عن أبي هريرة – رضي الله عنه – :
أن رجلاً شتم أبا بكر – رضي الله عنه – والنبي صلى الله عليه وسلم جالس، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه ويتبسم، فلما أكثر رد عليه بعض قوله..
فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقام، فلحقه أبوبكر، فقال: يا رسول الله، كان يشتمني وأنت جالس. فلما رددت عليه بعض قوله غضبت وقمت؟!
قال” <>، ثم قال: <>.
فكيف نحن إذا أساء إلينا أحد فلا نتحمل السكوت
فما رأيكم من بعد قرائتنا لهذه القصة أن نصمت ونولي أمرنا لله تعالى لينصرنا
قرأت هذه القصة من كتاب مائة قصة من قصص الرسول صلى الله عليه وسلم للشيخ أسامة نعيم مصطفى
فأعجبتني فقلت لن أبخل بنقلها لكم لكي تقتدوا بحبيبنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
وان شاء الله بنقتدي بحبيبنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم
يا لعظيم قدوتنا نبينا الكريم محمد صلوات الله وسلامه عليه
والله لكم أعجب عند حصول أي مشادة بين اثنين نعجب لما يتلفظون من ألفاظ غير لائقة البتة وأن لأعظم كلمة
اتخذتها بحياتي هي: حسبي الله ونعم الوكيل
واللهم ألهنا الصبر عند مجاراة هذه الفئة وابعدنا عنهم
وشكرا غاليتي لجميل طرحكِ
..
وإن شاء الله تستفدون منها وتاخذون العبرة من رسولنا الكريم
مشكورة على المشاركة غاليتـــــــــي