تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تمتقرير عن كتاب البيان

تمتقرير عن كتاب البيان 2024.

  • بواسطة
ممكن تساعدوني في هالتقارير
1. أبي مؤلف كتاب البيان والتبيين وتاريخ والتأليف
2.هدف المؤلف من تأليف الكتاب
3. أبرز موضوعات الكتاب ومحتوياته
4.ماالذي أسهم في الكتاب في تطور البلاغة
5. مدى إسهام الكتاب في خدمة القرآن و اللغة العربية
6. ما المهارات التي تتوقع أن تكتسبها لو قرأت هذا الكتاب

وتطبيق كل النقاط اللي فوق على هالكتب التالية:
كتاب النكت في إعجاز القرآن
وكتاب الصناعتين
وكتاب إعجاز القرآن
وكتاب دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة الأول في علم المعاني والثاني في علم البيان
وكتاب الكشاف للزمخشري
وكتاب مفتاح العلوم

طلبج صعب ><
اممم هذا ما وجدته اثناء بحثي :

لتحميل الكتاب :

https://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=193

https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779

الجاحظ
163-255 هـ ؟ / 775 ؟ – 869 م؟
هو ابو عثمان عمرو بن بحر، الملقب بـ "الجاحظ" لنتوء عينيه وبروزهما. كان دميما، قبيحا، قصيرا. ولد في البصرة، وفيها نشأ ملازما للمسجديين من النحاة واللغويين، فنبه ذكره في علوم الادب واللغة. وجاء بغداد يتابع فيها درسه وتحصيله، فتتلمذ على ابراهيم النظام… تابع

من :Product Detail: البيان والتبيين

كتاب "البيان والتبيين" – (صفحات انترنت من موقع الايمان)

تأليف: أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ

الموضوع: الأدب والبلاغة

نبذة: من أشهر الكُتُب الأدبية، جاء في ثلاثة أجزاء، بدأه صاحبه بمقدمة: ضَمَّنَهَا حديثًا عن الفصاحة والطلاقة، والعي والحصر، ثم شَرَعَ في تفصيل البيان، وذِكْر أشهر الخطباء، وأهم الخُطَب، والرسائل الأدبية التاريخية. كما عَرَضَ المؤلف لظاهرة الشعوبية السائدة ـ آنئذ ـ من خلال الحديث عن العصا، التي من عادة العرب اتخاذها في مواضع متباينة. والجزء الأخير جعله أخلاطًا: من الشعر، والنوادر، والأحاديث، وتعازي الملوك.

