تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تـقـريـر عـن الـسـعـاد ـة للصف التاسع

تـقـريـر عـن الـسـعـاد ـة للصف التاسع 2024.

  • بواسطة

بـسـم الـلــه الـرحـمـن الـرحـيـم

تـقـريـر عـن الـسـعـاد ــة

انتهى عدد من العلماء من إعداد دراسة موسعة عن السعادة، والغريب أن النتائج التي توصلوا إليها تشير إلى أن كل الأشياء التي كان هؤلاء العلماء أنفسهم يقولون لنا إنها تحقق السعادة، لا علاقة لها بالسعادة على الإطلاق، بما في ذلك المال، والنجاح في العمل، وحب الناس، وذلك لأن السعادة حالة ذهنية، وسعادة الإنسان أو بؤسه، يرتبطان بما يجري داخل جسمه.

ويقول العلماء إنه حتى الأشياء البسيطة، مثل تناول وجبة طيبة، تساهم في إدخال السعادة إلى قلبك، أكثر بكثير من زيادة رصيدك في البنك. وتقول أستاذة علم النفس جانيت براون أن السعادة ترتبط بطريقة عضوية لا يمكن فصمها عما تفعله أجسامنا، وهذا يعني أنه إذا كنت تعرف ما يسعدك، فإنك تستطيع أن تخدع جسمك وتجعله يجعل عقلك يشعر أنك سعيد، وبذلك تدخل السعادة إلى قلبك. وقد اكتشف العلماء، عن طريق اتباع أسلوب يطلق عليه “تخطيط العقل” للتعرف إلى مراكز السعادة في الذهن أن هنالك عدة أشياء تستطيع أن تفعلها على الفور، لإدخال السعادة إلى قلبك هي:

* تخلص من الكسل: كشفت دراسة أجرتها جامعة ديوك البريطانية أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة، مثل المشي، لبضع دقائق، تساهم في التغلب على القلق والأحزان بسرعة، فالمهم أن تتحرك، لأن الحركة تدفع الجسم إلى إطلاق مواد كيماوية مقاومة للقلق في الدم.

* حاول الاهتمام بنفسك: تبين أن الكثيرين يصرفون كل طاقتهم في الاهتمام بأحبابهم، ويهملون أنفسهم، بينما تحقيق السعادة يتطلب الاهتمام بالذات أيضا.

* نظم نفسك واحتفظ بدفتر ملاحظات: تسجيل الذكريات السعيدة التي مرت بك في الإجازات السابقة، أو عشتها في بعض اللحظات العائلية المبهجة من أفضل الطرق لتحسين حالتك العاطفية ودفع العقل إلى إنتاج الاندورفينات التي تعدل مزاجك وتجعلك تحس بالسعادة وتزداد ثقة بالنفس.

* إحذر الكافيين: قد يخطر لك أن البدء بتناول فنجان من القهوة في الصباح هو الوسيلة المثلى لكي تبدأ يومك بذهن يقظ، ولكن عالم التغذية جيل ماركس يقول إن الكافيين يمنع إنتاج حمض أميني يدعى التروبتوفان، وانخفاض هذا الحمض في الدم يحول دون تحوله إلى سيروتونين، وهو عامل مهم في تعديل المزاج.

* لا تكن صلبا في مواقفك وابتعد عن المضجرين: إذ أن الدراسات تشير إلى أنه عندما نتحدث إلى الآخرين، فإننا نتأثر بهم، ونقلد تعابيرهم ونبرات أصواتهم، وهذه الأمور تؤثر على مزاجك، وأفضل ما تفعله للحفاظ على مزاج جيد هو الابتعاد عن المضجرين.

وفي الماضي كان أجدادنا يقولون: إن السعادة ليست بالمال ولا في الجاه، وإنما في راحة النفس، والنفس ترتاح إذا شئنا لها أن ترتاح، وتتعب إذا أردنا لها التعب، حتى لو كان معنا مال قارون.

خليجية بـرب

انـشـاء الـلـه اسـتـفـتـوا !!!!

شكرا على التقرير
الـفـارس الـعـ ـفـو وـاجـبـنـا

مـشـكـوـر عـ الـرد

تسسلم اخـوي وما تقصصر ع التقرير وجزآك الله آلف خييير

تقبل مروري ^^

الـعـ ـفـو حـنـا فـي الـخـدمـ،ـة ومـشـكـوـوـوـرـة ـعـلـى مـرـوـرـكـ الـرـائـعـ

خليجية

شكرا على هذا التقرير القصير
[ حلو التقرير ]

.
.
.

تسلمون ][

تسلم يالغالي على تعبك
ـالـلـه يـسـلـمـك …

مـشـكـوـوـوـر ع ـالـمـرـووـر الـرائـع..

شكرا ع القرير الحلو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.