<table id="table166" width="100%" align="center" border="0" cellpadding="0" cellspacing="3"><tbody><tr><tr><td valign="top"> افتتح الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم فعاليات حملة التوعية الشاملة التي أطلقتها جمعية الإمارات حول أفراد متلازمة داون بالتعاون مع مؤسسة الإمارات، صباح أمس في مقر مدرسة أسماء بنت النعمان بدبي بحضور د. مريم مطر مدير عام هيئة تنمية المجتمع، وسونيا الهاشمي رئيسة مجلس إدارة جمعية الإمارات لمتلازمة داون، ود. موزة غباش رئيسة رواق عوشة، ويوسف الشرياني المدير التنفيذي للشؤون التعليمية بالوزارة، والمهندس عبيد المهيري مدير مكتب الوزير، وشيخة جزام العامرية مديرة المدرسة ونائبة رئيس مجلس إدارة الجمعية.
تستمر الحملة على مدار عامين وتستقطب 70 مدرسة في جميع إمارات الدولة، وتستهدف نشر الوعي بين الطلاب والشباب حول ذوي الاحتياجات العقلية، التي يصاحبها أحيانا انخفاض في نسبة الذكاء والتفرقة بينهم وبين المصابين بالأمراض العقلية.
وثمن الدكتور حنيف حسن فكرة الحملة وأهدافها الإنسانية، مؤكدا على دعم الوزارة للفعاليات والأنشطة المختلفة.
وأشار إلى أن رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة واجب وطني يتطلب تضافر الجهود سواء كانت فردية أو مؤسسية لتفعيله وتجسيده واقعا ملموسا على كل المستويات، مؤكدا حرص قيادتنا الرشيدة على دعم هذه الفئات وتوجيهاتها الدائمة بالعمل على الاهتمام بشؤونها ومعالجة مشكلاتها ودمجها في المجتمع.
من جانبها أوضحت الدكتورة إيمان جاد المدير التنفيذي لجمعية الإمارات لمتلازمة داون أن حملة التوعية التي افتتحها وزير التربية انطلاقا من مدرسة أسماء بنت النعمان بدبي ستستمر على مدار عامين وتشمل 70 مدرسة من مختلف المراحل التعليمية بواقع عشرة مدارس بكل إمارة موزعة ما بين المدارس الحكومية الخاصة وتقوم مؤسسة الإمارات بتمويل الحملة التي تستهدف المراهقين في المرحلة العمرية من 11الى 18 عام للعمل على تنمية وعيهم ومداركهم وتوجهاتهم نحو ذوي التحديات العقلية ومحاولة معرفة الفرق بينهم وبين المصابين بالإمراض العقلية.
وأوضحت أن الحملة سيتم تنفيذها على أربعة مراحل الأولى من خلال 18 مدرسة والثانية بعطلة صيف هذا العام في 6 مدارس خاصة، والثالثة في 40 مدرسة حكومية وخاصة في العام الدراسي المقبل، والرابعة في 6 مدارس خاصة.
تستمر الحملة على مدار عامين وتستقطب 70 مدرسة في جميع إمارات الدولة، وتستهدف نشر الوعي بين الطلاب والشباب حول ذوي الاحتياجات العقلية، التي يصاحبها أحيانا انخفاض في نسبة الذكاء والتفرقة بينهم وبين المصابين بالأمراض العقلية.
وثمن الدكتور حنيف حسن فكرة الحملة وأهدافها الإنسانية، مؤكدا على دعم الوزارة للفعاليات والأنشطة المختلفة.
وأشار إلى أن رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة واجب وطني يتطلب تضافر الجهود سواء كانت فردية أو مؤسسية لتفعيله وتجسيده واقعا ملموسا على كل المستويات، مؤكدا حرص قيادتنا الرشيدة على دعم هذه الفئات وتوجيهاتها الدائمة بالعمل على الاهتمام بشؤونها ومعالجة مشكلاتها ودمجها في المجتمع.
من جانبها أوضحت الدكتورة إيمان جاد المدير التنفيذي لجمعية الإمارات لمتلازمة داون أن حملة التوعية التي افتتحها وزير التربية انطلاقا من مدرسة أسماء بنت النعمان بدبي ستستمر على مدار عامين وتشمل 70 مدرسة من مختلف المراحل التعليمية بواقع عشرة مدارس بكل إمارة موزعة ما بين المدارس الحكومية الخاصة وتقوم مؤسسة الإمارات بتمويل الحملة التي تستهدف المراهقين في المرحلة العمرية من 11الى 18 عام للعمل على تنمية وعيهم ومداركهم وتوجهاتهم نحو ذوي التحديات العقلية ومحاولة معرفة الفرق بينهم وبين المصابين بالإمراض العقلية.
وأوضحت أن الحملة سيتم تنفيذها على أربعة مراحل الأولى من خلال 18 مدرسة والثانية بعطلة صيف هذا العام في 6 مدارس خاصة، والثالثة في 40 مدرسة حكومية وخاصة في العام الدراسي المقبل، والرابعة في 6 مدارس خاصة.
</td></tr></tr></tbody></table>
وربي يعطيك العافية