تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مناقشة هامة جدا ، أرجو منكم المشاركة بآرائكم

مناقشة هامة جدا ، أرجو منكم المشاركة بآرائكم 2024.

موضوع النقاش حساس إلى أبعد الحدود و أرجو من مشرفي المنتدى لا يعتبروه كتمرد بل هو مجرد إحصاء لظاهرة معينة فأنا كل اللي بودي أعرفه هو هل في نسبة كبيرة من طلاب وطالبات أبوظبي مصدومين بعلامتهم و متفاجئين فيها
فأنا من ناحيتي متأكد 99% انه العلامات اللي استلمتها مش علاماتي ، الطالب لما يدخل امتحان ويكون فاهم و دارس بيكون عارف حاله هو حالل صح أو حالل غلط و أنا كان هالشي ماشي معي معظم السنين بحيث اني كنت أطلع من الإمتحان و أتوقع نتيجة معينة و تكون نفس النتيجة بالضبط ، بس اللي صار هالسنة أبدا مش منطقي ، الفصل الأول الوزارة نفسها اعترفت بوجود أخطاء في التصحيح لكن ما حد من الطلااب اللي بعرفهم تعدلت أي علامة من علاماته
و هالفصل في مادة معينة امتحنتها كنت عارف عندي أخطاء معينة و سألت أساتذة و أكدولي على الخطأ و بالأخير جبت 100 ومعظم المواد حصل فيها نفس الشي و مواد ثانية كنت متأكد اني متفوق فيها و راجعت الإجابة النموذجية و كانت مطابقة تماما لإجابتي و بالأخير جبت فيها أقل علامات
الهدف من الموضوع هو اني حابب أعرف هل انتو يا طلاب و طالبات حصل معاكم نفس اللي حصل معي ، هل انتو مصدومين لدرجة انكم متأكدين انه العلامات اللي أخذتوها خطأ
رجاء الكل يشارك لأنه الموضوع حساس و نريد نعرف هل فعلا يوجد ضياع حقوق طلاب في سنة تعتبر الأكثر أهمية في حياتهم أم لا
و شكراا

و مواد ثانية كنت متأكد اني متفوق فيها و راجعت الإجابة النموذجية و كانت مطابقة تماما لإجابتي و بالأخير جبت فيها أقل علامات

أنا طالبة بالجامعة ولكن ما حدث لك مطابق تماماً لما حدث معي
صدمت عندما رأيت درجتي في إحدى المساقات خليجية..
لم أتوقع أبداً أن يقل معدالي بسبب مادة سهلة جداً جداً ومتأكدة من صحة إجاباتي فيها
خليجية

الهدف من الموضوع هو اني حابب أعرف هل انتو يا طلاب و طالبات حصل معاكم نفس اللي حصل معي ، هل انتو مصدومين لدرجة انكم متأكدين انه العلامات اللي أخذتوها خطأ

نعم بالطبع .. راجعت السكرتيرة وطلبت أن أرى ورقتي لكن لم تسمح لي
خليجية

ولكن لا حياة لمن تنادي
خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

::

ربما أخي الكريم بسبب الإجراءات التي يقومون بها والتطويرات

عندما تخرجت كانت الوزارة مطبقة عدة تطورات جديدة أثرت في سنة تخرجي على جميع الطلبة وكانت أكثر سنة يتأثر بها الطلاب

شخص مثلي كانت نسبته قرابة 96 نزلت مرة وحدة إلى 83

ما السبب ؟

لا تعلم

وكان حظنا أن مدرستنا واقعة تحت الأسماء التي سيطبق عليها النظام الجديد كتجربة

وللأسف مدرسة كمدرسة أبوظبي كانت صدمة للجميع وخاصة الطلاب والمعلميين

كانت صدمة لي ولمن درسني ومعلميّ خاصة لأنهم لم يتوقعوا لا مني ولا من زملائي

على كلن نحن لسنا هنا لإحباطك أكثر أخي الكريم

لكن من جد وجد ومن زرع حصد جملة تعلمناها على أيديهم

ويقولون لكل مجتهد نصيب

فأسأل الله أن يوفقك ويكون معك ومع جميع الطلاب والطالبات

::

