تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تنظيم التعامل في الشريعة الإسلامية للصف الحادي_عشر

تنظيم التعامل في الشريعة الإسلامية للصف الحادي_عشر 2024.

  • بواسطة
لو سمحتوا أريد معلومات عن تنظيم التعامل في الشريعة الإسلاميةخليجية

وخلفيات علشان أسوي بوربونت…وصور إذا أمكن…….خليجية

والسموحةخليجيةخليجيةخليجية

أرجوكم ساعدوني…..
خليجيةخليجية
استاذة رموز أرجوج أريد هالمساعدة بسرعةخليجية

ويوم بسوي بالبوربونت بنزلة فالمنتدى…
بس ساعدوني علشان أخلص بسرعة

والسموحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الغاليه اسمحيلي بس دورت لج المعلومات وان شاء الله تكون اهي المطلووبه

وعلى فكره ليش ماتخلين الخلفيات عااديه .. يعني مثلاا تحطيين خلفيه وحده لكل الشرائح ^^

وانتي بس ضيفي لمساتج مثلا حطي ورده او ابتسامه .. يعني هالسوالف

وهاي المعلومات

××××××××&# 215;×××××××

حسن التعامل مع الناس

إن من الميزات العظيمة لهذا الدين أنه جاء بالتعامل الحسن والأخلاق الحسنة، وقد حث هذا الدين على حسن التعامل مع الوالدين والأقرباء والأولاد والجيران والأيتام والخدم، ومع الإخوان والأصدقاء والسائلين والمحتاجين وكبار السن، حتى الحيوانات والبهائم، وكل صنف من هذه الأصناف ورد فيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أو قصة.

عظمة الدين الإسلامي

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102].. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء:1].. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدا ً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً [الأحزاب:70-71]. أما بعد : فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة، وكل ضلالة في النار. عباد الله! إن من الميزات العظيمة لهذا الدين، أنه جاء بالتعامل الحسن، والخلق الحسن، وأنه يكفل السعادة للمنتسبين إليه، إنه دين فيه أخذ وعطاء، واجتماعية وتعايش، إنه دين قائم على الاحترام وإعطاء الحقوق، وهذه قضيةٌ غفل عنها كثير من المسلمين فأصبح تعامل بعضهم مع بعض فضاً أجوف غليظاً، حتى أصبح كثير منهم يقطع بعضاً، وكثير منهم يظلم بعضاً، ويهجر بعضاً، ولا يوجد في كثير من الأحيان أخلاق إسلامية في التعامل، فأصبحت الحقوق ضائعة، والعلاقات متقطعة، وصار الواحد همه في حاله وماله وشأنه ولا يهمه الآخرون. عباد الله! إن حسن التعامل مع الناس ميزة عظيمة في هذا الدين، وقد جاء هذا الدين بحسن التعامل مع الوالدين والأقرباء والأولاد والجيران والأيتام والخدم، ومع الإخوان والأصدقاء والسائلين والمحتاجين والجلساء وكبار السن والعمال، وحتى الحيوانات والبهائم، فما أعظمه من دين، جاء بهذا الخلق العظيم: حسن التعامل مع الناس. عباد الله : إن ربنا جل وعلا قد ندبنا في كتابه الكريم إلى الاهتمام بالتعامل مع الخلق وقال الله تعالى عن القريب إذا سأله أقرباؤه نفقة أو صدقةً أو معونة، ولم يجد شيئاً يساعدهم به فلا أقل من كلمة طيبة، واعتذار حسن، قال ربنا وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا [الإسراء:28] تعرض عن الأقرباء ليس عندك ما تعطيهم وتنتظر غنىً من الله ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُلْ لَهُمْ قَوْلاً مَيْسُوراً [الإسراء:28] قولاً حسناً، وعدهم وعداً حسناً، إن أيسرت أعطيتك وبذلت لك وسددت حاجتك ونحو ذلك، وقال الله عز وجل: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً [البقرة:83] هذه عبارة قرآنية من كلام الرب جل وعلا وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً [البقرة:83] كم من الناس يمتثلها اليوم؟ كم من الناس يتعاملون بالقول الحسن فيما بينهم؟……

حقوق وردت في السنة النبوية

وننتقل -يا عباد الله- إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم لنذهب وإياكم في جولة تشهد لهذا الأصل العظيم وهو حسن التعامل مع الخلق في هذه الشريعة. ……

××××××××&# 215;××××××

حسن التعامل مع الآخرين من روح الإسلام

كثيراً ما تتردد كلمة الإتيكيت على ألسنة الكثيرين من الشباب والشابات حيث أنهم لم يفهموا المعنى الحقيقي لهذه الكلمة. فقد يظنوا أن الإتيكيت هو أن نقلد الغرب بذوقهم وتصرفاتهم وحديثهم، فجذبنا أسلوبهم وغرنا تعاملهم ونسينا أن الذوق كل الذوق ينبع من أساس الإسلام وروح الإسلام، وأن النبي صلوات الله عليه جاء بالإسلام فخلص البشرية ونقلها نقلة عظيمة من فوضى إلى نظام ومن عدم مراعاة لشعور ولا لإحساس إلى أدب وذوق رفيع؛ فتعلم المسلمون الذوق والأدب من الإسلام ثم جاء الغرب لينسبه إلى حضارته!

