ما الهدف من إنزال :
هداية لـ بني اسرآئيل وجعل منهم قادة يدعون إلى الخير . ~
أذكر ثلآثة أمور :
كلآهما من عند الله تعاآلي ,, كلآهما كتاب هداية للعبآد ,, كلاهما يدعون إلى توحيد الله تعالى والإيمان به ,
استنبط من الآيآت:
& انزل عليـهم كتاب التورة ليهديهم إلى طريق الإيمان
& أرسل إليهم موسى عليه السلآآآآآم ..
تشير الآيآت إلى :
الصبر واليقين .
علآم يدل التخصيص :
دلالة على عزة العبآد عند الله تعالى فهو يتولى الحكم بينهم كمآ يدل على رحمتـة بهم وستره لعيوبهم ,
اذكر ثلآثة أمور :
اهل الآيـمآن = جمعو بين الأيمان والعمل الصآلح + صدقو بدعوة الرسول + جزاءهم الجنة
أهل الكفــر = جمعو بين الكفر والمعاصي + عدم تصديقهم لدعوة الرسل + مصيرهم النار .
ما السنة المآضية : الهلاك والعذاب والتكذيب والعناد والإعراض.
أي الامم البائدة : قوم عاد وثمود
ما الحكم الي :
أخذ العظة والعبرة ,
تشير الآية الكريـمةة ؟
إإحيـآءء الـأرض بعد موتها بإنزال المطر عليها وإنبآت الشجر والزرع بأشكاله المختلفة .
ما الحكمة ؟
ليستدل الانسان على قدرة الله تعالى في البعث بعد الموت ووالهلاك لمن صد عن دعوة الله ورسله
ما علآقة ؟
هذه الآية الكريمة دليل على قدرة الله تعالى على البحث التي أنكرها الكآفرون ,
مآسبب استهزـآءء .؟
دليل على إنكارهم لأيآت الله تعالى فلن يعـــجل الله تعالى لهم العذآب والعقآب
ما الحكمة : فرصة للتوبة والرجوع عن كفرهم
ما يوم الفتح الأكبر : يوم القيآمة لآن الله تعالي يفصل فيه بين اهل الإيمان وأهل الكفر ,
مآوآجب ؟ الاعراض عنهم وانتظار حكم الله تعالى عليهم ~
تشير الآية :
قولة تعالى (( ولقد آتينا موسى الكتب فلا تكن في مرية من لقائه …… لبـني آسرائيل ))
تدبر الآيتين :
& الصبر على الطآعة رغم إيذآءءء الفاسقين
& اليقين بنصر الله تعالى
ما منزلة : هي من مؤهلات القيادة والهداية لله تعالى
كل خلآف في هذه الحيآة :
بأن الله تعالى هو يفصل بينهم يوم القيآمة فيما كانوا فيه يختلفون ,
مآدليلآ القدرة :
& قهر الأمم السابقة بالموت والهلآآآك
& إحيآءء الأرض بإنزال المطر عليهآآ ,
الضر والنفع :
هو من أهلك الأمم السابقة بالعذآآب والموت فبيده الضر وهو من يحيى الأرض بعد موتها بإنزال المطر عليها فبيده النفع .
بم تعلل : حتى يكونوا عضة وعبرة لمن يعمل عمله
الله يعطيج العافيه =)