من :https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779

تعريف الناشر:
بعد كتاب البيان والتبيين من أمهات كتب الادب العربي، ذكره ابن خلدون في مقدمة تاريخه عند كلامه على علم الادب فقال:"وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم ان اصول هذا الفن واركانه اربعة دواوين: وهي أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ وكتاب النوادر لابي علي القالي وما سوى هذه الاربعة فتبع لها، وفروع عنها".
الف الجاحظ كتابه البيان في اواخر ايامه تعصبا للعرب وفصاحتهم وبيانهم، فهو في مضمونه وغايته في الدفاع عن البيان العربي في مختلف مظاهره، تحدث فيه عن الالفاظ وفصاحتها ، والافكار والاساليب، وتناسب اللفظ والمعنى. كما ملأه بالاخبار والنوادر والطرائف، والشعر وشواهد القرآن الكريم والحديث الشريف والخطب والامثال وغيرها للدفاع عن ما يذهب اليه، مما جعل من الكتاب موسوعة ادبية تمثل ثقافة الجاحظ التي احاطت بمعارف عصره.
اما موضوعات الكتاب الكبرى فتدور – كما لاحظ الاستاذ عبد السلام هارون – حول القضايا التالية:
1- البيان والبلاغة.
2- القواعد البلاغية,
3- القول في مذهب الوسط.
4- الخطابة.
5- الشعر.
6- الأسجاع.
7- نماذج من الوصايا والرسائل.
8- طائفة من كلام النساك والقصاص واخبارهم.
9- عرض لبعض كلام النوكي والحمقى ونوادرهم.
10- ضروب من الاختيارات البلاغية.
ويتنقل الجاحظ بين هذه القضايا مرسلا نفسه على سجيتها، غير متقيد بمنهج محكم يلتزمه، بل يعتمد على الاستطراد والانتقال من موضوع الى آخر، ثم العودة الى ما اسلف من قبل، مشيعا جوا من الفكاهة المحببة، والجاحظ واعٍ بما يصنع ويدافع عن طريقة التأليف التي اختارها قائلا: "قد يجري السبب فيجري معه بقدر ما يكون تنشيطا لقارئ الكتاب، لان خروجه من الباب اذا طال لبعض الكلام، كان اروح على قلبه وازيد في نشاطه". وقد كان من نتيجة هذه الطريقة في تأليف الكتاب ان بعض فصوله جاءت كالاستدراك على ابواب سبقت في الكتاب. ويعزو بعضهم ذلك الى عدم توافر المصادر بين يدي المؤلف خلال عملية الكتابة، مما اضطره الى حشر المواد التي تيسرت له فيما بعد، حيثما انتهى به التأليف. كما يعزوه آخرون الى مرض الجاحظ، فقد ألف كتابه البيان وهو مفلوج، وقد تبرم بعلته في هذا الكتاب عندما قال: "كان التدبير في اسماء الخطباء وحالاتهم واوصافهم ان نذكر اسماء اهل الجاهلية على مراتبهم، واسماء اهل الاسلام على منازلهم، ونجعل لكل قبيلة منهم خطباء، ونقسم امورهم ببا بابا على حدته، ولكني لما عجزت عن نظمه وتنضيده تكلفت ذكرهم في الجملة". فمرض الجاحظ كان له اثره في بلبلة افكاره واضطرابها واستطراده وعدم استقراره عند موضوع بعينه.
ومن مظاهر ذلك الاضطراب ان الجاحظ ترك بعض فصول كتابه دون عنوان، واتت بعض الفصول متناثرة، وكان من المنهجي وضعها تحت عنوان كبير يجمع بينها. فمن ذلك مثلا الابواب الخمسة التي جاءت بعد "باب الصمت" في الجزء الاول اذ تدور مادتها حول ما قاله القدماء في حسن الكلام والتمدح بالبيان، وكان من الافضل سبكها في باب او فصل واحد.
ان طريقة الجاحظ في البيان والتبيين تضع المطالع في وضع صعب ان اراد تقديم وجازة محكمة عن مضمونه، ونحن اذ نحاول ذلك هنا فانما نفتدي بالقول المعروف: "ما لا يدرك كله لا يترك جله".
يقع كتاب البيان والتبين كما الفه الجاحظ في ثلاثة اجزاء كبار. يعالج المؤلف في بداية الجزء الاول عيوب النطق الخلفية التي لا بد للانسان فيها كاللثغة والحبسة واللفف والحكلة وهي ما تسمى اليوم "بأمراض اللغة"، ويشير الى اسبابها فمنها ما هو "بيولوجي" كتراكب الاسنان، او حالة اللسان. ومنها ما هو "نفسي" كالانطواء" وغيره

من SQL Connection Error

اممم هذا ما وجدته اثناء بحثي :

لتحميل الكتاب :

https://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=193

https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779

الجاحظ
163-255 هـ ؟ / 775 ؟ – 869 م؟
هو ابو عثمان عمرو بن بحر، الملقب بـ "الجاحظ" لنتوء عينيه وبروزهما. كان دميما، قبيحا، قصيرا. ولد في البصرة، وفيها نشأ ملازما للمسجديين من النحاة واللغويين، فنبه ذكره في علوم الادب واللغة. وجاء بغداد يتابع فيها درسه وتحصيله، فتتلمذ على ابراهيم النظام… تابع

من :Product Detail: البيان والتبيين

كتاب "البيان والتبيين" – (صفحات انترنت من موقع الايمان)

تأليف: أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ

الموضوع: الأدب والبلاغة

نبذة: من أشهر الكُتُب الأدبية، جاء في ثلاثة أجزاء، بدأه صاحبه بمقدمة: ضَمَّنَهَا حديثًا عن الفصاحة والطلاقة، والعي والحصر، ثم شَرَعَ في تفصيل البيان، وذِكْر أشهر الخطباء، وأهم الخُطَب، والرسائل الأدبية التاريخية. كما عَرَضَ المؤلف لظاهرة الشعوبية السائدة ـ آنئذ ـ من خلال الحديث عن العصا، التي من عادة العرب اتخاذها في مواضع متباينة. والجزء الأخير جعله أخلاطًا: من الشعر، والنوادر، والأحاديث، وتعازي الملوك.

