• أولا: المصلح الرباني الذي يبعث من الله في العالم لإصلاح أمر ما، وعليه فبهذا المعنى إن جميع الأنبياء والرسل يسمّون خلفاء لله لأنهم يعملون نائبين لـه عز وجل، وبهذا المعنى سمى اللهُ سيدَنا آدم وسيدَنا داؤدَ خليفةً في القرآن الكريم.
• ثانيا: ذلك الرجل البار الصالح الذي يقوم مقام نبيٍّ أو مصلحٍ روحيٍ بعد وفاته ليكمل مهمته ويكون إمام جماعته. مثلما قام سيدنا أبو بكر رضي الله عنه خليفةً بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعده سيدُنا عمر رضي الله عنه.
شراتج..الصراحـهـ
مشكوره ريعتي ع الموضوع الغاوي حيل حيل