الخاتمة
وفي النهاية لا أملك إلا أن أقول أنني قد عرضت رأيي وأدليت بفكرتي في هذا الموضوع لعلي أكون قد وفقت في كتابته والتعبير عنه وأخيراً ما أنا إلا بشر قد أخطئ وقد أصيب فإن كنت قد أخطأت فأرجو مسامحتي وإن كنت فد أصبت فهذا كل ما أرجوه من الله عزوجل.
****************************
المقدمة
الحمد لله الذي لولاه ما جرى قلم, ولا تكلم لسان, والصلاة والسلام على
سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم ) كان أفصح الناس لسانا وأوضحهم بيانا, ثم أما بعد:
إنه من دواعي سروري أن أتيحت لي هذه الفرصة العظيمة لأكتب في هذا الموضوع الهام ؛ الذي يشغل بالنا جميعا لما له من أثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وهو موضوع (…………)
الخاتمة
….. من خلال ما سبق وما ذكرنا يتضح لنا أن هذا الموضوع من الموضوعات الهامة المؤثرة فى مجالات الحياة , فيجب الاهتمام
به حتى نرتقي ونتقدم بوطننا العزيز مصرنا الغالية .
****************************
المقدمة
مما لا شك فيه ، أن هذا الموضوعَ هام ونافع ، يمس جوانب هامة من حياتنا فهو كالدوحة السامقة ، خضراء كاخضرار الربيع ، ووجه حياتنا الذي نحمله عبر نبضنا المسافر مع مواكب الأمل ، فلعلنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة الأمل . إن أفكاري أراها تتدافع في حماسة ، كي تعانق مداد القلم ، لتعبر عن هذا الموضوع ، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري ، التي أرجو
أن تصور نبضي وفكري من خلالها ، كحديقة غناء ورودها زاهية ، وأريجها فوَّاح ، وثمارها ممتعة .
الخاتمة
وهكذا ترنم القلم على قيثارة الفكر والشجن ، متجولا حينا ، ومتأملا أحيانا ؛ فالموضوع كالدوحة المثمرة ، أغصانها وارفة ، وثمارها متعة لذيذة ، فحقا تحتاج إلى صفحات وصفحات كي نأتي على ثمارها ، فما بالنا بظلالها الوارفة . فهذا جهد متواضع ، لعله أنار غصنا من أغصانها ، وهفا عبر أشجان وأفكار متدافعة ، لعلني قدمت شيئا نافعا . والله أسأل : أن يوفقنا عبر صفحات الحياة لتغدو خرائط الأمل زاهية متألقة في عالم الحقيقة ، ليسعد الجميع.
ملحوظة
أجمل خاتمة هي ما تأتي عفوية أثناء قراءة موضوع التعبير وإبداعها ونسجها مباشرة بجسم موضوع التعبير ولكن هذه المقدمة والخاتمة كتبت لتحقيق رغبة لدى كثير من الطلاب[/gdwl][/gdwl][/gdwl][/gdwl].[/ALIGN]
لولو لولو لولو لولو لولو[/align][/cell][/tabletext][/align]
موفقة دوم إن شاء الله
موفقة دوم إن شاء الله