الدوحة الراية
نظم مركز قطر الاجتماعي الثقافي للمكفوفين ورشة تدريبية بعنوان الخجل الاجتماعي في مجال المكفوفين وضعاف البصر وتستمر حتى غد.
وصرح السيد حسن إبراهيم الكواري رئيس مجلس الإدارة إن ظاهرة الخجل الاجتماعي ظاهرة برزت في الآونة الأخيرة بشكل لاقت للنظر مما ترتب عليها بروز مجموعة من السلبيات والتي غالبا ما تعود علي ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام وعلي المكفوفين وضعاف البصر بشكل خاص من هنا تبلورت فكرة إقامة ورشة عمل تتناول فيها ظاهرة الخجل الاجتماعي والنتائج السلبية التي قد تعود علي المكفوفين بشكل خاص.
صرح السيد مطر عبد الله المنصوري أمين السر العام والمشرف العام علي الورشة أن من أهم أهداف هذه الورشة توضيح آثار الظواهر السلبية المجتمعية مثل ظاهرة الخجل الاجتماعي علي الصحة النفسية للمكفوفين وضعاف البصر وكذلك ذويهم وبث الروح المعنوية الايجابية لدي المكفوفين وذويهم حتى يكونوا حصناً واقياً للتصدي للظواهر الطبيعية، القضاء علي ظاهرة الخجل الاجتماعي بشكل خاص لدي المكفوفين وضعاف البصر من أجل الاندماج المتكامل في المجتمع، نشر الوعي الكامل لدي أفراد المجتمع والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة المكفوفين وضعاف البصر بأهمية التخلص من الظواهر السلبية في مجتمعاتنا خاصة ظاهرة الخجل الاجتماعي، مساعدة المكفوفين وضعاف البصر والأخذ بيدهم إلي التكيف والاندماج الاجتماعي المتكامل، العمل علي إزالة العقبات والصعوبات التي تواجه الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر وذويهم حتى يتسنى لهم ذاتهم.
مشيرا إلي إن عدد المشاركين وصل 50 مشاركاً ومشاركة من عدة جهات مؤسسات حكومية وأهلية بالإضافة إلى أعضاء ومتطوعين المركز من الجنسين وسوف يحاضر في الورشة كل من د. عبد العزيز المغيصيب أستاذ مشارك بكلية التربية جامعة قطر ود. بتول خليفة أستاذ مساعد بكلية التربية جامعة قطر وأ. عبير الجفال مدير التدريب بمعهد النور للمكفوفين.
الدوحة – الراية
بدأ مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين أول أيام ورشة العمل والتي تستمر خلال الفترة من 24 وحتى 26 فبراير الحالي.
وصل عدد الحضور إلي (50 مشاركاً ومشاركة).
وبدأت الدورة بكلمة ترحيبية وتعريفية عن الدورة ألقاها السيد مطر عبد اللَّه المنصوري أمين السر العام للمركز.
تبعها أولي المحاضرات للدكتور عبد العزيز المغيصيب أستاذ مشارك بكلية التربية جامعة قطر والتي تناولت تعريف الخجل علي انه تجنب التفاعل الاجتماعي وعدم القدرة علي المشاركة في المواقف الاجتماعية بصورة مناسبة، وعادة ما يصحب هذا الميل نوع من الشعور بالقلق وعدم الراحة والتحرج.
كما تحدث عن أنواع الخجل الاجتماعي وهما: الخجل كحالة والخجل كموقف، ومن ثم انتقل إلي مظاهر الخجل وهي: مظاهر فسيولوجية، مظاهر سلوكية، مظاهر معرفية.
وأشار إلي ان أسباب الخجل الاجتماعي تنقسم إلي: فسيولوجية وأسرية وشخصية ثم عدد ايجابيات وسلبيات الخجل ووسائل التعامل معها.
ثم فتح الدكتور عبد العزيز المغيصيب باب الحوار مع الحضور وأجاب عن تساؤلاتهم حول موضوع الخجل الاجتماعي وعرض بعض تجاربهم الشخصية.
وأكد المنصوري ان الورشة سوف تستمر خلال اليومين القادمين مع كل من الدكتورة بتول خليفة أستاذ مساعد بكلية التربية والأستاذة عبير الجفال مدير مركز التدريب بمعهد النور للمكفوفين.
الدوحة – الشرق
في إطار خطة مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين من أجل تواصل المكفوفين بالمجتمع نظم المركز ورشة تدريبية عن «الخجل الاجتماعي في مجال المكفوفين وضعاف البصر».
وصرح السيد حسن إبراهيم الكواري – رئيس مجلس الإدارة ان ظاهرة الخجل الاجتماعي ظاهرة برزت في الآونة الأخيرة بشكل ملفت للنظر مما ترتب عليها بروز مجموعة من السلبيات والتي غالبا ما تعود على ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام وعلى المكفوفين وضعاف البصر بشكل خاص من هنا تبلورت فكرة إقامة ورشة عمل تتناول فيها ظاهرة الخجل الاجتماعي والنتائج السلبية التي قد تعود على المكفوفين بشكل خاص.
كما صرح السيد مسفر عبد الله المنصوري، أمين السر العام والمشرف العام على الورشة ان من أهم أهداف هذه الورشة.
توضيح آثار الظواهر السلبية المجتمعية مثل «ظاهرة الخجل الاجتماعي» على الصحة النفسية للمكفوفين وضعاف البصر وكذلك ذويهم، بث الروح المعنوية الايجابية لدى المكفوفين وذويهم حتى يكونوا حصنا واقيا للتصدي للظواهر الطبيعية، القضاء على ظاهرة الخجل الاجتماعي بشكل خاص لدى المكفوفين وضعاف البصر من أجل الاندماج المتكامل في المجتمع، نشر الوعي الكامل لدى أفراد المجتمع والأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة المكفوفين وضعاف البصر بأهمية التخلص من الظواهر السلبية في مجتمعاتنا خاصة ظاهرة الخجل الاجتماعي، مساعدة المكفوفين وضعاف البصر والأخذ بيدهم إلى التكيف والاندماج الاجتماعي المتكامل، العمل على إزالة العقبات والصعوبات التي تواجه الأشخاص المكفوفين وضعاف البصر وذويهم حتى يتسنى لهم ذاتهم.
مشيراً إلى أن عدد المشاركين وصل (-5 مشارك ومشاركة» من عدة جهات مؤسسات حكومية وأهلية بالإضافة إلى أعضاء ومتطوعي المركز من الجنسين وسوف يحاضر في الورشة: د. عبد العزيز المغيصيب أستاذ مشارك بكلية التربية «جامعة قطر» ود. بتول خليفة أستاذ مساعد بكلية التربية «جامعة قطر» وأ. عبير الجفال مدير التدريب بمعهد النور للمكفوفين.