تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معلمي معلم ما صقرا

معلمي معلم ما صقرا 2024.

تعالوا وتعرفوا الى الفرق بين اسلوب التعامل مع المدرس قبل 15 سنة وبين اليوم في عصرنا الحالي

نلاحظ ان المعلم كانت له هيبته ومكانته عند طلابه وخاصة في نظام الكتاتيب والتعليم عن الطريق المطوع ، حيث كان الطلاب يتخوفون من الغياب او التاخر عن الحضور لشدة العقاب والتوبيخ الذي سيحصل عليه الطالب
على الرغم من ان الطالب يدفع اجرا للمطوع لقاء تعليمه القرآن والكتابة والحساب ، وكان الطالب يتعلق بالمطوع ويعتبره قدوة له .
وعند تخرج الطالب وتمكنه من الحفظ والقراءة ةختم القرآن فان الطالب يحتفل مع بقية الطلاب باسلوب ديني وهو ترديد الدعاء مع المطوع

من هذه الادعية

الحمد لله الذي هدانا.. آمين

للدين والإسلام اجتبانا.. آمين

سبحانه من خالقٍ سبحانه.. آمين

بفضله علمنا القرآنا.. آمين

علمنا معلمٌ ما قصَّرا.. آمين

لكن في عصرنا الحالي أصبح المعلم( مضطهد ) ذهبت هيبته ومكانته وذلك بسبب تغير الفكر لدى الجيل الجديد
حيث ان المعلم يحاول التواري عن الانظار بعيدا عن اعين طلابه وخاصة اذا توجه الى السوق مثلا
لانه قد يتلقى الفاظ ساخرة من قبل الطلاب وترى الطالب ياتي ويفاجى المعلم ويضع يدع على كتقف المعلم وكانه احد اصحابه

وبعد الانتهاء من الحصة وليس آخر السنه تلقى الشتم والسب والغيبة تجاه هذا المعلم

هذه الحالة لدى الطلاب لوحظت في كثير من دول العالم وليس في مجتمعاتنا فقط

وتحية للمعلم تلاحظ بعض الطلاب اصبحوا يتفننون في القاء الشعر ةالقصائد للمعلم ، تسيء للمعلم وتهين كرامته

الله يرحم ايام زمان إذا شفنا المعلم في طريق غيرنا الطريق حتى ما يشوفنا ويضربا في اليوم الثاني ويقول ليش كنتوا تلعبوووووووووووووخليجيةخليجية

سبحان الله … لكن قد أعارضكم الرأي …

من خلال خبرتي الميدانية … في هذا المجال

وبكوني اختصاصية اجتماعية

أرى أنه السبب لهذا يعود للمعلم …

صدقوني هذا الجيل يحتاج الى مصاحبة

يعني صادق التلميذ سيخدمك بكل ما يستطيع

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.