شحالكم عساكم الا بخير..؟
لو سمحتوا اتمنى حد يساعدني ف تقريري عن
(( ادارة الغضب))
لاني يديد ع الادبي ..
اتمنى اللي عنده لا يبخل علينا ..
واريده عالخاص لا هنتوا ..
والسموحة ..
يسرك الحال ومانشكي باس
ومن صوبك
انا بعد ابا
شرات تقريره
(ادارت الغضب)
لا تاخرون عليه
إدارة الغضب
وأفضل وسيلة للتعامل مع الغضب هي مواجهته عن طريق "إدارة الغضب"، وتقدم إدارة الغضب عددًا من الاستراتيجيات الواجب إتباعها بهدف إحكام السيطرة على الغضب والتحكم فيه، ومن أهم تلك الاستراتيجيات .
الاسترخاء :
أدوات الاسترخاء بسيطة وغير مكلفة، تنفس عميق، وبحث عن الهدوء، ومن المستحسن لمن يبحث عن أسس الاسترخاء السليم الاستعانة بكتابات حول هذا الموضوع لجني فائدة أكبر، وبوجه عام يمارس الاسترخاء، مع التنفس العميق، والتفكير في صور محببة إلى النفس، وتكرار عبارات معارضة للغضب.
اعادة البناء المعرفي :
الهدف من هذه الخطوة هو إعادة بناء طريقة التفكير، وذلك بالتخلي عن سلبيات كاستخدام ألفاظ حادة تعكس أفكار الشخص وتصوراته، وذلك بإيجاد صيغ بديلة أكثر تفاؤلاً ولطفًا، كذلك الابتعاد عن كلمات من نوعية "أبدًا" و"دائمًا" عند التحدث عن نفسك أو عن الآخرين، والابتعاد عن لغة التعميم .
كما أنه لا بد من الوعي إلى نقطة مهمة وهي أن المنطق يغلب الغضب عند المواجهة، ولصناعة هذا الوعي لا بد من إدراك أن لغة الغضب غالبًا ما تكون تبريرية… والتبرير هو لغة الأضعف ومن ليس لديه خطة .
مواجهة المشكلة :
قد تتسبب الصعوبات والمشاكل في استثارة الشخص وإدخاله في مصيدة الغضب، وللتغلب على هذا الموقف ليس على الإنسان أن يجد حلاً للمشكلة في كل مرة، فأحيانًا قد يغيب الحل.. أو يتأخر، وهو ما يسبب الإحباط والتوتر، لذا على الشخص في مثل تلك الحالات العمل على المشكلة ككل من خلال خطة، وعدم البحث عن حل فوري غير متوافر، كما يجب دراسة تقدم الخطة كل فترة، وذلك لمواجهة المشكلة بعملية وعدم الاستسلام للغضب الناتج عن غياب الحل .
التواصل السليم:
بعض الغاضبين يقفزون على النتائج، متجاوزين العديد من المراحل في التواصل مع الآخرين وإدراك أبعاد الموقف، وهنا يجب ممارسة فن الإنصات للآخرين والبحث في خلفية أقوالهم من أجل تواصل سليم وإيجاد مساحة مشتركة من الحوار.
حس الفكاهة :
الهدف من هذه الخطوة هو التخفيف من وطأة الموقف وليس التهوين أو الاستهزاء، فحالة الغضب تسيطر عليها الجدية، لذا يأتي حس الفكاهة و تشبيه الموقف المسبب للغضب بتشبيهات ساخرة ليخفف من التوتر والإحساس بالتهديد، ويعيد الشخص إلى ساحة التفكير .
تغيير المكان:
أحيانًا ما يكون تغيير المكان وأخذ قسط من الراحة، وتبديل الوجوه مفيد في تنمية القدرة على إدارة الغضب، وذلك عقب الابتعاد عن مصادر المشاكل أو الإحباط، كما أنه يعطي فرصة لتجديد النشاط الذهني.
كما انه لا بد من فترات راحة أثناء اليوم لممارسة الاسترخاء أو زيارة أماكن جديدة وذلك بهدف الخروج من سيطرة الغضب.
ويذكر نفسه بآيات الحلم ويعلم ان قدرة الله فوق قدرته على غيره..
ومن الوسائل التطبيقيه لعلاج الغضب والتي حث عليها الرسول الكريم:
– الدعاء
– الاستعاذه
– الصمت
– الوضوء
– الجلوس أو الاضطجاع