لقطات من اللجان " الشعر وسيلة لايصال الشكوى "

في احدى لجان عجمان لم يجد الطالب بسام الحرباوي من الفرع العلمي نافذة لاطلاق تأوهاته من صعوبة امتحان الرياضيات سوى نافذة الشعر، فراح ينظم ابياتا شعرية اثناء وقت الاجابة على الاسئلة علها تجذب انتباه المسؤولين عن اختيار الاسئلة وتنجح في ايصال الشكوى التي افرزها غموض الامتحان.



وقال في ابياته:

إحدى المراقبات في مدرسة فاطمة الزهراء للتعليم الثانوي بالشارقة، ومن شدة تعاطفها مع طالبات الفرع العلمي علقت حول أسئلة الامتحان قائلة: كأنها ليست للثانوية العامة بل هي أسئلة تخص طلبة الجامعات.

وأشارت إلى أن بعض الطالبات في اللجان ما زالت أوراق اجاباتهن بيضاء حتى عند انتهاء وقت الامتحان الرسمي بل وأن هناك من أصيبت بحالة من التوتر والبكاء.

استغربت احدى طالبات قسم العلمي في مدرسة المواهب النموذجية بأبوظبي وتدعى شما الطنيجي من شكوى زميلاتها بعد أداء امتحان الرياضيات.

حيث أشارت الطالبة أنها لم تواجه أية صعوبات في الأسئلة الأربعة التي تضمنتها عشر صفحات، وقد حلتها جميعاً في غضون ساعتين، وعلقت إحدى زميلاتها وعدد من المعلمات بأن شما الطنيجي من الطالبات النوابغ وتعد “فلتة” في الرياضيات حيث إنها تحصد الدرجات النهائية منذ صغرها إلى اليوم في هذه المادة العلمية.

أكد أحد طلاب القسم العلمي أن اسئلة الامتحان مغلفة وصعبة ولم يأت سؤال واحد من الكتاب يثلج صدره، مشيراً إلى أنه إذا حصل على 10% في درجة الامتحان فذلك “خير كبير”، لافتاً إلى أن واضعي الأسئلة “جبابرة وقساة” بالرغم من ان شكوى طلبة العلمي من اسئلة الرياضيات متواصلة منذ ثلاث سنوات على التوالي وملاحظاتهم سنوياً حول صعوباتها وتعقيداتها.

انا عقب ما تخلص السنة بغير اسمية من دختورة الى خدامة

لا درجات ولا نسبة عدلة ولا امتحانات سهلة وختامها مسك ببيت الشعر هاااا

ما اقول غير ..شو بيستفيدون اذا دمروا مستقبل العلمي نفس اسرائيل يوم ادمر مستقبل اطفال فلسطين مع اختلاف السلاح…..

الله يعينهم