وكأن ما كان ينقص ولي الأمر فوق همومه اليومية، أن يؤرق نفسه بالتفكير بسلامة طفله فور ركوبه الحافلة المدرسية، حتى عودته سالماً إلى منزله، بعد يوم دراسي، تفاجئنا ساعاته بسيناريوهات تفوق بقسوتها ما تحمله لنا الشاشات المتلفزة يومياً من دراما، استحكمت ما تحفل به من مشاهد عنيفة بتصرفات أولادنا .
أكثر…