</TD></TR><TR><TD>
</TD><TD vAlign=top>25/01/2009
</TD></TR><TR><TD colSpan=2>
ما شاء الله عليها
</TD></TR></TBODY></TABLE>
</TD></TR><TR><TD>
</TD><TD vAlign=top>
</TD></TR><TR><TD colSpan=2>
"كفيفة"تخطف الأضواء بتفوقها في امتحانات الثانوية
كرم معالي الدكتور حنيف حسن وزير التربية والتعليم في حضور سعادة راشد لخريباني النعيمي مدير عام الوزارة، صباح اليوم طالبة الصف الثاني عشر ميس أحمد كايد التي تفوقت في امتحانات الفصل الدراسي الأول، وأحرزت معدل نجاح 97.8 %، بالرغم من إعاقتها البصرية التي تصاحبها منذ الولادة، لتحتل بذلك مرتبة متقدمة ضمن قائمة الأوائل الرسمية التي تجمعت لدى الوزارة بخصوص الفصل
وقال معالي الدكتور حنيف حسن ، إن الوزارة من فور إعلان النتائج في الأسبوع الماضي بدأت في وضع ترتيبات خاصة لتكريم الطالبة التي فاجأت الميدان التربوي بمعدل تفوقها بالرغم من شكاوى البعض من مستوى الامتحانات ، لافتاً إلى أن إعاقتها البصرية لم تحرمها من التميز منذ التحاقها بالمدارس حسب إشارة سجلها التعليمي، وأن التفوق الذي أحرزته يجسد ثمرة حقيقية للجد والاجتهاد والمثابرة، وهي صفات تأمل الوزارة أن يتحلى بها جميع الطلاب والطالبات .
وأكد معاليه أنه اطلع على نتائج الطالبة ميس في كل مادة دراسية ، إذ أظهرت النتائج تميزها بشكل لافت في جميع المواد بما فيها العلمية التي يصفها بعض الطلبة بأنها دسمة ، كما أظهرت النتائج مدى تجاوب الطالبة – بالرغم من إعاقتها – مع ورقة الامتحان بمهارة شديدة، وتعاملها مع الأسئلة باقتدار ، و تفاعلها مع مستوى البناء العلمي للورقة التي جاءت متدرجة ومرتكزة على مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة ، إلى جانب التقارير الرسمية التي أشارت إلى تحليها بالصفات المميزة ، وانتظامها في دوامها المدرسي من دون غياب .
ونوه قائلاً : ربما تكون حالة ميس رسالة قوية لكل طالب ، أو درساً مفيداً لمعنى الاجتهاد الذي يتوج من دون شك بالنجاح ، غير أنه من المؤكد أن ميس تعد نموذجا ً لكل طالب علم ، وكل مجتهد يحاول أن يشق طريقه بقوة في الحياة ، بغض الطرف عما إذا كانت تتحداه إعاقة ما أو لا ، وهذا يتطلب رعاية خاصة لفئة ذوي الاحتياجات ، من قبل الجميع سواء العاملين في الميدان التربوي أو الوزارة، من أجل الإسهام في نجاحها والحفاظ على تميزها .
وأكد معالي الدكتور حنيف حسن أن جهوداً كبيرة تبذلها وزارة التربية في سبيل توفير تعليم أفضل لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، بما يتوافق وتوجيهات القيادة الرشيدة، موضحاً أن العام 2024 يعد علامة بارزة لهذه الفئات في دولة الإمارات وهو العام الذي اعتمد فيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، قانون ذوي الاحتياجات ، إذ أسس سموه لمرحلة جديدة الاحتياجات الخاصة يتمتعون بنفس حقوق الأسوياء و فرصاً متكافئة للتعليم ضمن جميع المؤسسات التربوية أو التعليمية والتأهيل المهني وتعليم الكبار، وهو القانون الذي ساعد في وضع استراتيجيات بديلة للتعلم وبيئة مادية ميسرة وغير ذلك من الوسائل اللازمة لكفالة المشاركة التامة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن الصفوف النظامية.