وفقكم ربي

خليجية

جزاك الله خير عالمشاركة المفيدة أخي
و عندي تعليق على مشاركتك و هو أني لا أعترض على الأخطاء التي تحصل فحتى في أكمل المنظومات تحدث الأخطاء لكن الإعتراض هو تجاهل تصحيح الخطأ و عدم إيجاد الميكانيكية الصحيحة لمعالجة حالات كالسابقة ، مثلا إذا أنا قدمت طلب لإعادة تصحيح الورقة فكل ما يحدث هو مراجعة شكلية لإظهار أنه تم المراجعة و الإستجابة للطلب حتى أنه بأفضل الحالات يتم فقط إعادة جمع علامات الأسئلة فقط لا غير و لا يتم إعادة تصحيح الورقة ، و هو ما يوصلني إلى امتحان الجيولوجيا الذي امتحناه آخر امتحان ، أنا وصلني من مصدرين موثوقين أنه عدد المدرسين اللي بيصلحو لمنطقة أبوظبي التعليمية هو 7 أساتذة فقط و تحت ضغط كثرة الأوراق و قلة الوقت لا تقنعني أن التصليح كان صحيح بل فيه أخطاء كثيرة و عشوائية إلى أبعد الحدود و المشكلة الأكبر أنه يتم التجاهل التام لجميع الإعتراضات و التظلمات التي تقدم
الآن أخي الكريم اعذرني على الكلام الجرئ لكن أسألك سؤال ، ما الفائدة من استثمار الملايين في تطوير المختبرات و إحضار الأجانب لوضع أكثر المناهج تطورا في حين أن أبسط ناحية يوجد فيها خلل شديد و هي الضبابية و عدم الوضوح
فكما أشارت الأخت لم لا يسمحون برؤية الأوراق مثلا ولم لا ولم لا ولم لا ؟؟؟؟؟ أسئلة كثيرة لكنها تشير إلى منطق واحد و هي أنه يجب تعديل منظومة التصليح و مراجعة التصليح

وجزاك بالمثل وأحسن أخي الكريم

في البداية من سبقني في الرد هو في الحقيقة أخت فاضلة

أما عن كلامك وخصوصا عن امتحان الجيولوجيا ربما يكون الكلام صحيح وهذا شيء أنا أدعمهم به

لأن أخي الكريم صدقني مادة الجيولوجيا بشكل خاص ليس لها أساتذة يعني يفهمونها بالفعل مع احترامي لهم

أذكر من درسني مادة الجيولوجيا أستاذ معروف ربما ليس على نطاق مدينة أبوظبي بل على الإمارات لا زلت إلى هذه اللحظة أدعوا له بكل خير حببني في هذه المادة وكنت دائما ما أستمتع للحضور في حصته وكنت دائما سباق لأكون أول من يصل إلى مختبره لحبي لشخصه ولمادته ولا أريد ذكر اسمه لأنه :

كان دائما يخبرنا عن مشاكل معلمين هذه المادة ومعلمات مادة الجيولوجيا بشكل خاص

مع احترامنا لجميع الفئتين

حتى كتاب الجيولوجيا لا أدري ان كانوا قد غيروه أم بقي هو نفسه إلى الآن لو نظرت تجده كتاب قديم ومنهج قديم وفي كل سنة تجدهم يحذفون منه جزء ويبقون على جزء أو العكس

ودائما ما كان يشكوا لنا عن حال هذه المادة لذا ربما لا يكون لها الكثير من المصححين والله أعلم

لكن بالطبع هذه مشكلة ويجب إيجاد حل لها

أما بالنسبة لسؤالك الجريء الفكرة من أساسها لا تعجبني ولطالما كان تضيع حصصنا مع معلمينا لناقش هذه الأمور

من وجهة نظري إذا كنا نريد أن نضع المليارات كما يفعل الآن لكي نطور التعليم بشكل عام ولكي نحاكي مناهج الغرب أو الشرق

فلنكن عقلانيين في البداية إذا أردت أن أجلب فكرة أو منهج من الغرب أو الشرق يجب علي أن أذهب إلى هناك وأفهم كيفية تدريس هذا المنهج

