هــلاآ . .
بــ غ ــبت تقـرير عــن ديناآميــكيهـ الارض . .
او حتـى مراآجـــع
و هـذي اول مـرهـ اطلـــب . . لاآ تقفطـوني اللهـ يخليكمـ . . =(
و و و آآخـــر موعــد يوم الاحــد . . يعني انا ابــاآهـ يومـ الجمعــهـ . .
تــاآريـخ 10 11 2024 مـ . . .
اتـــريــاآ . .
. . . . . . . . . . . ~*
وزارة التربية والتعليم
منطقة الشارقة التعليمية
مدرسة حلوان للتعليم الثانوي
الطلاب : وليد يحيى الحامدي
الصف : العاشر -4
المقدمة
الحمد لله رب العالمين ،والصلاة والسلام على أفضل خلقه , محمد صلى الله عليه وسلم- أما بعد, فقد جاء تقريري هذا بعنوان الانجراف القاري ) , والسبب الكامن وراء اختياري هذا الموضوع هو مدى تعلق الانجراف القاري بنشأت الأرض والقارات.
ويشمل هذا التقرير:اسم العالم الذي هذه النظرية,والشواهد التي تدعم نظريته.
نظرية الانجراف القاري
نظرية الإنجراف القاري (بالإنجليزية: Continental drift). وضع هذه النظرية العالم الألماني ألفريد فاجنر عام 1912. وهي تنص على أن الأرض في بدايتها كانت مكونة من قارة واحدة كبيرة (بانجيا pangea) ومحاطة بمحيط واحد وبمرور الأزمنة الجيولوجية انقسمت هذه القارة الأم إلى قارات أصغر أخذت في التحرك والإبتعاد عن بعضها البعض, وهذه القارات لم تتخذ موضعا ثابتا منذ أن تكونت الأرض, حيث إنها تتحرك حركة مسمرة ولكن ببطء شديد منذ الزمن السحيق وحتى الآن. وتوضح نظرية فاجنر أن قارة البانجيا بعد انقسامها تركت أجزاؤها الشمالية ناحية الشمال مكونة ما يعرف بالقارة الكبيرة (لوراسيا laurasia) وتشمل أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية, أما الأجزاء الجنوبية فتحركت ناحية الجنوب مكونة القارة الكبيرة (جوندوانا gondwanaland) وتشمل أمريكا الجنوبية وأفريقيا وشبه الجزيرة العربية ومدغشقر والهند وأستراليا, ويفصل بين القارتين البحر المتوسط القديم (tethys sea).
وعلى مر الأزمنة تحركت أجزاء كل من القارتين الكبيرتين واتخذ الوضع الحالي لليابسة مشكلا القارات الجديدة. وقد أثبتت الإكثشافات صحة نظرية الإنجراف القاري لفاجنر رغم أنها لم تلقى قبولا في الأوساط العلمية في وقتها. لأنه لم يستطع تقديم سبب مقنع يفسر به مصدر الطاقة الهائلة اللازمة لهذه التحركات.
شواهد تدعم نظرية الانجراف القاري
• يمكن تصور القارات الخمس ككتلة واحدة عند تجميع حدودها الخارجية, بحيث إنها لو اقتربت من بعضها لتلاحمت بانسجام مكونة القارة الأم.
• التشابه الكبير بين الصخور والمحتوى الأحفوري على جانبي المحيط الأطلسي في المناطق الشرقية للأمريكتين والمناطق الغربية لأفريقيا وأوروبا.
• التشابه المناخي حيث توجد بعض الرواسب من الفحم أو الشعاب المرجانية التي يرتبط تواجدها بالمناطق الحارة في المناطق الباردة في شمال كندا وسيبيريا مما يدل على تزحزح القارات.
• تطابق الأقطاب المغناطيسية حيث استنتج الباحثون اتجاه حركة القارات في مختلف العصور الجيولوجية وذلك بدراسة صخور كل قارة على حدة وتحديد مواقع الأقطاب المغناطيسية لكل منها من خلال هذه العصور. وبتجميع اتجاهات حركة القارات مع بعضها البعض لوحظ وجود تطابق يكاد يكون تاما في مواقع الأقطاب المغناطيسية للقارات في بعض العصور, مما يدل على أن هذه القارات جميعها كانت كتلة قارية واحدة.
• وجود سلاسل جبال (أخاديد عظيمة) في قيعان البحار والمحيطات مما يدل على حدوث حركة انفراجية في القشرة الأرضية, ومثال على ذلك أخدود البحر الأحمر.
الخاتمة
وفي نهاية المطاف أتقدم بهذه التوصية :
و هي طباعة كتيبات تعريفية دورية ،تعرف
بأهمية دراسة نشأة الأرض . وفي الختام أرجو أن يكون هذا التقرير قد نجح في إلقاء الضوء على هذه النظرية. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب لعالمين.
المصادر:
1-"https://ar.wikipedia.org/wiki "
2-ويكيبيديا، الموسوعة الحرة