تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعض كتاباتي ضمن مشروع "~ حماية الملكية الفكرية الأدبية ~"

بعض كتاباتي ضمن مشروع "~ حماية الملكية الفكرية الأدبية ~" 2024.

  • بواسطة

رابـــــــــــــــــطــــــــــــــــــــة أديــــــبـــــــــــــــات الإمـــــــــــــــــــــارات<O></O>

<V

أنا الطالبة خديجة عباس من مدرسة أم عمارة للتعليم الثانوي – المنطقة الشرقية ” لقد قمت بالإشتراك في رابطة أديبات الإمارات ، وهي عبارة عن مجموعة تقوم بحث المبدعين على الكتابة والتواصل مع هذا الفن الأدبي والتشجيع عليه من خلال إقامة المحاظرات والمسابقات الداعمة لفكرة التأليف ، وهي تدعم عدة مواهب مثل : كتابة المسرحيات والقصص القصيرة والمقالات وغيرها . . . ولدي بريد إلكتروني لهذه الرابطة حيث أستطيع التواصل معهم من خلال إرسال كتاباتي لهم ، واستفدت كثيراً من هذه الرابطة ، وتعلمت كيف أستمر في كتاباتي لما أحب ، ولا أستسلم عند أصعب الأمور ، بل أحاول بكل جد أن أصل إلى النهاية ، ورغم إنقطاعي عن الرابطة لمدة بسبب الإنشغال بالدراسة ، لكنني ما زلت أعتبر نفسي عضوة في هذه الرابطة لما أتاحت لي من فرص لتقديم مواهبي وفرص للمشاركة الفعًالة ، وبرأيي هذه أقوى المجموعات التي تدعم فكرة إكمال المواهب وعدم الإنقطاع عنها ، وبأول ندوة قمت بحظورها قدمت لنا كثيراً من المعلومات التي لم يسبق لنا معرفتها عن موهبة الكتابة وكيف أن لها دور في تنمية الشخصية الذاتية ، وقدمت لنا أيضاً بعض المجلات التي تتحدث عن تلك المواهب وتدعم الكثير من الموهوبين بهدف إعطاء فكرة حول كيفية الإصرار على نيل المراكز الأولى في الحياة ، وهذه الرابطة أتاحت لي أيضاً التعارف مع كبار الشخصيات الكتابية وبعض المؤلفين ، مما جعلني أواصل ما بدأت عليه وأزرع بنفسي فسيلة الإبداع وأقطف ثمارها ، فأنا كنت أحب الكتابة وما زلت على ذلك ، ولقيت تشجعاً من معلمة اللغة العربية التي كان لها الدور في إنتمائي لهذه الرابطة ، وها أنا اليوم أكتسب المزيد من هذه الرابطة من خلال تواصلي مع موهبة الكتابة ، واليوم أنا مع جماعة ” أنا مؤلف مبدع فأنصفني ، حيث سنقوم بإعداد وتقديم ما هو مناسب لفكرة حماية الملكية الفكرية الأدبية ، وسنحاول جاهدين توصيل الفكرة ، فلربما سأكمل مشوار الكتابة في المستقبل وبهذا المشروع سأمتلك خبرة حول كيفية حماية صديقي قلمي وأحميه من أن يكون عرضةً للسرقة . . .<O></O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> وهنـــآ بــعــض مــخــتــطـــفـــآت ذآكـــرتـــــــي ~ </O>

