أتفكر 111: لأن الذين أشاعوا الإفك أكثر من واحد.
حدد التهديدات: حصول الإثم والعذاب العظيم.
أتدبر 111: عاتبهم الله أن يقيسوا ذلك على أنفسهم فإن كان لا يليق بكم فكيف يليق بأم المؤمنين.
علل111: – لغرس الإحساس الصادق بالآخرين كأن الذي يظن السوء بغيره إنما يظنه بنفسه.
– لأنهم لم يأتوا بأربعة شهداء.
ما واجبك: 112: أعرض عن الخوض فيها وأتجنب الحديث عنها.
أتوقع112: – الجلد ثمانين لأنهم لم يأتوا بأربعة شهداء.
– تزول الشائعات من المجتمع إلى حد كبير.
أصف 112: – بأنه قول فيما لا علم فيه وأنه عظيم عند الله.
– الزجر عن تعاطي بعض الذنوب على وجه التهاون في حين أنها عند الله عظيمة.
أتأمل واجيب113: أنجح الوسائل إنكار الشائعة وعدم الكلام فيها ونقلها.
– أصل سبحانك أنزهك يا رب من كل نقص أو عيب.
– المحظورات: رمي المحصنات بالفاحشة – نقل الخبر قبل التثبت من صحته.
أتأمل وأجيب113: المجاهرة بالفاحشة – ترويج الصور والأفلام الإباحية – نشر الكتب التي تدعو إلى الرذيلة.
بين دورك: التحذير من المجاهرة بالمعاصي وعدم تناقل الصور والدعوة إلى العفة والصبر .
استنبط: 116 – العلاقة سببية فاتباع خطوات الشيطان سبب ونتيجة للخوض في أعراض المسلمين.
– وسائل الشيطان هي في التزيين للمعاصي.
– لهلك الإنسان وضل عن صراط الله المستقيم.
استنتج:116: العفو والصفح عمن أساء إلي.
التأكيد على مغفرة الله للعاصين بعد التوبة والحد.
أصف:117 رمي المحصنات العفيفات المؤمنات بالزنا.
– أصحاب هذا الموقف العاصون بوجه عام والذين يرمون المحصنات بوجه خاص.
– يشاهد الجنة والنار والملائكة الغلاظ الشداد ويسمع صوت زفير جهنم وأصوات المعذبين وصوت الأعضاء وهي تشهد على أهلها.
السؤال الأول
س1- حيث أثبت براءتها في قرآن يتلى إلى يوم القيامة.
س2- كلاهما يؤذي الإنسان ويسبب الضرر له .من يتهم أخاه في عرضه يدمر حياته الاجتماعية ومن يرميه بسهم يدمر حياته الجسمية.
س3- نفسية: وصف القاذف بالكذب بسبب عدم إتيانهم بأربعة شهود.
أخروية: العذاب العظيم بسبب رمي المحصنات بالزنا وإشاعة الفاحشة.
س4- الآيات 14 – 20 – 22 .
س5- للتنبيه على أهميتها ووجوب تنفيذ محتواها.
س6- ( لا تحسبوه شراً لكم بل هو خير لكم )
( ولا يأتل أولوا الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين)
( وليعفوا وليصفحوا )
السؤال الثاني:
– الخوف من الحد وهو الجلد لعدم صدقها.
– تريث حتى يتأكد من صدقها أو كذبها.
– بأن يكون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سراً بين الناصح والمنصوح.
السؤال الثالث:
– هي نتيجة لما قبلها فكما أن القاذف استخدم إحدى جوارحه في القذف و رمي المحصنات كذباً فإن هذه الجوارح تشهد بكذبه وافترائه.
– المراد بشهادة الجوارح نطقها بما اقترفه كل إنسان من ذنوب في الدنيا.
– حيث شدد التحذير من إطلاق اللسان في الكلام في أعراض المسلمين ورمي المحصنات بالفاحشة
بارك الله فيج
الصرااحه يا بوقته الحل
وفي ميزان حسناتك…