السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
::
طبعا يا حبايبنا الشام هنا مقصود فيها دمشق تحديدا
ايميــل جمعته وأرسلته عبر البريد حبيت أشاركم فيه متعـــوب عليــــه
::
..
إلى كل دمشقي لم يدرك جمال دمشق ولم يحمل لها في قلبه الحب والإخلاص والوفاء
إلى كل مسلم لا يعرف وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشام
أهديه هذه الرسالة في بيان فضل دمشق والشام من أحاديث سيد البشر صلى الله عليه وسلم, وقد أعجبني تأصيلها وللاستزادة:
لقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الشــام وخصوصاً دمشق باسمها، من خلال أحاديث صحيحة ومسندة صححها أهل العلم و الحديث
::
[ إن فسطاط المسلمين ، يوم الملحمة ، بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها : دمشق ، من خير مدائن الشام ]
قال عليه الصلاة والسلام:ا
((ستخرج نار من حضرموت – أو من نحو بحر حضرموت – قبل يوم القيامة ، تحشر الناس)) . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ فقال : ((عليكم بـ الشام ))ا
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ). قالوا : يا رسول الله، وفي نجدنا ؟ قال: ( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا )…… ا
وقال صلى الله عليه وسلم:
((يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها : ( الغوطة ) ؛ فيها مدينة يقال لها : ( دمشق ) ؛ خير منازل المسلمين يومئذ .)) ا
(( عليكم بالشام )). ا
وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((صفوة الله من أرضه الشام ، و فيها صفوته من خلقه و عباده ، و لتدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم و لا عذاب)) ا
وقد ورد عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال:
((يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، قالوا يا رسول الله وبم ذلك ؟ قال: تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام )). ا
قال عليه الصلاة والسلام:
(( بينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب أحتمل من تحت رأسي فعُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام )). ا
وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام:
((انى رأيت كأن عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي ، فأتبعته بصري ، فإذا هو نور ساطع ، عُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام)). ا
وقال صلى الله عليه وسلم :
" هل تدرون ما يقول الله تعالى للشام ؟ يقول: أنت صفوتي من بلادي أُدخل فيك خيرتي من عبادي .. ورأيت ليلة أُسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة تحمله الملائكة . قلت: ما تحملون ؟ قالوا: نحمل عمود الإسلام، أُمرنا أن نضعه بالشام ". ا
وعن واثلة بن الأسقع الليثي قال: سمعت رسول الله يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يستشيرانه في المنزل فأومأ إلى الشام ثم سألاه فأومأ إلى الشام ، قال:
وفي حديث آخر، قال عليه أفضل الصلاة والسلام:
(( عقر دار الإسلام بالشام)). ا
قال عليه الصلاة والسلام:
(( إن الله استقبل بي الشام, وولى ظهري اليمن، وقال لي : يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا, وما خلف ظهرك مددا, ولا يزال الإسلام يزيد, وينقص الشرك وأهله, حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا, والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجما )). ا
قال صلى الله عليه وسلم:
(( أخذ الله عز وجل مني الميثاق كما أخذ من النبيين ميثاقهم ، و بشر بي عيسى ابن مريم ، و رأت أمي في منامها أنه خرج من بين رجليها سراج أضاءت له قصور الشام )). ا
وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام:
(( إني عند الله مكتوب خاتم النبيين ، وإن آدم لمنجدل في طينته ، وسأخبركم بأول أمري : دعوة إبراهيم ، وبشارة عيسى ، ورؤيا أمي التي رأت – حين وضعتني – وقد خرج لها نور أضاءت لها منه قصور الشام )). ا
وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(( سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق)) قال ابن حوالة: خِرْ لي يا رسول الله إن أدركتُ ذلك، فقال: ((عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله)). ا
قال صلى الله عليه وسلم:
((لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله، ما يضرهم من كذبهم ولا من خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)) . فقال مالك بن يخامر : سمعت معاذا يقول : وهم بالشام.
قال عليه الصلاة والسلام:
((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم: لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة ))ا
وفي حديث آخر، وقال صلى الله عليه وسلم :
(( إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً، وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين)).
وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((إذا خرج مسيح الضلالة الأعور الكذاب نزل عيسى بن مريم على المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين ، واضعا يديه على منكبي ملكين ، فإذا رآه الدجال انماع كما ينماع الملح في الماء ، فيدركه فيقتله بالحربة عند باب لد الشرقي على بضع عشرة خطوات منه…. ))
كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رجل : يا رسول الله ! أذال الناس الخيل ، ووضعوا السلاح ، وقالوا : لا جهاد ! قد وضعت الحرب أوزارها ! قأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه ، وقال : (( كذبوا الآن ، الآن جاء القتال ، ولا يزال من أمتي أمة ، يقاتلون على الحق ، ويزيغ الله لهم ، قلوب أقوام ، ويرزقهم منهم ، حتى تقوم الساعة ، وحتى يأتي وعد الله ، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ، وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث ، وأنتم تتبعوني أفنادا ، يضرب بعضكم رقاب بعض ، وعقر دار المؤمنين الشام )).
::
أُحِبُّك, يا شام
يا .. ياسميـــــــنة الكون
يا .. جنـة الله في الأرض
::
N O O R – Q A N S O
بلاد الشام ارض طيبه من اراضي المسلمين … الف شكر على المجهود
تطيب لك الفردوس أخي الكريم على ردك واهتمامك
أشكركْـ
موفقـ
بارك الله فيك
موضوع طيب وجميل عن الشام العريقة
يعطيكـ العافية أخي الكريم
على الجهود المبذولة والطرح القيّم
في انتظار المزيد واليديد
دمت بخير..،،
وجزاك الله خيرا
موضوع عجبني جدآآ
أشكركم على الردود الطيبة والكلمات العذبة
بارك الله فيكم وحزيتم كل الخير
::
موفقين
ننتظر جديدك