<O> </O>

شعور السعادة <O></O>

<O> </O>

— قال تعالى ” يا أيها الذين آمنوا لا تقنطوا من رحمة الله ” في يومنا هذا نواجه الكثير من الناس ، ونخالطهم ونكون علاقاتنا معهم ، وهم مشوار حياتنا ، فلولا الإنسان لما استطعت أن تقرأ ما أنت تقرؤه الآن ، فهو من كتابتي أنا الإنسان ! ، وأثناء مصادفتنا للناس ، نرى الكثير من الأنواع والشخصيات ، فهناك من تراه سعيداً بماله ويجعلها نصب عينيه ، وأينما كان المال يكون ، ومن الناس من تراه حتى لقمة عيشه ثقيلةُ عليه رغم غناه ، تراه عبوساً والهم احتواه ، وأحياناً ترى من الناس من يواصل عمله رغم فقره وحالته العصيبة لكن القناعة هي عنوانه ، والكثير من الشخصيات التي نواجهها ، ولكن هل تساءلت من يا ترى صاحب السعادة الحقيقية من بد هؤلاء الناس ؟ ، وهل فكرت يوماً بأنك أنت هو السعيد وقد لا تكون كذلك ؟ ، إن السعادة لو أردت أن أعرفها لقلت بأنها : غاية ومراد يتمناه اللإنسان رغم صعوبة الوصول إليه لكن ظناً من الناس سهولة الوصول إليه ! ، قد تعجب من هذا التعريف الذي لربما تقول عنه غير منطقي ، لكن لو تمعنت بكا كتب لقت أنني أصبت في ذلك ، فصاحب المال هذا ، يحلم بالغنى وبكل ما يريد وها هو يحقق ما أراد التوصل إليه وما رآه في حلمه ، وصاحب الموهبة تراه وصل لمبتغاه وكوًن قاعدة جمهورية كبيرة تعجب بموهبته ، وأحياناً ترى طالب علم نال ما يريده وأكثر من خلال إبراز ذاته ، ولكن جميع هؤلاء لم يتوصلوا إلى نطفةً من السعادة ! ، لو تلاحظ أن جميعهم حاولوا أن يتوصلوا لمرامهم ، ولكنهم تغافلوا عن أهم نقطة ، وهذه النقطة هي سبب وجودي أنا كاتب الموضوع وسبب وجودك أنت أيها القارئ وسبب وجود هؤلاء جميعهم في الحياة ، ذكرت فيما سبق أننا من الناس ونملك الكثير من العلاقات البشرية ، ولكن من أوجد هؤلاء الناس ؟ ولمَ أوجدهم ؟ ، أظن بأنك فهمت مقصدي ، فلولا الله سبحانه وتعالى لما وجدنا ، وسبب وجودنا أصلاً هو عبادته سبحانه وتعالى ، وليس لتحقيق ما نطمح إليه ، هذا لا يعني أن نكبت ما بنا من مواهب وأفكار وعلاقات ، ولكن لو حاولت أن تبني أهم علاقة تنفعك في دنياك وآخرتك وهي علاقتك مع الله عز وجل ، فأنك إن استطعت بناء تلك العلاقة لتحققت آمالك ، وكونت أفضل العلاقات مع الناس وتصبح شخصاَ محبوباً حتى لو كنت شخصاَ عادياَ ، لو أصررت على إكمال هذه العلاقة مع ربك ستجد حلاوة تلك السعادة التي لا شك أنك بحثت عنها فترةً طويلة ، ولا شك أيضاً أنك كلما سمعت عن درب سلكته لتعرف ما به من خفايا ولتعلم هل ستجد السعادة من ورائه ، وها أنا اليوم أدعوك لتسلك هذا الطريق ، وستجد ما تقصده من سعادةٍ حقيقية رغم ما ستواجه من بعض الصعوبات فإن الله إذا أحب امرئٍ ابتلاه ، فلا تيأس ولا تتحطم من أول تجربة تخوضها واعلم بأن الفشل بداية كل نجاح وأن الحزن طريف السعادة . <O></O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

<O> </O>

من أنا ! ؟<O></O>

<O> </O>

— اللهم اجعلني صغيراً في عين نفسي كبيراً في أعين خلقك ، إنه دعاء نسمعه كثيراً ، وأنا شخصياً أكثر من هذا الدعاء ، فالمرء تصادفه مواقف عديدة خلال حياته اليومية ، ومنها مواقف يُشكر عليها ويمدح من أجلها ومنها مواقف لا يحسد عليها ، وأعين الناس قد تصيب والإنسان لا يضمن الحماية إلا من الله عز وجل ، لكن جرب أن تسأل ذاتك من أنت ؟ ، قد تجبيب إجابةً تلقائية بأنك إنسان ، ولكن هل تفكرت بإنسانيتك وقدرتك البشرية في خوض تجارب الحياة ؟ ، دائماَ نسمع لناسٍ يكرهون ذاتهم بسبب صعوبات الحباة التي تسيطر عليهم وتحدث خللاً في ممارساتهم اليومية ، وقد تراهم يائسين فاقدين للأمل ، وبعضهم والكثير من الناس رغم عسر ما يلاقيه لكنه يواصل ما بدأ عليه ولا يستسلم ، فأنت شخصياً من المؤكد أنه قد صادفتك بعض الأمور أو المشاكل التي أوقفتك ، ولكن اعلم أنك وقفت ولكنك فكرت أن تكمل الطريق ، أنت لربما أصابك نوع من الإحباط أو فقد الأمل ، ولكنك متيقن بأن الغد أفضل ، وعقلك الباطني لا يخلى من التفاؤلات التي تقودك للنجاح ، أنت تفكر وتثابر وتذاكر دروسك وتخطط لمستقبلك وتواجه أمورك رغم صعوبتها وحتى لو تهرب فإنك تندم وتسامح وتخطأ وتتواصل و تتعب وتبني أفكارك و … و …. و …… ، جميع هذه الأمور تكشف لك من أنت ، فأنت هو ذلك الإنسان الذي تطمح للوصول ، أنت ذلك الإنسان الذي يجعل الناس جميعهم هم الأول وهو الأخير ، فلا تستهين بذاتك وتشتت أفكارك عندما لا تجد حلاً ، فأنت هو أنت رغم ما فعلت وغيرت ، فلترضى بما كُتٍبَ لك أو حتى إذا أجبرت على الرضا ، ستبقى أنت هو أنت ، فحاول أن تجعل من ذاتك شعلةً تضيئ دروب الجاهلين ، وابتعد عن الذين يحبطونك ويرضون قاع البحر لهم مكاناً فهم يغترون بزرقة ذلك المكان لكنهم لا يعلمون أن هذا القاع يحمل خطورةً عليهم وعلى من يتبعهم ويستمع إليهم ، وعندما تُسأًل من أنت ، فلا تتردد وقل أنا هو أنا . . رغم ما ترونه ، سيظل ذاتي هو ذاتي نفسه ولن يتأثر بنقدكم أو مدحكم . <O></O>

