لا تكتبوا شكراً أو يسلموا لاني لا اريد شي لا يخص بالشعر ويوجد مربع الشكر أذا حابين تحطوووا..~
ويمكنكم أن تظعوا تعليق على الشعر …
وكيف ألهو وقصتي منسية
أنا طفل البساتين فلسطيني الهوية
وأنا من قاتل باسم الحرية
لن ألعب الا بالحجارة
ومن الخشب أصنع بندقية
فهذه طفولتي خذوها لكم مني هدية
تعليق:
هذه قصيدة تعبر عن معاناة الطفل الفلسطيني تحت ضغوط الاستعمار
يضغط الصدور
يغري العيون
صمتك اروع من كلام
يثير الحنين و الشوق و الامان
صمتك في المدائن خليج
امواجه تحملني للبعيد
و نجمك في الافق ما يزال
يكفن محياي كالثلوج
يكلمني صمتك في امان
كل سيل فيه
ينساب بارتعاش
صمتك اوتار و موال
اقتات منه
يقتات مني
حنانيك ربي
اين منه ينزوي ذاك الجمال
احمله باحشائي اهدهده
فيورق بالفؤاد
كل رمز للوصال
الـــشــاعرة أمــــــــــــانــي
فتاة تحكمها التراهات و التقاليد
هكذا انا اعيش كما اريد
احلامي انا تكبرني بسنين او تزيد
فيها عرشي و مملكتي و العبيد
فيها كل شيئ يناديني من بعيد
لاحكم كما يهوى قلبي و يريد
انا حياتي كل يوم حلم جديد
يولد في فانميه بقلبي العنيد
انا حياتي رواية فرشتها بالورود
زرعتها سقيتها بالحب كي تسود
لتبث عطرها سحرها في الوجود
و حففت على قلبي اشواك لا تحرقها الوعود
فيا صديقي لا تطلق علي العهود
كفاك فخرا انك في عالمي انا موجود
لست اطلب منك السجود
على عرشي و لا ان تخرق الابعاد
كن معي في خيالي لن اطلب المزيد
فانا با صديقي فتاة تحكمها التراهات و التقاليد
يقول فى المساواه
********
لا فرق بين ابيض وأسود
فى ديننا فلا تفاخر ولا
تمايز مابيننا إلا بعلم نافع
أو أدب يزيننا
*** *** ***
محمد عن ربه
علمنا وهو النبى
أن الجميع اخوة
فى مشرق ومغرب
لا أعجمى بينه
فرق وبين العربى
إلا بتقوى الله أو
بالعلم أو بالأدب.
**********
أعيش حياتي وحيداً
بلا صاحباً لا خليلا
بدون أنيسٍ يواسي
وحتى عدوّاً ضليلا
وأمشي وظلًّا جواري
بلا مستفيداً زميلا
فهل أموت وحيداً
ولم ألاقي نبيلا؟؟؟
نزار قباني
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ… وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكـي إذ تعانقـني و للمـآذنِ.. كالأشجارِ.. أرواحُ
للياسمـينِ حقـوقٌ في منازلنـا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنـا فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ و لمـاحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي… هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أسـاورَها حتّى أغازلها… والشعـرُ مفتـاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّـاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ.. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها.. وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَ نوّارٌ… وقـدّاحُ
ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ … ومـدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
يسلموا كتير يا قمر سوريـbatoolـا واستني الأبيات الجاية قريباً وكمان من تأليفي إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك على الموضوع الراائع و المميز
بــــــــالــــــــتــــــــوفــــــــيـ ـــــــق لــــــــلــــــــجـــــــــمــــــــع
ونترقب يديدج