عندي مشاركة باجر في اذاعة المدرسية لروضتنا لاطفالي الثاني روضة 5 عن مولد النبوي
اولا بكون تلاوة للطفل لسورة من القرآن
ثم مقتطفات من حياة رسولنا الكريم بحيث هنا احكي قصة مولد النبوي والاطفال معي
بحيث انا اقول اسم نبينا ؟يكملون الاطفال محمد صلى الله عليه وسلم ثم أقول اسم ابوه ويرددالاطفال عبداللثم اسم امه يكموا آمنة بنت وهب وهذا حتى اصل كان يتعبد نبينا محمد صلى الله عله وسلم في .الاطفال غار حراء حتى نهاية القصة
ثم ينشد الاطفال
نشيد طلع البدر علينا ….وجب الشكر علينا ……
ثم نشارك المعلمات باسئلة بسيطة مثل ذكر اثنان من الآحاديث الشريفة ؟…..وهكذا وانهي الاذاعةبتوزيع نشرة هذا غلافها بدل المسلم الصغير اكون وضعت محمد صلى الله عليه وسلم ثم اسمى وهكذا
[IMG][/IMG]
وهذه بعض مقتطفات الموجود بالنشرة
أفالنا أكبادنا تمشي على الأرض، أنعم الله بهم علينا ليمنحنا السعادة والهناء، وعلى الرغم من الصعوبات الكثيرة التي تواجهنا مع أبنائنا منذ نعومة أظفارهم وحتى بلوغهم مرحلة الشباب إلا أنهم يمثلون لنا دائماً وأبداً سبباً قوياً من أسباب الحياة.
من هدي الرسول صلى الله عليه وسلم:
تشجيع الطفل على طلب العلم ومخالطة العلماء،
ومن المهم مناقشة الطفل وطلب رأيه فيما يسمعه من أحداث مع توضيح ما غمض عليه منها وفقاً للمرحلة العمرية التي يمر بها.
1- تشجيع الطفل على طلب العلم ومخالطة العلماء،
2- المداعبة والتعليم بطريقة اللعب،ط
3-التلطف بهم واحترام مشاعرهم ومواساتهم،
4- التقرب إلى الأطفال بالهدايا والهبات،
5- التأكيد على عدم غشهم أو الكذب عليهم
من تجارب الأمهات
كانت أم تعاني من أن أصحاب ابنها من الجيران والزملاء لا يلتزمون بالأخلاق التي ربته عليها، مما تسبب له في إحباط وعدم ثقة في تلك الأخلاق؛ لأنه لا يريد أن يشذ عن أصدقائه وزملائه، فقررت الأم أن تدعو مجموعة من هؤلاء الأصحاب في الإجازة الصيفية ليلعبوا معه بمختلف الألعاب التي لديه، وفي نهاية الجلسة كانت تقدم لهم بعض
الفطائر والعصائر أو المرطبات وتجلس معهم لتحكي قصصاً عن خلق معين من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم مع توضيح فائدة الالتزام بهذا الخلق، وكانوا يقاطعونها أحياناً ليكملوا حديثها، فكانت تتركهم يتكلمون- لأن ذلك يسعدهم – ثم تكمل حديثها؛ وكانت تكتفي بالحديث عن خلق واحد في كل مرة.. حتى شعرت في نهاية الإجازة بتطور ملحوظ في سلوكياتهم جميعاً، وفي طريقة حديثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وكانت أم ثانية تحكي لأطفالها عن أخلاقه صلى الله عليه وسلم، وطباعه، وكيف كان يفكر، وكيف كان يحل شتى أنواع المشكلات، حتى اطمأنت إلى أنهم قد فهموا ذلك جيداً، فصارت بعد ذلك كلما مر أحدهم بمشكلة جمعتهم وسألت: " تُرى كيف كان سيحلها رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!".
ثم تكافئ من يقدّم الحل الصحيح.. فكانت بذلك تعلمهم كيف يطبقون هديه صلى الله عليه وسلم في حياتهم بطريقة عملية متجددة، حتى يعتادوا ذلك في الكبر، ويعتادوا أيضاً مشاركة بعضهم بعضاً في حل مشكلاتهم.
واخيرآ اخواتي المعلمات
إن أطفالنا نبتات طرية فإذا تركت دون ركائز مالت واعوجت، فلتكن ركائزنا مستمدة من نهج رسولنا الكريم ومن ذاك النبع الدافق من الحب والعطاء الذي علينا أن التربية السليمة تبدأ منذ نعومة الأظفار، فما ينشأ عليه الطفل من صغره يصبح ملازماً وراسخاً معه في كبره
ثم يوجد تطبيقات لتلوين للطفل لكلمات حيث مثل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
عليكم بالصدق
يلون الطفل عليكم بالصدق
ومشكورين