ليس مجرد كلام أننا نملك مناهج مثلهم ومختبرات مطورة مع تحفظي على كلمة مطورة

علينا أن نفهم المنهجية والطريقة التي يتم فيها تدريس المناهج قبل تقليدها وأيضا مع تحفظي على تقليدها لأن المناهج الحالية ليست إلا عبارة عن ترجمة حرفية فقط ليس إلا

وأذكر كم كنا نعاني من هذه الترجمة في فهم دروسنا وكم كان يعاني معلمينا بهذا الأمر خصوصا المواد العلمية كالكيمياء تحديدا

في اليابان على سبيل المثال يدخلوا الأطفال حين بلوغهم سن التعليم إلى غرفة تحتوي عدة مواد خشب مثلا حديد هناك وهناك مواد طبية وهناك بناء وهكذا وتجد كل طفل يذهب إلى رغبته وفطرته وشغفه

فيضعون اسم كل طالب تحت الاختيار الذي اختاره ويكون تعليمه متخصص ومركز أكثر على ما اختاره

في الغرب مثلا أمريكا وبعض دول أوروبا وبعض الدول الاسكندنافية كأستراليا والنرويج وغيرها يقومون بتطبيق جميع الحصص العلمية في مختبرات معدة بشكل كامل بحسب ما يتوافق مع المناهج وبهذا تجد الصغير عندهم ربما يبتكر أمور وحتى ربما يصل لدرجة اختراع شيء ما

ولديهم في كل مدرسة طبيب نفسي يراعي نفسيتك حتى دوائر العمل والدوائر الوظيفية تجد في كل شركة هناك مختص نفسي ودعني أكتفي وصفا لهم إلى هنا فإذا ابتدأت اخاف أن لا أنتهي

مع العلم أن كل ما يقومون به هو شيء بسيط مما تعلموه من العرب قديما وبشكل خاص الإسلام وكيف كان يدرس المعلمين المسلمين سواء المواد العامة أو الدينية فتجد المعلمين بفطنتهم يعلمون شغف تلاميذهم ان كان هذا بالفقه أو بالقرآن أو بالحديث او بغيرهم من مجالات الدين أو ان كان في المواد الدنيوية كالطب وغيرها فكانوا يعطون كل تلميذ اهتمامه وشغفه

أما عن حالنا هو فقط أن تقوم بتلقين الطالب وحشوه بجميع المواد ومختلف الأنواع وفي النهاية تجده يتخرج لا يعلم ماذا يختار ولا ماذا يحب ولا ما هو هدفه ولا نفسيته ويتجه إلى ما هو أكثر شيوعا فتسمع الأغلب ينادي بالطب فتجد من يتفوق في المدرسة طبعا لا تجد متفوق عن فهم إلا ما رحم ربي بل أغلبه عن حفظ وتلقين يتجه مباشرة للطب من غير أي مناقشة ولا تفكير هكذا أصبح فكرنا المتفوق للطب وبعدها الهندسة وغيرها من التفكير المتفحش لدى العرب على وجه الخصوص وتجدنا لا نستفيد اطلاقا بأي شيء تعلمناه في حياتنا حتى مادة التربية الإسلامية وللأسف وهذا حال أغلب الطلاب والطالبات وطبعا إلا ما رحم ربي

من ناحية التصحيح والتصليح أخي الكريم لا أستطيع أن اخدمك

فأنا مثلك كنت طالبا في المدرسة ولا زلت طالبا وسأبقى طالبا مدى عمري

لكن من عليه أن يعقل أمر التصليح هو من يمسك هذا الأمر والمسؤول عن تطوير هذه المناهج

فكان الله في عون من هو مسؤول عن هذا الأمر وسدد الله خطاهم لما هو خير ونافع ان شاء الله

وأسأل الله أن يدلهم على الطريق الصحيح لمعرفة الوسيلة الأنسب لإيصال العلم لطلابه

في النهاية :

الله المستعان

::

بالتوفيق

خليجية

مشكور أخي عالمشاركة و شكرا أكثر على المعلومة و النصيحة
(:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.