الضّميرُ والشّرفُ
الفهمُوالاستيعابُ
1-
أجبْ عمَّا يأتي :–
ما المعنى الحقيقيُّ للخلُقِ في رأيِالكاتبِ؟هو شعور المرء بأنه مسؤول أمام ضميره عما يجب أن يفعل.
–
ما الفرقُبينَ التخلُّقِ والخلُق؟التخلق هو التظاهر بالخُلق وادعائه أما الخلق فهوغريزة
فطرية وطبع في الإنسان.
–
كيف نعلِّم النَّاس مكارمَ الأخْلاقِ؟نحييضمائرهم ونرغبهم في الفضيلة وننفرهم من الرذيلة.
–
متى يكونُ العالِمُشريفاً؟عندما يجلو صدأ العقول ويصقل مرآته ويوصل علمه للناس.
–
ما صفةُالحاكمِ الشّريفِ؟العدل وإنصاف المظلوم.
2-
أشِرْ إلى الإجابةالصحيحةِ:§ "يلْبسون هذا الثوبَ
مُصانعةً للنّاسِ"
"
المصانعةُ" تعني :–
الخيوطَ المصنوعَ منها الثَّوبُ.–
المُداهنةَ والمُجاملةَ . ü–
تَقْديمَالخدمةِ.–
صناعةَ النّاسِ.3-
أكملْ بما يُناسِبُ :–
الشرفُالحقيقيُّ ينالُهُ الإنسانُ ببذلِ حياتِهِ أو ماله أو راحته.–
يلجأُ بعضُالناسِ للتظاهرِ بالفضيلةِ مُصانعةً للناس أو خوفا منهم أوطمعاً فيهم.
–
المجاهدُ في سبيلِ الذُّوْدِ عن وطنِه شريف ؛ لأنَّهُ يحميمواطنيه غائلة الأعداء ..
–
الحاكمُ العادلُ شريفٌ ؛ لأنَّهُ يقف بجانب المظلومين ويردلهمحقوقهم.
–
الكريمُ في نظرِ الكاتبِ هو الذي تستوي عنده صدقة السر وصدقةالعلانية.4- "
ليستِ الفضيلةُ طائفةً من المحفوظاتِ تُحشى بهاالأذهانُ"
–
اشرحْ هذا القولَ ، وبيِّنْ مفهومَ الفضيلةِ عندَ الكاتبِ.الفضيلة ليست قولاًوإنما سلوكاً وطبعاً وليست جملة من الأقوال يقولها الإنسان
وغنما يجب أن تكونمتأصلة فيه.
–
هل تتفق مع الكاتبِ في هذا الرأيِ؟ علِّلْ إجابتَكَ.نعم ،لانه لا بد ان يطابق القول الفعل ويبدو ذلك سلوكا طبيعياً في
الغنسان حتى يكون صاحبخلق وفضيلة.
–
ما نتائج حفظِ المعلوماتِ والمبادئِ دون العمل بها؟بالنسبةللفرد لن ينال احترام الآخرين وسنفر الناس منه ويتضح نهاقه
اما بالنسبة للمجتمعفيفسد المجتمع بفساد سلوك أفراده.
5-
بماذا نصفُ المنفلوطيَّ من خلال هذاالنصِّ؟مصلحٌ اجتماعيٌّüمفكرٌّ سياسيٌّ أديبٌمتشائمٌناقدٌ أدبيٌّü
التذوُّقُ
1- "
العالم يَجلو صدأَ العقلِ الإنسانيِّ ويصقُلُ مرآتهُ"–
ما المقصودُ بصدأالعقلِ الإنسانيِّ؟الجهل وسوء الفهم.
–
ما رأيُكَ في نسبةِ الصَّدأ للعقلِالإنسانيِّ؟أرى انه تعبير جميل وذلك لما تحمله كلمة الصدأ من معان فالصدأ
يمكنازالته ويعاد المعدن إلى أصله مرة أخرى وكذا العقل الإنساني.
–
ما وجهُ الشَّبهِبيْن العقلِ والمرآةِ؟كلاهما يعكس ويبين شخصية وهيئة صاحبه.
2-
يَبكيقَلبُهٌ تَبْكي عيناهُ.–
أىُّ الصورتيْن أكثرُ صدقاً؟ ولماذا؟يبكي قلبه ،لأنها تدل على الحزن الحقيقي أما بكاء العين فقد يكون تظاهراً.
–
ما دلالةُ كُلصورةٍ؟يبكي قلبه تدل على شدة الحزن ، تبكي عينه: تدل على الحزن او
التظاهر بهوقد تكون دموع الفرح.
3- "
ويُحْيي أَنفُسَ البائسينَ"–
اشرحْ هذهالصُّورةَ.تعبير جميل صور أنفس البائسين بكائن حي يحيا ويموت (استعارة)
–
منالذي يُحْيي أَنفسَ البائسينَ؟المحسن.
–
كيفَ يمكنُ إحياءُ نُفوسِالبائسينَ؟عندما نضع الإحسان في موضعه وبأسلوب مهذب فتصدق وتزكى ونأخذ
بيدالفقراء والمساكين والمحتاجين ويعطيهم حقوقهم التى أمرنا الله
بها.
4-
ابحثْ فيالنَّصِّ عن ثلاثِ عباراتِ اعجبتْكَ في مفهوم الخُلُقِ الحسنِ، واقرأْها :
–
الخلقُ هو الدَّمعةُ التي تترقرق في عين الرحيم كلما وقع نظرهعلى منظر بؤس.
–
الخلقُ هو الشرر الذى ينبعث من عين الغيور حينما تمتد….
–
الخلقُ هو الصرخةالتى يصرخها الأبي في وجه من يحاول مساومته على حياته ووطنهاللغةُوالتراكيبُ
1-
التَّخلُّقُ غيرُ الخلقِ"–
وضِّح الفرق بينهما.التخلقهو التظاهر بالخلق ومصانعة الناس لغرض شخصي أما الخلق فهو
التحلي بالأخلاق قولاوسلوكا وعملا فيصبح أصيلة في الإنسان وطبيعاً.
–
كيفَ تميِّز بين صاحبِ الخُلُقِوالمتخلِّقِ؟من خلال التعامل معه في عدة مواقف حياته واختياره منها نحو
دعوتهللوقوف بجانب جاره الفقير أو بناء مسجد أو غيره.
2-
أكملْ على وفقِالمثالِ:المفردُ الجمعُ
نموذج إجابة فضيلةٌ فضائلُ
رذيلةٌرذائل.
غائلةٌ غوائل.
خليطٌ خٌلطاءُ
عشير عُشَراءُ
العاديةٌالعوادي
الباكية البواكي
العائق عوائقُ
3-
أكملْ أسلوبَ الشَّرطِ علىغرارِ التركيب الآتي :نموذج إجابة "من أرادَ يُعلِّمِ الناسَ مكارمَالأخلاقِ ،
فليحيِ ضمائرَهُمْ".
–
مَنْ أراد ان يحترمَهُ النَّاسُ ،فليحترمهم.–
مَنْ اطَّلعَ على أسرارِ النَّاس ، فليحفظ أسرارهم.–
مَنْ أرادكسْبَ رِضا الوالديْنِ ، فليبرهم ويحسنمعاملتهم.
ننتظر المزيد .. )