من :https://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779

تعريف الناشر:
بعد كتاب البيان والتبيين من أمهات كتب الادب العربي، ذكره ابن خلدون في مقدمة تاريخه عند كلامه على علم الادب فقال:"وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم ان اصول هذا الفن واركانه اربعة دواوين: وهي أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ وكتاب النوادر لابي علي القالي وما سوى هذه الاربعة فتبع لها، وفروع عنها".
الف الجاحظ كتابه البيان في اواخر ايامه تعصبا للعرب وفصاحتهم وبيانهم، فهو في مضمونه وغايته في الدفاع عن البيان العربي في مختلف مظاهره، تحدث فيه عن الالفاظ وفصاحتها ، والافكار والاساليب، وتناسب اللفظ والمعنى. كما ملأه بالاخبار والنوادر والطرائف، والشعر وشواهد القرآن الكريم والحديث الشريف والخطب والامثال وغيرها للدفاع عن ما يذهب اليه، مما جعل من الكتاب موسوعة ادبية تمثل ثقافة الجاحظ التي احاطت بمعارف عصره.
اما موضوعات الكتاب الكبرى فتدور – كما لاحظ الاستاذ عبد السلام هارون – حول القضايا التالية:
1- البيان والبلاغة.
2- القواعد البلاغية,
3- القول في مذهب الوسط.
4- الخطابة.
5- الشعر.
6- الأسجاع.
7- نماذج من الوصايا والرسائل.
8- طائفة من كلام النساك والقصاص واخبارهم.
9- عرض لبعض كلام النوكي والحمقى ونوادرهم.
10- ضروب من الاختيارات البلاغية.
ويتنقل الجاحظ بين هذه القضايا مرسلا نفسه على سجيتها، غير متقيد بمنهج محكم يلتزمه، بل يعتمد على الاستطراد والانتقال من موضوع الى آخر، ثم العودة الى ما اسلف من قبل، مشيعا جوا من الفكاهة المحببة، والجاحظ واعٍ بما يصنع ويدافع عن طريقة التأليف التي اختارها قائلا: "قد يجري السبب فيجري معه بقدر ما يكون تنشيطا لقارئ الكتاب، لان خروجه من الباب اذا طال لبعض الكلام، كان اروح على قلبه وازيد في نشاطه". وقد كان من نتيجة هذه الطريقة في تأليف الكتاب ان بعض فصوله جاءت كالاستدراك على ابواب سبقت في الكتاب. ويعزو بعضهم ذلك الى عدم توافر المصادر بين يدي المؤلف خلال عملية الكتابة، مما اضطره الى حشر المواد التي تيسرت له فيما بعد، حيثما انتهى به التأليف. كما يعزوه آخرون الى مرض الجاحظ، فقد ألف كتابه البيان وهو مفلوج، وقد تبرم بعلته في هذا الكتاب عندما قال: "كان التدبير في اسماء الخطباء وحالاتهم واوصافهم ان نذكر اسماء اهل الجاهلية على مراتبهم، واسماء اهل الاسلام على منازلهم، ونجعل لكل قبيلة منهم خطباء، ونقسم امورهم ببا بابا على حدته، ولكني لما عجزت عن نظمه وتنضيده تكلفت ذكرهم في الجملة". فمرض الجاحظ كان له اثره في بلبلة افكاره واضطرابها واستطراده وعدم استقراره عند موضوع بعينه.
ومن مظاهر ذلك الاضطراب ان الجاحظ ترك بعض فصول كتابه دون عنوان، واتت بعض الفصول متناثرة، وكان من المنهجي وضعها تحت عنوان كبير يجمع بينها. فمن ذلك مثلا الابواب الخمسة التي جاءت بعد "باب الصمت" في الجزء الاول اذ تدور مادتها حول ما قاله القدماء في حسن الكلام والتمدح بالبيان، وكان من الافضل سبكها في باب او فصل واحد.
ان طريقة الجاحظ في البيان والتبيين تضع المطالع في وضع صعب ان اراد تقديم وجازة محكمة عن مضمونه، ونحن اذ نحاول ذلك هنا فانما نفتدي بالقول المعروف: "ما لا يدرك كله لا يترك جله".
يقع كتاب البيان والتبين كما الفه الجاحظ في ثلاثة اجزاء كبار. يعالج المؤلف في بداية الجزء الاول عيوب النطق الخلفية التي لا بد للانسان فيها كاللثغة والحبسة واللفف والحكلة وهي ما تسمى اليوم "بأمراض اللغة"، ويشير الى اسبابها فمنها ما هو "بيولوجي" كتراكب الاسنان، او حالة اللسان. ومنها ما هو "نفسي" كالانطواء" وغيره

