الفرد المنفتح يدرك حقيقة فلسفة الأراء لأنه يحب المناقشة و يحاول الأطلال على أفكار غيره، و هذه الأطلالة تصبح عملية أخذ و عطاء، لا تؤدي بالضرورة إلى تغيير رأيه بل قد تزيده قوة فهو يترك المجال لعقلة ان ينمي نفسه و يحاور و يثق بالناس و بنفسه، و يستطيع الوصول إلى الرأي الصائب، فالشك و الحذ يرافقانه
والله يعطيك الف عااافية
والله لا يحرمنا منك
ومن اهتدى بك فلن يضل،
ومن استكثر بك فلن يقل،
ومن استقوى بك فلن يضعف،
ومن استغنى بك فلن يفتقر،
ومن استنصر بك فلن يخذل،
ومن استعان بك فلن يغلب،
ومن توكل عليك فلن يخيب،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،
ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا[/frame]