام في توفير المدارس والفصول الدراسية ومستلزمات طالب العلم من قرطاسية وغذاء صحي وعناية طبية.
و قال:مما لا شك فيه أن مبادرة كهذه تضيف إلى رصيد صاحب السمو الشيخ محمد الذي يعمل على الابتكار وتقديم النافع ليس لشعب الإمارات وحده بل تسهم ابتكاراته في تقديم الجديد إلى العالم من حوله. مشيرا إلى أن هذه المبادرة تشير إلى مدى عمق النظرة التي يتمتع بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد في معرفة ما يحتاجه أبناء الوطن لتحقيق التنمية والتطور والرقي لكل المجتمعات.
تقدير العلم
نبيل الظاهري نائب مدير تعليمية أبوظبي للشؤون التربوية أشاد بمكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لدعم الطلبة المحتاجين لمتابعة مسيرتهم التعليمية وان هذه المبادرة ليست بجديدة على سموه فهو صاحب العديد من مبادرات العطاء محليا وعالميا وهذا ما اعتاده كل إنسان مقيم على ارض الإمارات أرض الخير التي لا تألو قيادتها جهدا في دعم الإنسان وتوفير كافة الخدمات له وخاصة التعليمية،مشيرا إلى أن مثل هذه المبادرات تؤكد قرب القيادة من الشعب والإحساس بحاجاته.
وأضاف أن هناك العديد من الأسر المحتاجة والطلبة غير القادرين على الإنفاق على تعليمهم وهناك حالات كثيرة في الميدان التي يسعدها مثل هذه الخطوات الكريمة التي تؤكد إدراك القيادة لقيمة العلم والتعليم، آملا أن يعم الخير على الجميع.
مبادرة كالغيث
أما عبيد مفتاح مدير مدرسة الصقور النموذجية فعبر عن سعادته الكبيرة بهذه المكرمة التي تعد كالغيث للأسر المحتاجة وخاصة أنها شملت المواطن والمقيم وهذا ما عودنا عليه قادة هذه البلاد، مشيرا إلى كم الحالات التي تؤلم قلب أي إنسان والتي كان يراها في الميدان وخاصة على مستوى مدارس أبناء الوافدين وتلك الأسر ذات الدخل المحدود في ظل الغلاء الكبير الحادث والذي جعل من المال عقبة في طريق العديد من الطلبة المتميزين لإكمال تعليمهم فهناك أسر معدومة علينا جميعا مد يد العون لها وان نأخذ من أعمال وانجازات قادتنا قدوة لن
رسمت ابتسامة
وقالت مهرة الفلاحي رئيسة مجلس أمهات بمدرسة الآفاق إن مكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد هذه تضم إلى بقية مكرماته التي تحرك مشاعر الكثير من الناس المقتدرين ليحذو حذو سموه في العطاء وأنه المثال والقدوة الصالحة لشباب اليوم فهذه الخطوة يجب أن ينظر لها كل إنسان مقتدر ولا يتأخر عن مد يد العون لطالب أو أسرة محتاجة ، وأضافت أنه يجب النظر إلى كم أسرة وطالب اليوم سترسم هذه المكرمة ابتسامة على وجهه وترسم له طريقه نحو العلم والمعرفة ليصبح في يوم ما عونا لأسرته ووطنه.
وأشارت الفلاحي إلى كم الأسر المحتاجة وخاصة المتعففة وان التعداد الأخير أشار إلى وجود 17 في المائة من الأسر الفقيرة في الإمارات وهذا دافع اكبر لنا لكي نعطي وننال الثواب عند الله حتى أنهم في المدرسة يحاولون قدر المستطاع جمع التبرعات لدعم الطالبات غير المقتدرات وهذا واجب الجميع وهاهي قيادتنا الرشيدة تضرب لنا دائما الأمثال في العطاء.
منقوووووووووووووووووووووول
والله في ناس محتاجه في العين يكفي انك ترى منازلهم ناس اولى بالمعروف
وتوجد مناطق نامية شبه متهدمه …..
انا لااقول هذا الى اذا نحن نريد المصلحه العامه للدوله وبناء دوله عريقه ومتطوره يوما ورا ء يوم ونمشي على نهج الوالد زايد رحمه الله ….
رحت عنا لكن خيرك ما زال عاام ع الجميع