أ. ليتفرغ لكتابة الشعر وتأليفه.
ب. لأنه احتاج إلى المال لينفق على نفسه وعائلته.
** هل كان تشينج وايقا من موهبته الشعرية؟
لا، لم يكن واثقا من نفسه بسبب غروره .
** لماذا كان تشينج يرفض:
– بسبب غروره الجبان.
– لأن التقاءه بشعراء آخرين سيكشف زيف العبقرية التي يدعيها.
———————–
استنتج: ص182
– سمع صوتا يناديه من بعيد، ربما يكون صوت النزعة المتوحشة داخل النفس الإنسانية .
– نعم، يمكن للطبيعة الحيوانية أن تتغلب على الطبيعة الإنسانية، فإذا طمع الإنسان ربما يقتل أقرب الناس إليه.
—————
طبق:
* أن يدون قصائده حتى لا تنسى.
أن يذهب إلى عائلته ويخبرهم بوفاته ويقدم لهم المساعدة.
— ويدل هذا الترتيب لمطالبه على غروره وأنانيته، فقد قدم شعره على عائلته.
** صفات تشينج:
1. الغرور. 2. الأنانية. 3. عدم الثقة بالذات.
—————————–
فكر في: ص182
– فكرة تحول الإنسان إلى نمر تحولا حقيقيا: جسدا وعقلا.
– الدلالة التي يريد أن يوصلها للقارئ هي: أن الإنسان قد يتحول إلى حيوان متوحش إذا فقد الثقة بنفسه، أو إذغ سيطر عليه غروره وأنانيته.
– مزج الكاتب….: نعم، استطاع الكاتب أن يوصل فكرة تحول الإنسان إلى كائن متوحش إذغ فشل في تحقيق آماله بسبب غروره وعدم ثقته بنفسه، وهذا المزج أدى إلى إيصال الفكرة بصورة أعمق أثرا في النفس.
—————————-
طور مفرداتك: ص184
1. – الأحوال:
متفوقا، عاقدا، مبكرا، سريعا، أسرع، مغلّفا، منبها ومحذرا، متبوعا، راجعا.
– أضفت هذه الأحوال توضيحا لهيئة صاحبها وقت حدوث الفعل، كما ساهمت في تصوير الأحداث وتقريبها من ذهن القارئ.
2. التمييز:
رعبا، قصيدةً، مراتٍ، تعاسةً.
الوظيفة الدلالية للتمييز هي إزالة الإبهام عن اسم سابق.
3. تستخدم الحال بيان هيئة صاحبها وقت حدوث الفعل، وتصوّر الأحداث، بينما يستخدم التمييز لإزالة الإبهام عن الكلام السابق.
جزاك الله خير ع الحل ..
ولكن سوف يتم غلق الموضوع لتجنب الردود السطحية ..
بالتوفيق