ممكن مشـروع الوحدة التاسعة والثامـنة
لقد استعمل الإنسان منذ فجر التاريخ القياسات لتحديد و معرفة العوامل الفيزيائية المتواجدة في محيطه. و لتحديد ذلك كان توجهه إلى استعمال وحدات قياس طبيعية مستقاة من محيطه المعهود. فقد استعمل الذراع و القدم لتحديد الأبعاد و الأطوال كما استعمل وحدة الزمن المتمثلة في الليلة و اليوم لتحديد المسافات البعيدة. كانت هذه المعايير و وحدات القياس كافية في العصور الأولى من التاريخ البشري رغم تنوعها و اختلافها من مكان إلى آخر. و مع التقدم الصناعي الذي واكب الثورة الصناعية مع مطلع القرن الثامن عشر الميلادي أصبحت هذه المعايير و وحدات القياس لا تفي بالغرض. و قد دفعت ظروف الحرب العالمية الثانية إلى تطور صناعي مذهل كان أساسه تبادلية المنتجات الصناعية مما أبرز الحاجة الماسة إلى توحيد نظم القياس على المستوى الدولي. انبثق عن هذا النظام الدولي لوحدات القياس المتفق عليه في المؤتمر الدولي للقياسات في سنة 1960 م. يحدد هذا النظام وحدات قياس الكميات الطبيعية التي نتعامل معها في حياتنا الصناعية, الاقتصادية و الاجتماعية.
استخدم الناس الخطوط والزوايا والمضلعات في العصور القديمة في تخطيط المدن الجديدة حيث تكون الشوارع على شكل خطوط منتظمة ومتقاطعة وزوايا عمودية وفي أيضا الفن المعماري الجميل وبناء الأهرامات والمسلات و الزينة على جدران الكنائس من مثلثات ومربعات وبناء السفن
الوحدات قديما حديثا المستخدم حاليا من القديم العلاقة بينهما
الطول الذراع والقدم المتر القدم والذراع القدم =30.4 سم
المساحة متر مربع
الوقت اليوم والليلة الثانية
السعة لتر
الوزن المد والصاع الكيلوجرام المد والصاع المد=509 جرام تقريبا
الصاع=2035 جرام
وسيلة الحصول على معلومات من الإنترنت الحضارة الإسلامية المقصودة والحضارة الفرعونية
مشروع الوحدة الثامنة
لقد قررت عمل حفلة بمناسبة نجاحي في هذا العام و تفوقي فيه وسيكون مكان الحفلة في منزلنا و سأقوم بتزيينه و ترتيبه كما يجب و ستكون كمية الطعام و المرطبات قليلة كما أنني سوف أدعو بعض أصدقائي عن طريق بطاقات الدعوة و عددهم 10 و قد قمت بتعيين حدود التكلفة كما يلي :
1- كلفة الطعام و المرطبات ستكون في حدود 800 درهم و سنقوم بإحضاره من إحدى المطاعم الراقية .
2- كلفة بطاقات الدعوة ( 10 بطاقات ) ستكون في حدود 300 درهم 30 درهم لكل بطاقة .
3- كلفة الزينة في حدود 200 درهم .
الإجمالي : 1300 درهم
بالتوفيـــق للجميـع
بالتوفيـــق للجميـــع