من خطبة طارق بن زياد
* شرح المفردات ..
حَثَّ فلانا على الشيء (-ُ
: حَضَّه وأَعْجَلَه عليه، المصدر: حَثّ.
رَغِبَ فيالشيء
: حَضَّه وأَعْجَلَه عليه، المصدر: حَثّ.
رَغِبَ فيالشيء
: : أَراده. ورّغب فلانا في الشيء: جعله يرغَبفيه ويطلبه.
تقول: رغّبني أبي فياللغة العربية، ورغَّبني صديقي في تَعَلُّمِ قيادة السيارة.
: وضده : رَغِبَ عنه : أي أعرض عنه ولميطلبه.
فَـرَّ (-ِ)
: هرب، المصدر: فِرار. المفَر : المَلْجأ يُفَرُّ إليه.
ضاع الشيء (-)
: فقِد، اسم الفاعل : ضائِع،واسم التفضيل : أضْيَع.
اليتـيم
: الصغير الفاقد الأبِفإذا بلغ زال عنه هذا الوصف، ج أيتامٌ ويَتَامَى.
المَـأدُبَة
: الطعام يُصْنَع لدَعْوة. جمَآدِبُ.
اللّئِـيم
: البخيل الدنيء النفس. جلِئَامٌ .
الجـيش
: معروف. ججُيُوش.
السِّلاح
: اسم جامع لآلة الحرب. جأسْلِحَةٌ .
القُـوت
: ما يقوم به بدن الإنسانمن الطعام، ج أقْواتٌ . يقال : ما عنده قوتُ ليلةٍ .
مَوْفُـور
: تام غيرمنقوصٍ.
الـوَزَرُ
: المَـلجأ.
اسْتَخْلَصَالشيء
: المراد به هنا : اِنْتَزَعَه، أخذه.
امـتدَّ
: طـال.
افْتَقَـرَ
: صار فقيرا، افتقر إِلىالأمر: احتاج إِليه، قوله: "على افتقاركم" معناه: مع فَقْرِكموحاجتِكم.
: هرب، المصدر: فِرار. المفَر : المَلْجأ يُفَرُّ إليه.
ضاع الشيء (-)
: فقِد، اسم الفاعل : ضائِع،واسم التفضيل : أضْيَع.
اليتـيم
: الصغير الفاقد الأبِفإذا بلغ زال عنه هذا الوصف، ج أيتامٌ ويَتَامَى.
المَـأدُبَة
: الطعام يُصْنَع لدَعْوة. جمَآدِبُ.
اللّئِـيم
: البخيل الدنيء النفس. جلِئَامٌ .
الجـيش
: معروف. ججُيُوش.
السِّلاح
: اسم جامع لآلة الحرب. جأسْلِحَةٌ .
القُـوت
: ما يقوم به بدن الإنسانمن الطعام، ج أقْواتٌ . يقال : ما عنده قوتُ ليلةٍ .
مَوْفُـور
: تام غيرمنقوصٍ.
الـوَزَرُ
: المَـلجأ.
اسْتَخْلَصَالشيء
: المراد به هنا : اِنْتَزَعَه، أخذه.
امـتدَّ
: طـال.
افْتَقَـرَ
: صار فقيرا، افتقر إِلىالأمر: احتاج إِليه، قوله: "على افتقاركم" معناه: مع فَقْرِكموحاجتِكم.
أنْجَزَالشيءَ
: أتمَّه. وناجز الشيء : عاجله وأسرع به. وناجزَ العدوَّ : أسرع في قتاله واشتدَّعليه.
ذهبتْريحُكم
: أي انتهت قوّتكم. ذَهاب الريح كِناية عنزَوال القوة والغَلَبة.
الرُّعْـب
: الخَـوف.
العاقبـة
: النهاية، آخر كل شيء.
الطاغيـة :
: الرجل العظيمُ الظلمِالكثير الطُغْيانِ، والتاء للمبالغة كما في " الداعِيَة ". و" العلاَّمة ". جطَوَاغٍ.
رَعَـبَ (-َ)
: خاف وفَزِعَ. المصدر: رُعْبٌ .
: أتمَّه. وناجز الشيء : عاجله وأسرع به. وناجزَ العدوَّ : أسرع في قتاله واشتدَّعليه.
ذهبتْريحُكم
: أي انتهت قوّتكم. ذَهاب الريح كِناية عنزَوال القوة والغَلَبة.
الرُّعْـب
: الخَـوف.
العاقبـة
: النهاية، آخر كل شيء.
الطاغيـة :
: الرجل العظيمُ الظلمِالكثير الطُغْيانِ، والتاء للمبالغة كما في " الداعِيَة ". و" العلاَّمة ". جطَوَاغٍ.
