استعانت وزارة التربية والتعليم بشركة متخصصة كبرى في الأثاث المدرسي لإجراء عملية إحلال شاملة وفق خطة متدرجة لطاولات ومقاعد الفصول الدراسية، ووفقاً للعينة التي تسلمتها الوزارة مؤخراً، يؤكد المهندس خالد شهيل مدير إدارة الأبنية التعليمية في التربية أن الطاولات والمقاعد الحديثة تم اختيارها بعناية شديدة وهي مقاومة للتلف الذي يقوم به الطلبة وخاصة أعمال الخدش، إلى جانب مقاومتها للحريق.
ويقول مدير إدارة الأبنية التعليمية إن الوزارة ستبدأ في المرحلة المقبلة تعميم الأثاث المدرسي الجديد وفق خطة متدرجة بغض النظر عن كون المدرسة حديثة أم قديمة، لافتاً إلى أن الطاولات والمقاعد الخشبية المستخدمة حالياً لم تعد مجدية أو حتى مناسبة لأحجام وأعمار الطلبة المختلفة، وأن عملية الإحلال سيشعر بها الطالب الذي يعاني من الجلوس لساعات طويلة على مقاعد وطاولات خشبية غير مريحة.
إلى جانب مقاومة الأثاث للخدوش والحريق يشير المهندس خالد شهيل إلى أنه يتميز بألوان هادئة حديثة من شأنها مساعدة الطالب على الاستقرار النفسي وتجنيبه التشتت بسبب عدم الراحة في الجلوس، في الوقت الذي أوضح أن الوزارة ستتكبد أموالاً من أجل راحة الطالب، حيث يصل ثمن الوحدة الواحدة المكونة من طاولة ومقعد إلى 300 درهم وهو ضعف ثمن الوحدة الموجودة في مدارسنا الآن.
عالخبريه
^^
اما المناطق النا~يه ما شي مووووووووووول ليش احنا موب بشر
السلام عليكم
فكرة فنانة الصراحة بس بنتريا نحسب بعد كم سنة بتوصل مدارس رأس الخيمة
..
بس عاد ما بغوا ييبون هـ الطاولات الا يوم نحن بنروح
تراني صف 12
هههه شو نسوي بعد حضنا نحس بس ان شاء الله يرتاحون فيهن الاجيال اللي عقبنا
و مشكوورة مرة ثانية
وبالتوفيق لج
اللي حصل عليهم
عشان مرة ثانية ما يشاغبون