</TD></TR></TBODY></TABLE><!– Footer –>
..
<SCRIPT type=XXXX/javascript><!–var __wpmExportWarning=’This Web Part Page has been personalized. As a result, one or more Web Part properties may contain confidential information. Make sure the properties contain information that is safe for others to read. After exporting this Web Part, view properties in the Web Part description file (.WebPart) by using a XXXX editor such as Microsoft Notepad.’;var __wpmCloseProviderWarning=’You are about to close this Web Part. It is currently providing data to other Web Parts, and these connections will be deleted if this Web Part is closed. To close this Web Part, click OK. To keep this Web Part, click Cancel.’;var __wpmDeleteWarning=’You are about to permanently delete this Web Part. Are you sure you want to do this? To delete this Web Part, click OK. To keep this Web Part, click Cancel.’;// –></SCRIPT><SCRIPT language=JavaScript defer type=XXXX/javascript><!–function SA6136A0E_Submit() {GoSearch(null,’ctl00_SearchBoxEx1_SA6136A0E_Input Keywords’,null,true,true,’ctl00_SearchBoxEx1_SBSco pesDDL’,null,null,null,’u002fArabicu002fPagesu0 02fresults.aspx’, ‘هذا الموقع’,’هذه القائمة’, ‘هذا المجلد’, ‘المواقع ذات الصلة’, ‘u002fArabicu002f_layoutsu002fOSSSearchResults. aspx’);}// –></SCRIPT><SCRIPT language=JavaScript type=XXXX/javascript>// append an onload event handlervar SA6136A0E__onload= XXXXXXXX.body.onload;if(typeof XXXXXXXX.body.onload == ‘function’){ XXXXXXXX.body.onload = function() {SA6136A0E__onload(); XXXXXXXX.getElementById(‘ctl00_SearchBoxEx1_SA6136 A0E_InputKeywords’).name = ‘InputKeywords’; }}else{ XXXXXXXX.body.onload = function() { eval(SA6136A0E__onload); XXXXXXXX.getElementById(‘ctl00_SearchBoxEx1_SA6136 A0E_InputKeywords’).name = ‘InputKeywords’; }}function SA6136A0E_OSBEK(event1) { var kCode = String.fromCharCode(event1.keyCode);if(kCode == "n" || kCode == "r"){ SA6136A0E_Submit();}}// –></SCRIPT><SCRIPT language=JavaScript><!–WPSC.Init(XXXXXXXX);var varPartWPQ1 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ1′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ1’));va r varPartWPQ2 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ2′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ2’));va r varPartWPQ3 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ3′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ3’));va r varPartWPQ4 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ4′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ4’));va r varPartWPQ5 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ5′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ5’));va r varPartWPQ6 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ6′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ6’));va r varPartWPQ7 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ7′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ7’));va r varPartWPQ8 = WPSC.WebPartPage.Parts.Register(‘WPQ8′,’00000000-0000-0000-0000-000000000000’,XXXXXXXX.all.item(‘WebPartWPQ8’));WP SC.WebPartPage.WebURL = ‘https://www.moe.gov.aeu002fArabic’;WPSC.WebPartPage.WebSe rverRelativeURL = ‘u002fArabic’;//–></SCRIPT>
لكن ..
انت نسيت آلاف الطلاب الراسبين وما مسوي لهم ساالفة
لا تحاول تكسب قلوبنا .. لأن نحن كرهناك ومن كل قلوبنا
بس النا س مستويات وقدرات ….
لييييش ما يحن قلبك علينا
ليش نحن مب حالنا حالهم
يعلق ما توفق في حيااتك
يلا جاو مافيني اعق عليه رمسه قويه توصله وتنسفله اجله وتيبله فصام الكاتاتونيا
بيباي ..
ربي يحفظها و يسعدها و يوفقها و الجميع
بس حبيت أقول سبحان الله .. الله حرمها من نعمة البصر و عوضها بنعمة الحفظ و الفهم