أشكرك على طرحكـــ..
ففيما يتعلق في رأيي
الحرية هي ممارسة حقي الذي أعطاه الله سبحانه وتعالى لي وذلك دون أن أضر بأحد أو أسيء لأحد …
..
…×
[ سالت عن الحرية وقلت في الحرية ان الحرية ان تعيش حرا في وطنك عبدا لربك سيدا علي ارضك .]XxX
وموضوع شيق للحوار فيهـ
فالحرية ببساطة هي الاستقلالية من القيود والتحرر منها..~
فعندما يكون الشخص حراً..~ يكون مسؤول عن تصرفاتهـ وأفعالهـ دون أن يضر أو يؤذي أحد..~
~||والمواضيع المتميزة حقاً||~
طالبتكـ ..~ أميرة الغابة..~
عفوا طالباتي العزيزات..
طرحنا هذه الفكرة لنرى مدى تخيلكن إلى أين تصل الحرية ؟ وهل أنت ممن يشعرون بالحرية ؟ وإذا كنت ممن يشعرون بها تخيلي نفسك بدونها ماذا سيحل بكي ؟ وإن كنت مقيدة كيف ستتخلصين منها ؟ وهل بإمكان صديقاتك أن يخلصوكي منها؟
.
لها حدودها ..
وهل أنت ممن يشعرون بالحرية ؟
نعم ولله الحمد..
وإذا كنت ممن يشعرون بها تخيلي نفسك بدونها ماذا سيحل بكي ؟
الحرية الشخصية مطلووبة فاذا كانت موجودة وجدت الثقة بالنفس و بنيت الشخصية ..
وإن كنت مقيدة كيف ستتخلصين منها ؟
ابداء رايي و المدافعة عن حقي ..
وهل بإمكان صديقاتك أن يخلصوكي منها؟
نعم ,، بالتأكيد فالمجتمع ككل من حولك له اهميته ..
…
و لكن في حد المعقول طبعاً..
حيآتنا بدون حرية .. كالسجين المقيـــد الذي لا مفر له ..
اذا كنت مقيدة، سأتخلص من هذه القيود بعزيمتي و قوتي..
التي ستكون سلاحاً لي..
كثيرون من هم قادرون على تخليصي من هذه القيود ..
و من هم لهم أثــــر كبير في الحياة .
سلمت اناملكن المبدعه و افكآركن الرآئعة..
أسأل الله لنا و لكم الخير..
فعندما تعطي الإنسان حريته يبذل قصارى جهده ليعطيك الأفضل
انتظروا المزيد
جآري الكتآبة
إننا نعرف مدي أهمية الأسرة في المجتمع وهي اللبنة الأولي فيه ،ونؤمن بأن المنازل لاتخلوا من المشاكل فهي ملح الحياة ولكن حينما لاتتجاوز طاقاتنا .سأطرح مشكلة وإن صح التعبير ظاهرة وإن خلت منها منازل ولكن موجودة
وتختلف حدتها من منزل لآخر .هي حرية الفتاة إلي أين تصل ؟؟ ومامدي تسلط إخوتها عليها ؟ أو تسلط الوالدين عليها؟
سبب كتابتي أرى بعض الفتيات يحرمن من زيارة أصدقائهن .. مع العلم أن صديقاتهن محترمات جدا .. ولكن هل أقول لأنه الخوف الكبير على ابنتهم من الضياع .. عجبا وهل هذا العالم لا يخاف على بناته .. أم البيئة والعادات التي نشأت عليها الأسرة هي السبب .؟
كما أن هناك أسباب كثيرة في اختياري للموضوع الهاتف .. هناك من يحرم بناته من الموبايل مع العلم أنه اليوم الطفل الصغير يحمل الموبايل .. هل لأن الفتاة في هذا الزمن يحرم عليها ذلك ..؟ ويحل فقط للولد حرية ذلك.؟
هل أقول أن الثقة المعدومة هي السبب ؟ أم الحرص الزائد هو السبب.؟ مع العلم القيود تولد المستحيل.. والضياع آت لا محال بسبب القيود .. والفتاة تحلم بالخروج من هذا القيد بأي وسيلة كانت ..
لماذا أهي الحرية ..؟ أم الثقة المعدومة ؟ وإن كانت موجودة إلى أين تصل ؟ ومادور الوالدين في كلاهما؟
وأتوقع أن السبب في أساس التربية….
فأقل كلمة تقال للفتاة الصغيرة(وكثيرا ما أرى ذلك أمامي):أنت فتاة ولا يحق لك ذلك
وأخوك ولد……لا أعلم لم هذه التفرقة وفي أبسط الأمور….
هذا الذي أستطيع إضافته بناء على ما أراه
وأتوقع أن إجابة سؤالي سنجدها عندكن .. أقصد في مدى الحرية لديكن…..فأنتن أقدر على فهم أنفسكن…
.
و مع اجواء هذا العصر و الزمان.. يحتم على الاهالي الحرص إلى أبعد حد ممكن..
فنحن كفتيات نعم احياناً نمنع من أشياء و السبب اننا فتيات..
ما يفعله اغلب الأهل الآن.. هو تأكيد على حرصهم.. و لكنهم لا يشعرون بمشاعر ذلك الجنس اللطيف..
انا برآيي لا أرى ان اهلي قيدوني و عدموا حريتي.. بل أعطوني حريتي.. و لكن مع الحرص الذي لا يصل إلى تلك الحدود الشديدة و التي تدع الفتاة تفكر ان أهلها لا يثقون بها او شيء من هذا القبيل
أشكر لكن هذا الطرح الراقي.
أعجبني اوضع جداً و طاب لي الكلام في الموضوع.