الحديث يدور بين طرفين
يُعتبر تعليم الطفل اللغةَ وإرشاده إلى أساليب التخاطب مع من حوله، بأسلوب طبيعي ومن خلال التعاملات اليومية العديدة، أعظم هدية يمكن أن يقدمها الأهل للطفل. ومساعدة طفلك على استكشاف قدراته واستخدامها إلى أقصى حد ممكن، سواء كان يتعلم اللغة والتخاطب بيسر ودون أي عائق، أم كان يواجه بعض الصعاب، تتطلب منك وقتاً ومجهوداً حثيثاً، كما يتطلب استخدام طريقة "اسمح، تكيف، أضف" والتي يمكن اختصارها بـ(أتى).
ولتجنب كتب التعليمات والإرشادات المباشرة، قام مركز الهانن بإنجاز هذا المنهج البديهي لتعليم الطفل اللغة، والذي يعتمد على المبادئ المشتركة لتعلم اللغة.
ويرتكز هذا المنهج التعليمي على مفهومين رئيسين: الأول هو "راقب، انتظر، أنصت" (ران)، والثاني هو : "اسمح، تكيف، أضف" (أتى).
راقبي
انتظري
وأنصتي واستمعي إلى طفلك
والطريقة الأخرى :
اسمحي لطفلك بقيادة الحديث
وتكيفي مع سلوكه لتشاركيه هذه اللحظة
وأضِفي إلى لغته وتجربته خلال هذه اللحظة
أتمنى من الجميع تطبيقة ولو لمجرد المحاولة …
وأتمنى تمالك الأعصاب أمام الاطفال فأطفالنا اليوم ليسوا مثل قديم الزمان قد ظهرت حالات نتيجة المعاملات السيئة
تسلمين حبوبه على الموضوع الشيق والمفيد .. فعلا هناك امور نجهلها في طريقة التعامل مع الاطفال ..
فأطفال اليوم سريعوا التأثر بالذي يدور من حولهم .. ونتيجة المعامله السيئه تؤدي الى بروز عدة مشكلات
ومنها الكره الذي يحاول السيطرة على الطفل .. في حاله تعرضه لاي مضايقات سواء من الاب او الام او الذين يتعامل معم ..ّّ
كذلك دور المعلمه في تنشأة الاجيال تبرز من خلال المعامله وتعليمهم النهج الصحيح ..!!
بوركت يداك على ماطرحتي ..!!
والسموحه على القصوور
وان شاء الله الكل يستفيد منه
بأم خمــــــــاس
وأهلا هلا
غلا الغربية
شكرا على التواصل
اتمنى لكم التوفيق
وان شاء الله الكل يستفيد منه
و إلى الأمام
وفقك الله و إلى الأمام دوما ….
مواضيعك .. جدا مفيدة للأطفال ..
شكرا …. وننتظر مزيدك …