</TD></TR><TR><TD>
</TD></TR><TR><TD></TD></TR><TR><TD>
</TD></TR><TR><TD vAlign=top>
</TD><TD width=27><a href="https://javascript:gallery_next();” target=”_blank” rel=”nofollow”></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD vAlign=top bgColor=#edf0f1><TABLE id=table190 cellPadding=2 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE>
فرغم سعي البعض من هؤلاء الطلاب اجتياز امتحانات الفصل الدراسي الأول بإجابات صحيحة بعد اجتهاد طويل منهم، أو بأخرى خاطئة إلا أن الجميع تساوى في الاحساس بخيبة أمل كبيرة في الحصول على معدلات معقولة تتيح لهم مع الأخرى المنتظرة في امتحانات الفصل الدراسي الثاني الالتحاق بالكليات والجامعات التي ينشدونها .<O:P></O:P>
اليوم وهم على مفترق الطريق في مشوارهم التعليمي بالكامل، فيما بين المرحلة الدراسية الثانوية، إلى الجامعية التي ستعبر بهم إلى آفاق الحياة العملية المهنية، ترتجف أقدامهم، وتخفق قلوبهم خوفاً بل وذعراً من امتحانات الفصل الدراسي الثاني، فما صدموا فيه من الأول ترك شبه عقدة داخل نفوس الكثيرين منهم، ما أدى إلى اهتزاز ثقتهم بأنفسهم، وبقدراتهم على تحقيق معدلات مناسبة ترتفع بهم إلى الصفوف الجامعية .<O:P></O:P>
ومن ذلك ما شكت منه عدد من أسر لديها أبناء في الصف الثاني عشر، أغلبهم يعانون القلق والهواجس، وتعتريهم كوابيس وتسكنهم العديد من المخاوف من المقبل من الامتحانات النهائية بما انعكس سلباً على بعضهم في إهمال المذاكرة والتحصيل يأساً من إمكانية اجتياز الامتحان بالنجاح من أساسه ولو بمعدل منخفض .<O:P></O:P>
وجاء دورنا الآن لإيجاد وسائل دفاع نفسي لأبنائنا ضد الشعور السلبي بالعجز والتراجع الذي أصبحوا يشعرون به، لدفعهم لمواصلة الخطوات المتبقية على الامتحانات، بشجاعة وجرأة مبنية على الثقة بالنفس وبالكفاءة والقدرة .<O:P></O:P>
في التحقيق التالي إضاءة سريعة من المعنيين عن الواجب على أولياء الأمور والمدارس تجاه شحذ همم الأبناء، واعادة ثقتهم في قدراتهم لخوض المقبل من الامتحانات .<O:P></O:P>
أحمد عيد موجه أول الرعاية النفسية في وزارة التربية والتعليم يقول من واقع تجربة أجراها الأيام الماضية على طلاب الصف الثاني عشر في احدى المدارس انه اكتشف ان نسبة كبيرة من الطلاب يفتقرون بشكل واضح إلى العديد من المهارات الدراسية ومنها مهارة ادارة الوقت في المذاكرة، كما تنعدم أو تقل إلى حد بعيد لديهم القدرة الاستيعابية على تحصيل المواد الدراسية، والتركيز خلال المذاكرة، فضلاً عن تدني فن خوض الامتحان بشجاعة وثقة لديهم، وأيضا يعانون من تشتت الذهن وعدم ترتيب الأولويات الدراسية، علاوة على مذاكرة العديد منهم في أماكن غير صحيحة، كالجلوس على الأسرة أثناء ذلك وخلافه .<O:P></O:P>
ويضيف: نسبة 2% فقط من الطلاب أسلوبهم جيد في المذاكرة، وهؤلاء من الأوائل الذين لا يشكلون نسبة مرتفعة بين غيرهم من الطلاب متوسطي المستوى الدراسي ومن هم دون ذلك، لذا لا يجب إلقاء اللوم كله على النظام الدراسي الحديث، وانما على اسلوب مذاكرة العديد من الطلاب والطالبات الذين تعودوا على التلقين والشكل النمطي من الأسئلة الامتحانية، والحفظ من دون فهم كامل للمواد الدراسية ولم يتيحوا لأنفسهم الفرصة على الاعتياد على مهارات التفكير .<O:P></O:P>
