وفي العهد الإسلامي، باشر الأمويون بناء الأقصى بشكله الحالي، فبنوا قبة الصخرة، والجامع القبلي، واستغرق هذا كله قرابة 30 عاما من 66 هـ/ 685 م – 96 هـ/715 م. ثم توالت عمليات التعمير والترميم على يد العباسيين والأيوبيين والمماليك والعثمانيين.
وللأقصى عشرة أبواب مفتوحة هي: باب الأسباط، وباب حطة، وباب شرف الأنبياء (فيصل)، وباب الغوانمة (الخليل)، وباب الناظر، وباب الحديد، وباب القطانين، وباب المتوضأ (المطهرة)، وباب السلسلة، وباب المغاربة، كما أن له خمسة أبواب مغلقة.
ومن دخل الأقصى فأدى الصلاة، سواء في داخل قبة الصخرة، أو الجامع القبلي، أو تحت شجرة من أشجاره، أو قبة من قبابه، أو فوق مصطبة، أو عند رواق، فصلاته مضاعفة الأجر.
بس شوو هذاا معلوومات عن المسجد؟!؟