تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الهوية الوطنية ودور الطلبة في تعزيزها "

الهوية الوطنية ودور الطلبة في تعزيزها " 2024.

  • بواسطة
[الهوية الوطنية ودور الطلبة في تعزيزها
إنه ليس من قبيل المصادفة بأن يتبنى المؤتمر الطلابي الثاني الهوية الوطنية كعنوان له ، وأنه يتوافق مع
إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات حفظه الله – عام 2024 عاماً للهوية الوطنية ..

ذلك أن الهوية الوطنية أصبحت الهم الذي يستشعره الكبير والصغير ، المعلم والطالب ، القائد والموظف ،
في مجتمع أضحى شعبه أقلية ، وأضحت لغتها في المرتبة الرابعة ضمن اللغات المستخدمة في الدولة ..

فالهوية التي نريد ونهدف إليها ، ليست مجرد كلمات نتغنى بها ، أو بطاقة شخصية نحملها في محفظتنا ،
بل هي كما في تعريف رئيس الدولة حفظه الله /

” التعبير الشامل عن وجودنا وقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا ولغتنا الوطنية ”

فالهوية مبدأ نؤمن به ونتمثله في حياتنا اليومية ، من خلال إلتزامنا بديننا ، وإعتزازنا بلغتنا ،
وحفاظنا على مظهرنا ، وارتقائنا بسلوكنا ، والمساهمة في تحقيق منجزات وطننا ..

نريد هوية لا تتأثر بالمد الثقافي والسكاني للجنسيات الأخرى ، بل تأخذ من الآخر النافع المفيد ، وتكون ثابتة
على أصالتها لا تذوب في وعاء الآخرين ..

اشكرك اخي على الموضوع ولاشك في ان الهويه الوطنيه هي شعار يعرف الناس .. من نكون؟

ومن عادات وتقاليد ودين نستطيع ان نبث للعالم وبكل فخر من هو الاماراتي … العربي…المسلم..

والفخر بهويتنا لابد منه … قال الشيخ زايد رحمه الله من لاماضي له لاحاظر له ولامستقبل…
ومن تنكر لهويته.. تنكرت له واصبح بدون تعريف بين الاجناس الاخرى..
والفخر لايكون بشعارات تنطق بقدر ما تكون مسؤوليه كبيره على عاتق الانسان في تصرفاته وسلوكياته…
فلنكن على قدر الهويه… فلنكن نحن…
تحياتي

سلمت يداك اخي العزيز على هذا الموضوع الطيب الذي يذكرنا بالاعتزاز بالوطن والتمسك بالهويه الوطنيه
والهويه الوطنيه لا تقتصر فقط على حمل الجنسيه ليتبع دوله محدده .. بل الهويه الوطنيه هو حب الوطن والاخلاص له والمحافظه على التراث والعادات والتقاليد
كما قال والدي زايد رحمه الله (( من ليس له ماضي .. ليس له حاضر ولا مستقبل ))
أشكرك يا أخ ماجد على اهتمامك بهذا الموضوع لأنه موضوع هام جدا لكل انسان مواطن كان أو وافد يعيش على أرض الإمارات
وأتمنى فعلا أن نتمسك بها ونطبقها في حياتنا وعاداتنتا وتقاليدنا لأنها تعبر عن ذاتنا وأن لا تتأثر بالجنسيات المختلفة الكثيرة جدا في مجتمع الإمارات حتى أن اللغة العربية وهي من أهم اساسيات الهوية الوطنية اخاف ان تضيع في مجتمع اصبح يعلوا بإنجازاته ويقلد الغرب في كل شيء المباني الاسواق الجامعات الشوارع في كل شيء وأتمنى ان نتمسك بالزي الرسمي للدولة ونحافظ على هويتنا الوطنية
وأشكرك على طرحك لهذا الموضوع الجميل
شكرا جزيلا
وتحياتي لكي اختي وريثة زايد على هذا الكلام الطيب الذي يعبر عن الاحساس والحب الصادق لبلدي الحبيب
وشكرا لرسام الاحاسيس وما اجمل هذا الاسم
وشكرا لكل من تفاعل معي في هذا الموضوع
ومشكورين وما قصرتوا
مرحبا ماجد الخزرجي اسعدك الله

أشكرك على هذا الموضوع لانه هام جدا وأتمنى أن نمسك بهويتنا ونطبقها في حياتنا

نعم يا اخي العزيز علينا أن نلبي نداء قائدنا صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله
” التعبير الشامل عن وجودنا وقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا ولغتنا الوطنية “

وعجبتني كلمة الاخت وريثة زايد
ومن عادات وتقاليد ودين نستطيع ان نبث للعالم وبكل فخر من هو الاماراتي … العربي…المسلم..
و قال الشيخ زايد رحمه الله (( من لاماضي له لاحاضر له ولامستقبل ))

والماضي لا يعود , لكن ذكريات هذا الماضي راسخة في اذهاننا وباقية في قلوبنا

ومرة ثانية أرحب بك كصديق وأدعو لك التوفيق

ولك تقديري وامتناني

اشكرج يا صغيرة الامارات
وراء كل عمل .. يقف هنالك على مرمى بعيدٍ عن الأضواء ..
جنود مجهولة .. أبت على نفسها إلا العطاء بصمت .. فهي التي تكدح وتمنح من عصارة الفكر
والجهد .. محتسبة أجرها على المولى سبحانه .. تعود بنا إلى الوراء .. باقتفاء أثر عظماء سبقوا ..
كان إذا عمل أحدهم عملا .. لا تعلم شماله ما تنفق يمناه ..
فلمثل هذه الشخصية منا .. لحظة تكريم وإجلال ..
فلنكن على قدر الهويه… فلنكن نحن…
الهوية لدينا هي لسان وعقيدة وجملة من العادات والتقاليد، فاللغة العربية لسان الماضي والمستقبل، وهي إرثنا الحضاري الذي يعكس انتماءنا للغة القرآن، وهي أيضاً عقيدة مرتبطة بالإسلام وقيمه الإنسانيـة المنظمة لحياتنـا اليومية، وهي كذلك عادات وأعراف اجتماعيـة تضع ثوابتنا الأخلاقية في مسارات لابد من احترامها واعتبارها جزءاً من شخصية المواطن الإماراتي
شكرا يا أخ ماجد الخزرجي على الموضوع ولاشك في ان الهويه الوطنيه هي شعار يعرف الناس .. من نكون؟ واحترام الإنسان لهويته وتمسكه بها يعني استمرارية واقعية لهذه الهوية على امتداد المستقبل، وحتى مع التحولات التي تحدث مع تيارات عولمية، تبقى الهوية المستمدة من قناعة وممارسة وهدف، هي الشكل الأصيل لبناء المستقبل والاعتناء به.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.