ويؤكد ان الخطوة المطلوبة حالياً من المدارس وأولياء الأمور هي توعية الطلاب بالكيفية الصحيحة للتعامل مع الأوراق الامتحانية، ومساعدتهم على التفكير والتحليل والبحث فيما وراء المطروح من الأسئلة، وعلى الأسر وبشكل أساسي تسهيل الأمر أمام الأبناء بتشجيعهم على خوض الأسلوب التعليمي الامتحاني الجديد بثقة في النفس مع الاطمئنان الى الكفاءة الذاتية على تجاوز الصعب أياً كان .<O:P></O:P>
أما د . محمد حسن فائق استشاري الطب النفسي فأكد أن ما تعرض له الطلاب في امتحانات الفصل الدراسي الأول من صعوبة في الأسئلة إلى حد كون بعضها بمتابعة الألغاز التي لم يستطع الكثيرون منهم فك رموزها، أدى إلى اصابتهم بالصدمة التي تركت آثارها داخلهم في صورة شعور باليأس والاحباط، بما يستوجب تكاتف الجهود فيما بين المدارس وأولياء الأمور لإخراج الأبناء من هذه الحالة، وذلك بتشجيع الأسر لهم وشد أزرهم، والثناء على كفاءتهم وذكائهم، وأيضاً على المدارس تكرار الثناء على تحصيلهم العلمي، ومستواهم الدراسي، وعلى المعلمين اجراء الكثير من الاختبارات التدريبية للطلاب لتعويدهم على الأجواء الامتحانية لإخراجهم من حالة الخوف من الامتحان، وذلك تحت مظلة من الرعاية والحب، مع تقييم أدائهم بشكل ايجابي وموضوعي، وتحفيز هممهم، والتركيز على نقاط الضعف التحصيلية لديهم وتقويتها .<O:P></O:P>
ويضيف: لابد من وجود اختصاصيين نفسيين في المدارس لمعالجة حالات الطلاب الذين أصيبوا بانتكاسات نفسية ومخاوف بسبب التجربة الامتحانية الماضية، ولو لم تسارع المدارس إلى دمج الطلاب في أجواء نفسية مريحة، وادخالهم في حالة من الشحن المعنوي والنفسي، مع تهيئتهم دراسياً للامتحانات المقبلة، يمكن أن تنخفض المعدلات بصورة كبيرة في الامتحان المقبل .
</TD></TR></TBODY></TABLE>
بس طبـعن محــد يحــب الحقيقهـ وما شي ديمقرااطيهـ ف المنتدى ….
عسب جيه بحصـل إنذار أو حظـر
تشااااو ّ~~
انا مبقتش بذاكر .. حاسة ان انا مهما ذاكرت خلااااااااااااااااص مش هنفع
حتى لو جبت 100 % في الترم التاني مع مجموع الترم الاولمش هدخل بردو الكلية الي انا كان نفسي فيها … قال 60% ..يا ترى ال 605 دي هترفع لحد فين يعني ..؟؟؟
حتى التدريبات الي هما فرحانين بيها دي حلينها غلط … فعلا بجد الواحد زهق…
بس حابة اسئل الامتحانات برا المدارس و لا حنبقى بمدارسنا؟
انو بالنسبة للمدارس الخاصة
كل شي فاااشل ..
يعني انا شخصياً صرت ما ادرس لآني اعرف شو النتيجه ..!!
و ع آآخر شي يحطون امتحااناات تجريبيه > اونهم يساعدونا
امحق ..
خلوونا نفس الدفعاات القديمه
وشوفو هم الحين اللي دكتوور والا مهندس
اصلن مناهج الجامعاات غير ما يخصها ف اللي ندرسها الحين
و كل شي عقب زايد اخترب >> الله يرحمه ويغمد روحه الجنه
و احناا مظلوومين >> انا وحده رسبت الفصل الاول بسببهم ..
حسبي الله عليهم .. ^^
الحين الأخ عبود انطرد ليش أكيد قال كلام صحيح مليون بالميه
بس حتى حرية الرأي والصراحه ماتبونا نقول ؟! عيل شو نسوي اذا نحن مظلومين ومحد يعطينا ويه
بالفصل الأول نزلت النتاايج وانا من الراسبين بعد ! والحين بهالفصل مايندرى شو بيسوون بالامتحانات
أونه بيسهلونها ! يعني لو يخلون الامتحان بكبره سهل زين لكنهم بعد يصرون يحطون اسئلة تفكير ..
الصراحه خايفه ومب عارفه اركز وأنا أذاكر >_<
الله المستعان نحن بنسوي اللي نقدر عليه والله كريم ..
بالتوفيج للجميع ..
وعاااد بيضوا الويه وشدوا الهمه ودررسوا << والباقي ع اللــه ..!!
ياخي ما شي ديموقراطية
المهم اننا مب ميانين يا وزارة
وكل النسب الي انذكرت بالموضوع خرط × خرط