من Product Detail: من البيان والتبيين

البيان والتبيين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

المراجعة الحالية (غير مراجعة)

اذهب إلى: تصفح, البحث
كتاب البيان والتبيين من أضخم مؤلفات الجاحظ، وهو يلي كتاب الحيوان من حيث الحجم ويربو على سائر كتبه. وإذا كان كتاب الحيوان يعالج موضوعاً علمياً فإن كتاب البيان والتبيين ينصب على معالجة موضوع أدبي. ولكن الجاحظ في هذين الكتابين، شأنه في جميع كتبه، ينحو منحى فلسفياً. فهو لا يقتصر في كتاب الحيوان على أخبار الحيوانات وخصالها وطباعها، بل يتطرق إلى موضوعات فلسفية كالكمون والتولد، والجواهر والأعراض، والجزء الذي لا يتجزأ، والمجوسية والدهرية الخ. وفي كتاب البيان والتبيين لا يكتفي بعرض منتخبات أدبية من خطب ورسائل وأحاديث وأشعار، بل يحاول وضع أسس علم البيان وفلسفة اللغة. وهذان الكتابان من أركان الأدب الأربعة: قال ابن خلدون عند الكلام على علم الأدب: «وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم أن أصول هذا الفن وأركانه أربعة كتب هي: أدب الكاتبلابن قتيبة، كتاب الكاملللمبرد، كتاب البيان والتبيين للجاحظ، وكتاب الأماليلأبي علي القالي، وما سوى هذه الأربعة فتبع لها وفروع منها». ويعني الجاحظ بالبيان الدلالة على المعنى، وبالتبيين الإيضاح، وقد عرف الكتاب خير تعريف بقوله الوارد في مطلع الجزء الثالث: "هذا أبقاك الله الجزء الثالث من القول في البيان والتبيين، وما شابه ذلك من غرر الأحاديث، وشاكله من عيون الخطب، ومن الفقر المستحسنة، والنتف المستخرجة، والمقطعات المتخيرة، وبعض ما يجوز في ذلك من أشعار المذاكرة والجوابات المنتخبة".
وهكذا نلفي في كل جزء من أجزاء الكتاب الثلاثة بحثاً في البيان والتبيين، ومجموعات من الأحاديث والخطب والمقطعات والجوابات والأشعار. ولقد التزم الجاحظ هذا التصميم وقصد إليه قصداً ليجنب القارئ الملل أو السأم بتنويع الموضوعات. وقد عبر عن ذلك بقوله: "وجه التدبير في الكتاب إذا طال أن يداوي مؤلفه نشاط القارئ له، ويسوقه إلى حظه بالاحتيال له، فمن ذلك أن يخرجه من شيء إلى شيء، ومن باب إلى باب، بعد أن لا يخرجه من ذلك الفن، ومن جمهور ذلك العلم".
بهذا برر الجاحظ طرقه الموضوعات ذاتها في كل جزء من أجزاء الكتاب. فموضوع علم البيان وفلسفة اللغة توزع على الأجزاء الثلاثة: في الجزء الأول تحدث عن مفهوم البيان وأنواعه، وآفات اللسان، والبلاغة والفصاحة. وفي الجزء الثاني تحدث عن الخطابة وطبقات الشعراء, وفي الجزء الثالث تكلم على أصل اللغة وقيمة الشعر. وفي كل جزء من الأجزاء الثلاثة أورد أبو عثمان منتخبات من كلام الأنبياء، خطباً ومقطعات وأحاديث ورسائل وأشعاراً، نسبها إلى مختلف طبقات الناس: عقلاء وحمقى، نساك ومتهتكين، أعراب ومتحضرين، رؤساء وسوقة.
== بعض ماورد في الكتاب == (1)
35/ـ الخروج مما بُني عليه أول الكلام إِسهاب.
44/ـ وأجرأ من رأيت بظهر عيب…….على عيب الرجال ذوو العيوب
58/ـ القلم أحد اللسانين، والقلم أبقى أثراً، واللسان أكثر هذراً.
66/ـ إذا كان الحب يعمي عن المساوي فالبغض يعمي عن المحاسن.
74/ـ حدِّث الناس ما حرجوك بأبصارهم وأذنوا لك بأسماعهم، فإن رأيت منهم فترة فأمسك.
81/ـ كان السلف يخافون من فتنة القول أكثر مما يخافون من فتنة السكوت.
85/ـ كانوا يمدحون جهور الصوت، ومدحوا سعة الفم.
