.. بليـــــــــــــــــز سا عدوووني .. ..
.. التسليم بيكون قريـــــب ..
.. وما يكفيني الوقت اكتبه ..
.. لــآآزم يكوون صفحه او صفحتين ..
***********************
ط°ظˆ ط§ظ„ظ‚ط±ظ†ظٹظ† – ظˆظٹظƒظٹط¨ظٹط¯ظٹط§طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„طXط±ط©
هـو ( ذو الـقـرنـيـن ) الإسكندر بن قيليش بن بطريوس بن هرمـس بن هردوس بن منطون بن رومي بن لطين بن يونان ترك بن ( يــافــث ) بـن ( نــوح ) عليه الصلاة والسلام .
ـــ(( ورد ذكــره فــي الــقــرآن الــكــريــم ثــلاث مــرات ))ـــ
** قال تعالى :
(وَيَسْأَلُونَكَ عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُم مِّنْهُ ذِكْراً {83}
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً {84}
فَأَتْبَعَ سَبَباً {85}) [ الكهف ]
** اختلف العلماء في سبب تسميته ( ذو القرنين )
** فيقال لأنه رأى في المنام كأنه أخذ بقرني الشمس ,
وكان تأويل رؤياه أنه طاف المشرق والمغرب ,
كما ذكر الله من خبره في القرآن الكريم .
** وقيل أنه دعا قومه إلى التوحيد فضربوه على قرنه الأيمن ,
ثم عاد فدعاهم فضربوه على قرنه الأيسر
** وقـيل : أنـه كـان لـه ذؤابـتــنان حـسنــتان عــلى رأسـه
, والـذؤابــة تـسـمـى ( قــرنــا )
والله أعلم
** ذكر أنه تولى الملك بعد أبيه , وكان ذا عزيمة وقوة ,
غزا ملوك الروم فقهرهم واستجمع ملك الروم ثم
غزا بعض ملوك العرب فظفر بهم .
ــــ(( ورد في كـتـاب الـبـدايـة والـنـهـايـة لابـن كـثـيـر ))ــــ
** ذكر ابن عساكر من طريق وكيع عن أبيه عن معتمر بن سليمان
عن أبي جعفر الباقر عن أبيه زين العابدين خبرا مطولا جدا فيه :
• أن ( ذو القرنين ) كان له صاحب من الملائكة يقال
لـه ( رنــاقـيـل ) فسأله ( ذو القرنين ) ,
هل تعلم في الأرض عينا يـقال لـهـا ( عـيـن الـحـيـاة ) فذكر
له صفة مكانها , فذهب ( ذو القرنين ) في طلبها
وجعل على مقدمته ( الـخـضـر ) عليه السلام
, فانتهى ( الـخـضـر ) إليها في واد بأرض
الظلمات , فشرب منها ولم يهتد إليها ( ذو القرنين ) .
• روي عن عبيد بن عمير وابنه عبد الله
وغيرهما من السلف : أن ( ذو القرنين ) حج
ماشيا فلما سمع به ( إبــراهـيـم الـخـلـيـل ) عليه الصلاة والسلام
خرج وتلقاه فلما اجتمعا دعا له ( الخـلـيـل ) ووصــاه
بـوصـايا ويقــال إنه جيء لـه بـفـرس لـيـركـبـهـا
فـقـال : لا أركــب فــي بـلـد فـيـه ( الـخـلـيـل ) , فـسـخـر
الله لــه الـسـحـاب
وبــشــره ( الـخـلـيـل ) بــذلــك فــكــانــت
تــحــمــلــه إذا أراد .
قــال تـعـالـى :
( حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا
أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً {86} قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ
عَذَاباً نُّكْراً {87} وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاء الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً {88}
ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً {89} حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْراً
{90} كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً {91} ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً {92} حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِن
دُونِهِمَا قَوْماً لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً {93} قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً {94} قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ
فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً {95} آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ
انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً {96} فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا
اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً {97}) [ الكهف ]
** ذكـر بعض أهــل الكـتـاب :
• أن ( ذو القرنين ) مــكــث يــجــوب
الأرض ( ألـفـا وسـتـمـائـة سـنـة ) يــدعــو أهـلـهـا
إلــى عبــادة الله تعالى وحــده لا شــريــك لــه
• (( يـقـول الإمــام ابـن كـثـيـر : فــي كــل
هــذه الــمــدة نــظــر والله أعــلــم ))
• وقــالــوا أيــضــاً :
أنــه مــات وعــمــره ( ثــلاثــة آلاف ســنــة )
(( فقال الإمام ابن الكثير وهذا غريب ))
** كـمـا ورد فــي الـعـرائـس لـلإمــام النـيـسـابـوري :
قال علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه :
أن ( ذو القرنين ) عـاد بـعـد جولته إلى دومة الجندل
وكانت منزله , فأقام بها حتى مـات , قالوا
وكان عمره ( 36 ) سنة ومدة
ملكه ( 17 ) سنة . والله تعالى أعلم ,,,
والسموحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــة
لاني طولت عليكم
.. والله ما قصرتي ..
بالتوفيـــق للجميـــع