أعلن معالي حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم عن إلغاء النظام المالي القائم لكادر المعلمين والمعمول به منذ حوالي تسع سنوات، ليتم بدلاً منه احتساب الكادر على أساس 12 شهراً في السنة من دون اقتطاع أيام الإجازات الرسمية وإجازة الصيف.
وكادر المعلمين هو عبارة عن مبلغ مكافأة يضاف على الراتب الأساسي للمعلمين والموجهين ومدراء المدارس المواطنين بنسب متفاوتة. الا ان صرف هذا المبلغ مرتبط بشكل أساسي بالأداء وأيام العمل، أي أنه يتم الاقتطاع منه مع كل إجازة يأخذها المستفيدون منه.
وأكد معاليه أن الكادر سيتم حسابه من الآن فصاعداً على أساس 12 شهراً في السنة، أي سيصرف كاملاً للمستفيدين منه بشكل شهري، ومن دون قطعه في أيام الإجازات كما هو معمول به الآن، حرصاً من وزارة التربية والتعليم على تحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للعاملين في الميدان التربوي وأسرهم.
وكادر المعلمين هو عبارة عن مبلغ مكافأة يضاف على الراتب الأساسي للمعلمين والموجهين ومدراء المدارس المواطنين بنسب متفاوتة. الا ان صرف هذا المبلغ مرتبط بشكل أساسي بالأداء وأيام العمل، أي أنه يتم الاقتطاع منه مع كل إجازة يأخذها المستفيدون منه.
وأكد معاليه أن الكادر سيتم حسابه من الآن فصاعداً على أساس 12 شهراً في السنة، أي سيصرف كاملاً للمستفيدين منه بشكل شهري، ومن دون قطعه في أيام الإجازات كما هو معمول به الآن، حرصاً من وزارة التربية والتعليم على تحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي للعاملين في الميدان التربوي وأسرهم.
وقال معالي وزير التربية إن تنسيقاً جارياً بين وزارتي التربية والمالية لإنهاء كل الأمور المتعلقة بالكادر المالي بنظامه المستحدث، إلى جانب وضع آلية لتطبيق الصرف الشهري، بعد أن يتم الانتهاء من نظام التصفية الذي كان معمولاً به سابقاً.
وأشار إلى أن وزارة التربية بدأت في اتخاذ خطوات كبيرة غير مسبوقة، سيكون لها الأثر الإيجابي الكبير في أداء أعضاء الهيئة التدريسية، كما أنها بصدد إقرار حزمة من الحوافز للمعلمين، تقديراً لعطائهم الجزيل وجهودهم المخلصة، فضلاً عن إجراء دراسة علمية واستطلاع رأي موسع خلال الفترة المقبلة لقياس معدلات رضا المعلمين، الذين تعدهم الوزارة ضمن قادة دفة تطوير التعليم في مدارس الدولة. وأكد معاليه أن وزارة التربية حين تعمل جاهدة لتسوية وتحسين الأوضاع المالية والظروف المعيشية وحتى العملية للمعلمين والعاملين في القطاع التعليمي كافة، فإنها تجسد بذلك مكانة المعلم والعلم في فكر قيادتنا الرشيدة، وتترجم ما يحظى به التعليم من اهتمام بالغ وتوجيهات حثيثة من لدن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات. وذكر أن وزارة التربية تنظر لمعلميها وجميع العاملين في المدارس على وجه العموم، بكل تقدير واعتزاز لما يحملونه من قيم ورسالة نبيلة، ولما يقومون به من جهود، وهم يتولون بكل مسؤولية واقتدار تنشئة أبناء الدولة وإعداد أجيالها، وهو عمل جليل لا يقدر بمال. وأكد معالي القطامي أن الوزارة تدرك قيمة الدور الكبير الذي يقوم به المعلم، كما تقدر قيمة ما يزخر به ميدانها التربوي من خبرات وكفاءات تربوية من المعلمين والإداريين، وهي تعمل دائماً على تهيئة جميع الظروف المناسبة، وتوفير مختلف الإمكانات والتجهيزات التي تعزز من دور المعلم داخل الفصل، فضلاً عما تنفذه من ورش العمل والدورات التدريبية المتخصصة، التي تستهدف رفع مستوى أداء المعلمين، وربطهم بمتغيرات العالم وتقنياته المتصلة بأساليب التدريس الحديثة، والإدارة الصفية الناجحة.
وأشار إلى أن وزارة التربية بدأت في اتخاذ خطوات كبيرة غير مسبوقة، سيكون لها الأثر الإيجابي الكبير في أداء أعضاء الهيئة التدريسية، كما أنها بصدد إقرار حزمة من الحوافز للمعلمين، تقديراً لعطائهم الجزيل وجهودهم المخلصة، فضلاً عن إجراء دراسة علمية واستطلاع رأي موسع خلال الفترة المقبلة لقياس معدلات رضا المعلمين، الذين تعدهم الوزارة ضمن قادة دفة تطوير التعليم في مدارس الدولة. وأكد معاليه أن وزارة التربية حين تعمل جاهدة لتسوية وتحسين الأوضاع المالية والظروف المعيشية وحتى العملية للمعلمين والعاملين في القطاع التعليمي كافة، فإنها تجسد بذلك مكانة المعلم والعلم في فكر قيادتنا الرشيدة، وتترجم ما يحظى به التعليم من اهتمام بالغ وتوجيهات حثيثة من لدن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات. وذكر أن وزارة التربية تنظر لمعلميها وجميع العاملين في المدارس على وجه العموم، بكل تقدير واعتزاز لما يحملونه من قيم ورسالة نبيلة، ولما يقومون به من جهود، وهم يتولون بكل مسؤولية واقتدار تنشئة أبناء الدولة وإعداد أجيالها، وهو عمل جليل لا يقدر بمال. وأكد معالي القطامي أن الوزارة تدرك قيمة الدور الكبير الذي يقوم به المعلم، كما تقدر قيمة ما يزخر به ميدانها التربوي من خبرات وكفاءات تربوية من المعلمين والإداريين، وهي تعمل دائماً على تهيئة جميع الظروف المناسبة، وتوفير مختلف الإمكانات والتجهيزات التي تعزز من دور المعلم داخل الفصل، فضلاً عما تنفذه من ورش العمل والدورات التدريبية المتخصصة، التي تستهدف رفع مستوى أداء المعلمين، وربطهم بمتغيرات العالم وتقنياته المتصلة بأساليب التدريس الحديثة، والإدارة الصفية الناجحة.