ارتسم الفرح وعلت البسمات وجوه طلبة الثانوية العامة في مدارس مكتب الشارقة التعليمي بالمنطقة الشرقية بعد ان تمكنوا أمس من التعاطي بسهولة مع اسئلة مادة اللغة العربية التي وردت بحسب رصد “الخليج” لآراء شريحة كبيرة من الطلبة في مستوى الطالب المتوسط، حيث اجمعوا على ان الامتحان رغم طوله وتعدد اسئلته التي جاءت في 11 صفحة فضلاً عن الغموض الذي شاب بعضها والفراغ الذي أفزعهم في السؤال الخامس إذ ورد دون خيارات لخطأ مطبعي تم استدراكه من قبل الوزارة وادارة المكتب التعليمي اجمعوا على انها لبت اشواقهم وسهلت عملية الحل لورودها دون تعقيد ومن صلب المقرر الدراسي.<o
></o>
قال راشد الكندي مدير مدرسة سيف اليعربي بكلباء ان المستوى العام للامتحان جيد ولم ترد أي شكاوى من الطلبة عن صعوبات واجهتهم.<o></o>
وأشارت عائشة اسماعيل مديرة مدرسة جميلة بوحيرد الى ان امتحان اللغة العربية أفرح الطالبات بعد ان تمكن من حل اسئلة بالمستوى المطلوب واضافت على الرغم من الغموض الذي اكتنف السؤال الثامن عندما وردت صيغته بشكل غير واضح الى جانب عدم تحديد الخيارات في السؤال الخامس لخطأ مطبعي بيد أن توضيحات السؤالين للطلبة عبر الوزارة ولجنة الامتحانات في مكتب الشارقة سهلت من مهمة الطالبات اللواتي أنجزن استحقاقات المادة بشكل جيد.<o></o>
من ناحيتها قالت ماجدة سليم موجهة اللغة العربية في مكتب الشارقة التعليمي ان سؤالين من اسئلة المادة شابهما بعض الغموض إلا ان معالجة ذلك وتوضيحهما من بداية جلسة الامتحان عبر اللجان المختصة في المدارس اتاحا الفرصة للطلبة لحل الاسئلة بشكل سلس دون صعوبات تذكر.<o></o>
وأضافت ان التقييم العام للامتحان جيد وان اسئلته وردت بالحدود المألوفة في نواتج المقرر الدراسي.<o></o>
واتفق الطلاب والطالبات على ان اسئلة لغة الضاد افرحتهم وازالت كل غبن الصعوبات التي واجهتهم في المواد السابقة، واجمعوا على ان ازالة اللبس في السؤالين الخامس والثامن أتاحت لهم فرصة التعامل بشكل جيد مع الامتحان وان اتفقوا على ان الاسئلة طويلة احتاجت منهم زمناً طويلاً لحلها.<o></o>
وكسر طلبة المنازل العادة وجاء تقييمهم من الحل بمستوى مُرضٍ ودون عناء ظلوا يتكبدونه في الامتحانات السابقة.<o></o>
من ناحيتهم اجمع طلاب القسم الادبي صباح (حسن يوسف وخالد مراد وعادل حسن محمد وخالد عبيد محمد) على معقولية الامتحان، مؤكدين أن طول اسئلة الامتحان التي وردت في 11 صفحة شابتها بعض الأخطاء التي اربكتهم في بادئ الأمر، خاصة السؤالان الخامس والثامن الا ان توضيحات لجان الكنترول ازالت الغموض، وتمكنوا على خلفية ذلك من حلها بمستوى جيد ولفت الطالب خالد مراد الى صعوبات واجهته في سؤال النحو.<o></o>
ودون استثناء أكد طلبة القسم العلمي احمد عبدالكريم وراشد محمد راشد وسيد عبيد محمد وخالد حميد شامس على سهولة امتحان لغة الضاد، واتفقوا على ان عدد الاسئلة طويل الا انهم اكدوا تناسبها مع مقدار الزمن المخصص للجلسة واشاروا الى انها جاءت في مستوى الطالب المتوسط وعقليته.<o></o>
من جانبهن اتفقت الطالبات آيات احمد حمدان ونوف عباس علي ومريم حسن على سهولة امتحان اللغة العربية، مشيرات الى ان عدد الاسئلة الكبير وطولها لم يقف حجر عثرة امام تعاطيهن المرن مع استحقاقاته مؤكدات ان الاسئلة جاءت واضحة ومباشرة باستثناء السؤالين الخامس والثامن اللذين تَمَّ توضيحهما من قبل لجنة الكنترول، ورغم اشارة الطالبة نوف لبعض الصعوبات في بعض الاسئلة، إلا أن ذلك لم يمنعها من التقييم الجيد للامتحان في شكله العام.<o></o>
وذهبت الطالبات أمل خالد وايمان عبدالله وآمنة عبدالرحمن وبسمة مراد في اتجاه التقييم نفسه حيث اجمعن على سهولة اسئلة لغة الضاد التي افرحتهن وادخلت البهجة والسرور في نفوسهن، واعربن عن أملهن في ان تحذو بقية الامتحانات حذو امتحان اللغة العربية.<o></o>
وأشارت الطالبة مريم عتيق أدبي منازل الى ان اسئلة المادة جاءت في مستوى الطالب المتوسط ولم تجابهها صعوبة خاصة بعد إزالة اللبس الذي اعترى السؤالين الخامس والثامن.