وهـنــآ تـقـف رحـلـة ذآكــرتــي ، وسـتـوآصـل قريـبـآ ، تـرقـبــوآ الــمــزيـــد ِ~

بقلمٍ وآإعد ” خديجة عبـآس ~ ”

جمـآإعـة “~ آنـآإ مؤلف مبدعٍ فـأنصفنـي ~”

ما شاءالله على كتاباتج إبداع × إبداع ./

وشكلها المشروع باديه بكل قوة

وأتمنى إنكم تحرزون المراكز المتقدمه

والمشروع فكرتها حلوة وخاصة عن الملكية الفكرية الأدبية

وبالتوفيييق إن شالله

مشكووووووووووور اخوي تسلم
حلو وااايد تسلم ايدج
وفكرة المشروع وااااااااايد حلوه بالتوفيق انشاء الله
وكتاباتج صراحه روعه
الله يوفقكم ……..
وهــآ هــي ذآكــرتــــي تــــوآإصـــل كتـــآإبــآإتهـــآإ ”

~ آمـــي ~ ”

.ExternalClass .ecxhmmessage P{padding:0px;}.ExternalClass body.ecxhmmessage{font-size:10pt;font-family:Verdana;}أمي ” كلمة سهلة وقصيرة تتكون من ثلاثة أحرف ، لكن لو غصت في محتواها لوجدت الكثير والعجيب ، فألف : أنا لا أستطيع أن أنام قبل أن تغلقي عينيك يا بنيتي ، وميم : مرت الأيام وها أنتي ثمرة جهدي أمامي ، وياء : يا إلهي أدعوك أن تحفظ لي بنيتي ، كل هذا لن يوفي تلك الإنسانة العظيمة ، التي لولاها لما وجدت ووجدت أنت ، تبعث الحنان من صوتها الرقيق وحظنها الدافئ ، لو غابت عني وكأنه غياب القمر عن تلك الغيوم الرمادية ، وإذا اقتربتي تمتلئ دنياي بالأمن ، مهما يحصل بين الإبن وأمه ، تظل هي أمه لا يستطيع التخلي عنها ولا تستطيع أن تغفل عينها عنه ، وحتى إذا كبر وحصد ثمار جهد أمه ، يظل هو ذاك الطفل الذي طالما حملته بين أحضانها ، تطول الأيام وتطول الخطوات وتكثر الأسفار ويبتعد الأحباب ونهجر الأصحاب ولكن رغم ذلك نمشي بل نركض بل نهرول بل نزحف حتى نصل لذلك الحضن ، أهديك يا والدتي كلمة شكر وامتنان ، ربما أغضبتك يوما ما وربما أخطأت في حقك ، ولكن لتعلمي أنني أسير حضنك الدافئ ! . ~ “

ومـعـٍ هـذهـٍ آلوقفـهـ] القـصيــرهـٍ

بقلمٍ وآإعد ” خديجة عبـآس ~ ”

جمـآإعـة “~ آنـآإ مؤلف مبدعٍ فـأنصفنـي ~”

آشكركمـٍ ع المرور والتوآإصــــــل ~
الى الأخت الفنانه/ خديجة عباس،
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان والحيوان وفرق بينهما بنعمة العقل.فكيف لك يابني اّدم أن تلغي عقلك وتفكيرك؟
الإنسان يأكل لكي يعيش ويفكر وينتج أما الحيوان يعيش لكي أكل.
على كل انسان أن يبدأ بالتفكير ويستخدم عقله في مجالات عديده لكي ينتج منهج يستفيد منه الاخرين وهكذا نقدر على التواصل والتقدم.
الى الأمام يا أستاذه/ خديجه ولا تتوقفي عن مقالاتك الجميله الرائعه التي تحث كل فرد فعلا على استخدام عقله في التفكير.
أشكرك على مشاركتك ومجهودك المبذول.
أخوك الأستاذ/ محمد سامي بدير
معيد مادة icdl في جامعة السياحة والفنادق
مدير وصاحب شركة جيل المستقبل لخدمات الكمبيوتر
رئيس كنترول جامعة السياحة والفنادق
شكــراً علــى التــوآصــل . .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.