واعتبرت مشرفة الأنشطة الطلابية بالمدرسة دلال قرنفلة أن ظاهرة استخدام الهواتف النقالة في المدارس ومساحيق التجميل والتجمعات أمام دورات المياه تتنافى مع أدب العلم وطلبه وتتطلب حكمة في مواجهتها.
وأضافت أن تلك هي أبرز المشكلات التي تعاني منها مدارس البنات خاصة في المرحلتين المتوسطة والثانوية. ولفتت إلى أن ورشة العمل (هيا ننظف الحمام) امتدت عدة أسابيع ضمن الأنشطة الطلابية بهدف معالجة تلك السلوكيات بطريقة غير مباشرة.
وأشارت إلى أنه تم إحضار مواد وأدوات التنظيف لتدريب الطالبات على المحافظة على نظافة دورات المياه ولفت انتباههن إلى كل سلوك غير لائق.
وقالت إن الفكرة مستمدة من تجربة اطلعت عليها في مدارس الغرب وما لمسته من جدية والتزام بكل القوانين المتعلقة بأنظمة الدراسة وطلب العلم لافتة إلى أن تجربة ورشة تنظيف الحمامات قضت على المشكلة بنسبة كبيرة وأشاد بها عدد من الأمهات.
الــســـلام عليكـــم
نظــرا للظروف الحالية التي يمر بها هذا الجيل فأظن بأن المدارس بحاجة الماسة لهذه الورش لتثقيف وتوعيه الطالبات
عن أمورهم الحياتية وكذلك عن الآثار السلبية من جراء السلوك والتصرف الخاطئ
شكــرا لك أخي على موضوعك القيم والهادف
..
ظاهرة استخدام الهواتف النقالة في المدارس ومساحيق التجميل والتجمعات أمام دورات المياه تتنافى مع أدب العلم وطلبه وتتطلب حكمة في مواجهتها
نعــــــم معكِ حق في هذا
ولكن نحن في المدارس الحكوميــــة تكاد تنعدم هذه الظاهرة عندنـــا
عدا فئة قلقله جداً تنعد على الأصـــابع
شكراً على هذا الخبر
ولكن نحن في المدارس الحكوميــــة تكاد تنعدم هذه الظاهرة عندنـــا
عدا فئة قلقله جداً تنعد على الأصـــابع
بالفعــل هذه الظواهر محدودة في المدارس الحكوميــة لكنــها بدأت تنتــشر بشكل كبيـر جـدا في الآونـة الأخيـرة ،
ولا أستغرب ان يأتي اليومـ الذي تكون فيه السلوكيـات الغيـر مقبولة ( من كلا الجنـسين ) منتشرة بنفس الشكـل و الكثافة بالمدارس الخاصـة والحكومـية …. على أمل أن تكون لديــنا مثل هذه الورش في مدارسنــا لتـوعية الطلبة و تنمية الشعـور بالمسؤلية لدى طلبتنـا .
ولا أستغرب ان يأتي اليومـ الذي تكون فيه السلوكيـات الغيـر مقبولة ( من كلا الجنـسين ) منتشرة بنفس الشكـل و الكثافة بالمدارس الخاصـة والحكومـية …. على أمل أن تكون لديــنا مثل هذه الورش في مدارسنــا لتـوعية الطلبة و تنمية الشعـور بالمسؤلية لدى طلبتنـا .
[