رَعَـبَ (-َ)
: خاف وفَزِعَ. المصدر: رُعْبٌ .
الوزر
: الملجأ والمكان الذي تحتمون به، والمراد هنا السلاح.
: الملجأ والمكان الذي تحتمون به، والمراد هنا السلاح.
ذهبت ريحكم:
ذهبت قوتكم.
ذهبت قوتكم.
المناجزة.
سرعة المقاتلة والا شتباك.
سرعة المقاتلة والا شتباك.
نجوه: منجاة الخطير.
. أي إنني معكم في هدأ الأمر
. أي إنني معكم في هدأ الأمر
العقيان
: الذهب.
: الذهب.
عزبان
: جمع أعزب وعازب أي الذي لم يتزوج.
: جمع أعزب وعازب أي الذي لم يتزوج.
أصهار
: جمع صهر، القريب وزوج بنت الرجل أو أخته.
: جمع صهر، القريب وزوج بنت الرجل أو أخته.
أختان: .
جمع ختن، وهو أبو امرأتك أو أخوها
فالأحماء من قبل الزوخ، والأختان من قبل الزوجة، والأصهار تجمعهما.
جمع ختن، وهو أبو امرأتك أو أخوها
فالأحماء من قبل الزوخ، والأختان من قبل الزوجة، والأصهار تجمعهما.
* إيضاحات نحوية ..
لَـمَّا : ظرف للزمان الماضي بمعنى "حينَ " ولهذا تسمى "لـمّاالحِينِيّة".
وهي تقتضي جملتين فعلاهما ماضياننحو:
لما خرجت من الفصل رأيت صديقاً ليينتظرني.
وفي القرآن الكريم : قوله تعالى: {فلما نجّاكم إِلى البَرِّ أَعْرَضْتُم }.
وقد تكون الجملة الثانية جملة اسمية مقرونة بإذاالفجائية، أو بالفاء نحو:
قوله تعالى :
(1) {فلما نجّاهم إِلى البر إِذا هميُشْرِكُون}.
(2) {فلما نجّاهم إِلى البر فَمِنْهُممُقْتَصِدٌ}.
وهي تقتضي جملتين فعلاهما ماضياننحو:
لما خرجت من الفصل رأيت صديقاً ليينتظرني.
وفي القرآن الكريم : قوله تعالى: {فلما نجّاكم إِلى البَرِّ أَعْرَضْتُم }.
وقد تكون الجملة الثانية جملة اسمية مقرونة بإذاالفجائية، أو بالفاء نحو:
قوله تعالى :
(1) {فلما نجّاهم إِلى البر إِذا هميُشْرِكُون}.
(2) {فلما نجّاهم إِلى البر فَمِنْهُممُقْتَصِدٌ}.
* من الجوانب البلاغية ..
في قول طارق بن زياد : "أين المفرّ؟" استفهام إنكاري بمعنى النَّفْي، أي لا مفرَّ أمامكم من لقاءالعدوّ.
في قوله "البحر منورائكم، والعدو أمامكم " طِباقٌ ، فقـد قابل بين لفظي "ورائكم"و" أمامكم ".
وفيقوله "أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام " كِناية، وهي كناية عن الذِّلَّةوالضعف.
وفيقوله "ذهبتْ ريحُكم" كناية، وهي كناية عن الضعفوالتفرق.
في قوله "البحر منورائكم، والعدو أمامكم " طِباقٌ ، فقـد قابل بين لفظي "ورائكم"و" أمامكم ".
وفيقوله "أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام " كِناية، وهي كناية عن الذِّلَّةوالضعف.
وفيقوله "ذهبتْ ريحُكم" كناية، وهي كناية عن الضعفوالتفرق.
* ما يستفاد من النص ..
أن علىالمسلمين أن يَصبِروا عند حرب عدوِّهم، وأن يَصْدُقوا عند لِقائه.
وأن عليهم _ أيضا_ أنيُنْجِزوا بِسرعة ما عقدوا العزمَ عليه حتى لا يتسرّبَ إليهم الوَهْنُ، ولا يدخلبينهم التَّشَتُّت والتَّفرُّق.
أن على جيش المسلمين أنيستجيبوا لأمر قائدهم، وأن ينفذوا بدقة أوامره التي فيها طاعة للّهتعالى.
وأن عليهم _ أيضا_ أنيُنْجِزوا بِسرعة ما عقدوا العزمَ عليه حتى لا يتسرّبَ إليهم الوَهْنُ، ولا يدخلبينهم التَّشَتُّت والتَّفرُّق.
أن على جيش المسلمين أنيستجيبوا لأمر قائدهم، وأن ينفذوا بدقة أوامره التي فيها طاعة للّهتعالى.