صــــ136ـــ
1 ـ أجب عما يأتي :
نبأ إهانة الرومي للمرأة المسلمة ، واستهزائه بالمعتصم .
اربدّ وجهه (تغير لونه من الغضب)
أرسل جيشاً جرارا لتأديب الروم .
صــــــــ137ـــــــــــ
تراجع ثم استدار ورماه بحبل أسقطه عن فرسه ثم ضربه ضربة فصلت رأسه
حين كان الرومي قويا : صدته ، وحين صار ذليلاً : عفت عنه وزهدت في ماله
يدل على نخوته وشجاعته .
نعم
لا
نعم
نعم
لا
نعم
نعم
المروءة
الشجاعة
صـــ138ــــ
جليلة
عفوّة
كريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرس
الترس
المنجنيق
طريقة مدهشة ، تدل على ذكائه وخبرته في الحرب
سورة الأنفال ـ الآيتان : ( 15 , 16 )
(يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ، ومن يولهم يومئذٍ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير)
*الشاعر في هذه الأبيات يسترجع حال العرب كيف كان من حضارة فكرية و حضارة علمية و قوية و يلبون نداء كل مستغيث ، و اليوم لا حياه لمن تنادي يسمعون الصرخات لكن تختفي فيها نخوة المعتصم ..
* كان المسلمون أصحاب مجد و نخوة و مروءة ليخضع لوقتنا الجميع أما واقعنا اليوم علينا التنازل و نتسلم عن حقوقنا
صــــ139ـــــ
المشبه: حركة رجال الخليفة أو أصحاب المعتصم
المشبه به: الإنسان الذي لدغته حية
وجه الشبه : الألم والاضطراب والقلق و الجزع
المشبه: سير الجيش على الأرض
المشبه به: طوي الورقة أو قطعة القماش
وجه الشبه : السرعة الفائقة
التعبير الأول ؛ لأن التعبير بالفعل المضارع (يقبل ـ تتطلع) يدل على الاستمرار
صـــــــ140ــــــ
شجن
رنة
شرفة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرس الأسود
الفرس به بياض في جبهته
الفرس في قوائمه بياض
الفرس بين الأسود والأحمر
صـــــــ141ــــــ
أتباع محمد صلى الله عليه وسلم
حضن العرب والمسلمين
وارباه ، وا إسلاما ه ، وا أبتاه
1 ـ أجب عما يأتي :
نبأ إهانة الرومي للمرأة المسلمة ، واستهزائه بالمعتصم .
اربدّ وجهه (تغير لونه من الغضب)
أرسل جيشاً جرارا لتأديب الروم .
صــــــــ137ـــــــــــ
تراجع ثم استدار ورماه بحبل أسقطه عن فرسه ثم ضربه ضربة فصلت رأسه
حين كان الرومي قويا : صدته ، وحين صار ذليلاً : عفت عنه وزهدت في ماله
يدل على نخوته وشجاعته .
نعم
لا
نعم
نعم
لا
نعم
نعم
المروءة
الشجاعة
صـــ138ــــ
جليلة
عفوّة
كريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرس
الترس
المنجنيق
طريقة مدهشة ، تدل على ذكائه وخبرته في الحرب
سورة الأنفال ـ الآيتان : ( 15 , 16 )
(يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ، ومن يولهم يومئذٍ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير)
*الشاعر في هذه الأبيات يسترجع حال العرب كيف كان من حضارة فكرية و حضارة علمية و قوية و يلبون نداء كل مستغيث ، و اليوم لا حياه لمن تنادي يسمعون الصرخات لكن تختفي فيها نخوة المعتصم ..
* كان المسلمون أصحاب مجد و نخوة و مروءة ليخضع لوقتنا الجميع أما واقعنا اليوم علينا التنازل و نتسلم عن حقوقنا
صــــ139ـــــ
المشبه: حركة رجال الخليفة أو أصحاب المعتصم
المشبه به: الإنسان الذي لدغته حية
وجه الشبه : الألم والاضطراب والقلق و الجزع
المشبه: سير الجيش على الأرض
المشبه به: طوي الورقة أو قطعة القماش
وجه الشبه : السرعة الفائقة
التعبير الأول ؛ لأن التعبير بالفعل المضارع (يقبل ـ تتطلع) يدل على الاستمرار
صـــــــ140ــــــ
شجن
رنة
شرفة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفرس الأسود
الفرس به بياض في جبهته
الفرس في قوائمه بياض
الفرس بين الأسود والأحمر
صـــــــ141ــــــ
أتباع محمد صلى الله عليه وسلم
حضن العرب والمسلمين
وارباه ، وا إسلاما ه ، وا أبتاه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
[/frame]
بالتوفيق انشاء اللهــ ..