2)
– لم يدخر ذهبا ولا فضة.
– كان ينام على الحصير حتى يؤثر في بدنه الشريف.
– كان يأكل الأسودان فقط (التمر والماء)
3)
– بلغتك الخاصة..
4)- قيصر وكسرى : كانوا يتمتعون بالغنى وفيض الأموال.
الرسول(ص) : كان يعيش بفقر شديد وكان يتبرع في كل أمواله لفقراء المساكين على سبيل حاجته.
– قيصر وكسرى : كانوا يعيشون حياة الترف والتبذير وينعمون بحياتهم. الرسول(ص) : كان يعيش شذف العيش وحياة الزهد والتواضع.
– قيسر وكسرى : كانوا يهتمون بالدنيا وما فيها ونسوا الآخرة.
الرسول(ص) : كان لا يبهر بزخرف الدنيا وكان يعمل من أجل الآخرة.
المعجم والتذوق:
1)
– الخافقان : المشرق والمغرب.
– القمران : الشمس والقمر.
– الثقلان : الإنس والجن.
– الجديدان : الليل والنهار.
2)
– يدل على الرغبة بتناول والطعام وطلبه.
يدل على عدم اشتهاء الطعام وعدم الرغبة بتناوله.
– يدل على أن الصلاة مصدر راحة وطمأنينة .
يدل على أنها مصدر قلق وتوتر.
– تدل على الرغبة بالصداقة وطلبها.
تدل على عدم الرغبة بالصداقة والميل عنها.
3)
– لأن استعمال الفعل المجازي(غير حقيقي) أبلغ بالدلالة وأجمل.
المواقف والأحداث1)
– كان كثير الصلاة والاستغفار وكان حريصا على طلب العلم والاستزادة منه .
– لم يكن يهمه المال ولم يكن يدخره ويعطيه كله لفقراء المسلمين.
2)
– لأنه كان السبب بموت عمه حمزة ولكي لا ترق مشاعره.
– لأنه كان يرتاح بالصلاة من كل شي وكان يصلي حتى تذهب عنه الشدة.
3)
– أي أن الله اختص نبيه بأمور وأسرار لا يعلمها غيره تكريما له واعلم الله نبيه بكثير من الأمور والأحوال الذي لا يعلمها غيره واشفاق النبي على أمته وعلى أحواله وحث الرسول(ص) أصحابه على فعل الخير لضمان حسن الثواب يوم القيامة.
– الأنبياء لا يتركون مالا لورثتهم و إنما يتركون شرائع الله تعالى لهداية الناس
الدروس والعبر
– كان الرسول يطلب من بلال أن يؤذن للصلاة لكي تطمأن نفسه ويهدأ بقوله ( أرحنا بها يا بلال).
– كان الرسول(ص)ينام على الحصير حتى يؤثر في بدنه الشريف.
– قام أنس بخدمة الرسول 10 سنين ولم يقل له فيها أف قطا ولم ينكر عليه فعله بأي أمر ولم يكن يسيئ معاملته أبدا.
– لم يرى قط أن الرسول مد رجليه بين أصحابه حتى لا يضيق بهما على أحد