فالإسلام هو الذوق وهو الأدب وهو الرقي فهو يتناول كل مظاهر الحياة.

ومن تربى على الذوق قد يظن أن أصله من حضارة الغرب لكنه نسي أنه تربى على الذوق كمستحضر ولم يترب عليه كخلق إسلامي لذلك عليه أن يراجع حساباته ويدقق فيها جيدا.

وأول ما نبدأ به هو الذوق مع الوالدين ونرجو أن لا تلتبس عليك الأمور فالقصد هنا ليس البر وإنما الذوق في التعامل حيث المطلوب هو البر أولاً ثم الذوق ثانيا وهو يعتبر التفنن في التعامل مع الوالدين بأسمى وأروع ذوق.
فمن الذوق أن تجيب أمك مبتسما ملاطفا وأن تحدث أباك وأنت تشعره بأنه هو سيد الموقف، وإذا حدثك تنظر إلى وجهه ولا تنشغل عنه وإذا جلست مع والديك إلى الطعام ألا تأكل قبلهما، وأن تقدم لهما الطعام بيديك وتفضلهما بطيب الطعام على نفسك. ومن الذوق مع الوالدين أن تجاملهما دون معصية وأن تمدح ما يفعلان حتى لو تعارض مع رغباتك.
في الحقيقة إذا أردنا أن نتحدث عن الذوق بكل تفاصيله لما انتهينا لذلك سنبدي لك المثاليات الهامة التي عليك أن تقتدي بها بالرسول الحبيب محمد صلوات الله وسلامه عليه. وإننا لنرجو أن يصل إليك المعنى المرجو بأن الذوق قيمة لا تنفصل عن قيم الإسلام وإنها خلق إسلامي لا يكمل خلقنا إلاّ به.

لقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا قام الليل لا يزعج النائم أثناء عبادته وإنما كان يؤنس اليقظان، كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يطرق باب بيته قبل الدخول إليه، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم ضحاكاً في بيته، تقول زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم: " كان النبي صلى الله عليه وسلم في بيته هاشاً، باشاً وكان ضحاكاً في بيته، وكان يجلس معنا يحدثنا ونحدثه فإذا أذّن للصلاة كأنه لا يعرفنا ولا نعرفه ".

كما كان الرسول صلى الله عليه وسلم صاحب ذوق رفيع في فن التعامل مع المرأة، يقول صلى الله عليه وسلم: " إنّ أعظم الصدقة لقمة يضعها الرجل في فم زوجته "، فيا له من ذوق رفيع ويا له من دين عظيم يتناول كل مظاهر الحياة بكل ذوق وعفة ورقي جاء به سيد الخلق وحبيب الحق صلوات الله عليه قبل أربعة عشر قرناً ليقول لكل من ينعق بالحرية والتقدم والرقي والمساواة أن هذا كله ينبع من أساس الإسلام وروح الإسلام.

أما الذوق خارج الأسرة فيكون في المشي في الطريق بأدب. يقول تبارك وتعالى: " وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هوناً وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما "، ومن وصايا لقمان لابنه وهو يعظه: "ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمشِ في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور ". فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مشى أسرع دون الجري، فالرسول صلى الله عليه وسلم يعلمنا ألاّ نتسكع في مشيتنا وأن نحافظ على الذوق في الطرقات. وناهيك اليوم عمّا يحصل في الطرقات من هدر للأخلاق والذوقيات حيث يجلس بعضهم في الطرقات يؤذون المارّة بكلامهم وتصرفاتهم فيستغيبون هذا وينمّون على هذا ويشتمون ذاك ! لا بل قد تتعدى قلة أخلاقهم وقلة ذوقهم إلى النساء المارات في الطرقات.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إياكم والجلوس في الطرقات " قالوا يا رسول الله ما لنا من مجالسنا بدّ نتحدث فيها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " فإذا أبيتم إلاّ المجلس فأعطوا الطريق حقه " قالوا وما حق الطريق يا رسول الله ؟ قال: " غض النظر وكف الأذى ورد السلام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".

××××××××&# 215;×××××××

والسموحه منج اختي ^^

مشكور أخوي …
على المبادرة الطيبة والمعلومات وعساه
في ميزان حسناتك..

ورح أجرب إلى قلته إن شاءالله..
مشكور…خليجيةخليجية

هع هع هع العفوو اختي

بس انا بنت واحليلي خخخخخخ

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gla zayed خليجية
هع هع هع العفوو اختي

بس انا بنت واحليلي خخخخخخ

السموحة إختيخليجية

اعزائي ممكن بس تشوفون هالرابط خليجية

https://www.study4uae.com/vb/showthread.php?t=542

ربي يوفقكم ان شاء الله وينولكم اعلى مراتب العلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.