تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » علي ميحد: "التربية" لم تعد أحداً من معلمي قوائم الانتظار بالتعيين

علي ميحد: "التربية" لم تعد أحداً من معلمي قوائم الانتظار بالتعيين 2024.


السلام عليكم

دعا البعض إلى تغيير مساره للحصول على وظيفة خارج التعليم

علي ميحد: "التربية" لم تعد أحداً من معلمي قوائم الانتظار بالتعيين

دبي – يوسف سعد:

فيما عادت قوائم انتظار المعلمين للتعيين إلى أدراج وزارة التربية والتعليم وإدارات المناطق التعليمية، أكد علي ميحد السويدي وكيل التربية المساعد لتنمية وتخطيط الموارد البشرية أن الوزارة لم تعد أحداً من المعلمين ممن هم على قوائم الانتظار بالتعيين، وأن ما توفر لديها من أسماء لم تحصر بعد، ستتم الاستعانة به لسد أية شواغر في العام الدراسي المقبل، ولاسيما في جانب مواجهة إجازات الوضع.

وقال من سيفوته التعيين في العام المقبل ممن هم على القوائم عليه أن يتقدم إلى الوزارة مرة أخرى في حالة الإعلان عن وظائف شاغرة في صفوف الهيئة التدريسية للعام الدراسي الذي يليه دون النظر إلى وجوده في القوائم واجتيازه للمقابلة الشخصية التي يتحتم عليه دخولها مرة أخرى.

وأوضح أن “التربية” اكتفت بإعلان نتائج المقابلات التي تقدم إليها المعلمون، وإظهار ترتيب كل متقدم وفق درجة التقييم التي حصل عليها، ومن ثم زودت المناطق التعليمية للتصرف فيها ومواجهة أي شاغر محتمل بداية العام الدراسي، غير أنه دعا المعلمين والمعلمات إلى ضرورة تحويل مساراتهم بدراسة فروع وتخصصات إضافية للحصول على وظائف أخرى خارج التربية، حالة فقدان فرصة التوظيف في التعليم.

واستكمل: ستبقى قوائم الانتظار ما دام هناك إصرار من قبل البعض على أن وزارة التربية هي المجال الوحيد المتاح للتوظيف، وما دام بعض آخر يرى أن مهنة التدريس هي فقط الأنسب اجتماعياً بالنسبة له، في وقت تشهد تخصصات أخرى فرص عمل تبحث عن موظفين، واستثنى الوكيل المساعد من ذلك عدداً من المناطق التي يتعذر فيها بالفعل وجود وظائف أخرى خارج نطاق القطاع التعليمي مثل رأس الخيمة والفجيرة وخورفكان.

واختتم: ليس لدى “التربية” حصر واضح لأعداد من هم على القوائم، بعد أن تولت المناطق التعليمية أغلب إجراءات التعيين وأهمها، غير أن الواقع يقول إن الإناث يشكلن أغلب هذه القوائم الناتجة عن رفض بعض الأهالي عمل بناتهم في مهنة أخرى غير التعليم.

..

الله يوفق كل من يبحث عن وظيفة 0000000وجزاك الله خير على الموضوع

حقــاً أصــبح التوطيــن في صـفوف المواطنيــن يقــارب نسبــة 100 %

وأصـبح من الصـعب الحصـول على وضـائف لبعض التخصـصـات في التربيــة لإكتفــاء العدد . .

وتغيير التخصـصــات أفضـل لربمـا يلقى وضـيفـة خـارج السـلك التربـوي

موفقـــين جميــعاً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.