94/ـ قيل لعبد الملك بن مروان : عجل لك الشيب فقال : وكيف لا يعجل علي، وأنا أعرض عقلي على الناس في كل جمعة مرة أو مرتين.
110/ـ مذاكرة الرجال تلقيح لألبابها.
119/ـ قال الحسن : لسان العاقل وراء قلبه فإذا أراد الكلام تفكر، فإن كان له قال، وإن كان عليه سكت.
131/ـ دع الاعتذار، فإنه يخالطه الكذب.
ـ يهلك الناس في فضول الكلام وفضول المال.
141/ـ يكفيك من القلادة ما أحاط بالعنق.
144/ـ إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون.
164/ـ كان عمر بن الخطاب لا يعرض له أمراً إلا أنشد فيه شعراً.
173/ـ عليك بأوساط الأمور فإنها…..نجاة ولا تركب ذلولاً ولا صعبا
183/ـ السكوت عن قول الحق هو في معنى النطق بالباطل.
200/ـ قال عمر : استغزروا الدموع بالتذكر.
(2)38/ـ خطب أحدهم.. ثم قال أحد السامعين هذا خطيب العرب، لو كان في خطبته شيء من القران.
40/ـ طبقات الشعراء : شاعر، شويعر، شعرور.
58/ـ نشاط القائل على قدر فهم السامع.
59/ـ سوء الاستماع نفاق.
ـ التثبت نصف العفو.
80/ـ إنما الناس أحاديث فإن استطعت أن تكون أحسنهم حديثاً فافعل.
81/ـ من لم يصبر على كلمة سمع كلمات.
84/ـ اصحب من يتناسى معرف لديك ويتذكر إحسانك إليه، وحقوقك عليه.
89/ـ لكل داخل دهشته فآنسوه بالتحية.
92/ـ ما قرأتُ كتاب رجل قط إلا عرفت فيه عقله.
93/ـ قال حذيفة : كن في الفتنة كابن لبون لا ظهر فيركب ولا لبن فيُحلب.
96/ـ ثلاثة أشياء تدل على عقل صاحبها : الكتاب، الرسول، الهدية.
100/ـ قيل لبعض العلماء : أي الأمور أمتع ؟ قال : مجالسة الحكماء، ومذاكرة العلماء.
167/ـ لا تسم غلامك إلا باسم يخف على لسانك.
171/ـ قال عمر : تعلموا اللحن كما تعلمون السنن والفرائض.
173/ـ قيل لأعرابي : ألقي عليك بيتاً قال : على نفسك فألقه.
213/ـ كن إلى الاستماع أسرع منك إلى القول.
ـ العلم مثل السراج من مر به اقتبس منه.
(3) 5/ـ قال عمر : من خير صناعات العرب الأبيات يقدمها الرجل بين يدي حاجته، يستنزل بها الكريم، ويستعطف بها اللئيم.
9/ـ قيل لعمر : فلان لا يعرف الشر، قال : ذلك أجدر أن يقع فيه.
26/ـ قال أيوب : في أصحابي من أرجو دعوته ولا أقبل شهادته.
27/ـ وإن سيادة الأقوام فاعلم لها صعداء مطلعها طويل
71/ـ قال أحد العلماء : اقصد من أصناف العلم إلى ما هو أشهى إلى نفسك وأخف على قلبك فإن نفاذك فيه على حسب شهوتك له، وسهولته عليك.
117/ـ سئل عمر بن عبد العزيز عن قتلة عثمان، فقال : تلك دماء كف الله يدي عنها، فأنا لا أحب أن أغمس لساني فيها.
163/ـ قال ابن واسع : الإبقاء على العمل أشد من العمل.
165/ـ رأيت صلاح المرء يصلح أهله……….ويعديهم داء الفساد إذا فسد
يُعظم في الدنيا بفضل صلاحه…….ويحفظ بعد الموت في الأهل والولد
[عدل] وصلات خارجية

إقرا الكتاب
تم الاسترجاع من "https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D9%88%D8%A7% D9%84%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86"
التصنيف: كتب

من https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D9%88%D8%A7% D9%84%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86

مشكووووورين وما قصرتو الله لا يحرمني منكم
[ ثانكس يا احلى من فالمنتدى
يا ريت لو ترفقين التقرير كامل بعد ما تخلصيخليجية
الاستاذ طلب مني تقرير عن نفس الموضوع بعد

مشكورين مقدما ^^

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.