></o>قال راشد الكندي مدير مدرسة سيف اليعربي بكلباء ان المستوى العام للامتحان جيد ولم ترد أي شكاوى من الطلبة عن صعوبات واجهتهم.<o
></o>وأشارت عائشة اسماعيل مديرة مدرسة جميلة بوحيرد الى ان امتحان اللغة العربية أفرح الطالبات بعد ان تمكن من حل اسئلة بالمستوى المطلوب واضافت على الرغم من الغموض الذي اكتنف السؤال الثامن عندما وردت صيغته بشكل غير واضح الى جانب عدم تحديد الخيارات في السؤال الخامس لخطأ مطبعي بيد أن توضيحات السؤالين للطلبة عبر الوزارة ولجنة الامتحانات في مكتب الشارقة سهلت من مهمة الطالبات اللواتي أنجزن استحقاقات المادة بشكل جيد.<o
></o>من ناحيتها قالت ماجدة سليم موجهة اللغة العربية في مكتب الشارقة التعليمي ان سؤالين من اسئلة المادة شابهما بعض الغموض إلا ان معالجة ذلك وتوضيحهما من بداية جلسة الامتحان عبر اللجان المختصة في المدارس اتاحا الفرصة للطلبة لحل الاسئلة بشكل سلس دون صعوبات تذكر.<o
></o>وأضافت ان التقييم العام للامتحان جيد وان اسئلته وردت بالحدود المألوفة في نواتج المقرر الدراسي.<o
></o>واتفق الطلاب والطالبات على ان اسئلة لغة الضاد افرحتهم وازالت كل غبن الصعوبات التي واجهتهم في المواد السابقة، واجمعوا على ان ازالة اللبس في السؤالين الخامس والثامن أتاحت لهم فرصة التعامل بشكل جيد مع الامتحان وان اتفقوا على ان الاسئلة طويلة احتاجت منهم زمناً طويلاً لحلها.<o
></o>وكسر طلبة المنازل العادة وجاء تقييمهم من الحل بمستوى مُرضٍ ودون عناء ظلوا يتكبدونه في الامتحانات السابقة.<o
></o>من ناحيتهم اجمع طلاب القسم الادبي صباح (حسن يوسف وخالد مراد وعادل حسن محمد وخالد عبيد محمد) على معقولية الامتحان، مؤكدين أن طول اسئلة الامتحان التي وردت في 11 صفحة شابتها بعض الأخطاء التي اربكتهم في بادئ الأمر، خاصة السؤالان الخامس والثامن الا ان توضيحات لجان الكنترول ازالت الغموض، وتمكنوا على خلفية ذلك من حلها بمستوى جيد ولفت الطالب خالد مراد الى صعوبات واجهته في سؤال النحو.<o
></o>ودون استثناء أكد طلبة القسم العلمي احمد عبدالكريم وراشد محمد راشد وسيد عبيد محمد وخالد حميد شامس على سهولة امتحان لغة الضاد، واتفقوا على ان عدد الاسئلة طويل الا انهم اكدوا تناسبها مع مقدار الزمن المخصص للجلسة واشاروا الى انها جاءت في مستوى الطالب المتوسط وعقليته.<o
></o>من جانبهن اتفقت الطالبات آيات احمد حمدان ونوف عباس علي ومريم حسن على سهولة امتحان اللغة العربية، مشيرات الى ان عدد الاسئلة الكبير وطولها لم يقف حجر عثرة امام تعاطيهن المرن مع استحقاقاته مؤكدات ان الاسئلة جاءت واضحة ومباشرة باستثناء السؤالين الخامس والثامن اللذين تَمَّ توضيحهما من قبل لجنة الكنترول، ورغم اشارة الطالبة نوف لبعض الصعوبات في بعض الاسئلة، إلا أن ذلك لم يمنعها من التقييم الجيد للامتحان في شكله العام.<o
></o>وذهبت الطالبات أمل خالد وايمان عبدالله وآمنة عبدالرحمن وبسمة مراد في اتجاه التقييم نفسه حيث اجمعن على سهولة اسئلة لغة الضاد التي افرحتهن وادخلت البهجة والسرور في نفوسهن، واعربن عن أملهن في ان تحذو بقية الامتحانات حذو امتحان اللغة العربية.<o
></o>وأشارت الطالبة مريم عتيق أدبي منازل الى ان اسئلة المادة جاءت في مستوى الطالب المتوسط ولم تجابهها صعوبة خاصة بعد إزالة اللبس الذي اعترى السؤالين الخامس والثامن.