تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جين بيت الدمية التي لها قلب ولكنها حرمت الدخول الى الوطن العربي

جين بيت الدمية التي لها قلب ولكنها حرمت الدخول الى الوطن العربي 2024.

  • بواسطة
الدمية «جين بيت» بقلب ينبض وشعر ينبت.. ولا تتناسل
الهندسة الحيوية تبتكر مخلوقاً عجيباً بصفات بشرية

خليجية

إنها ثورة العلم، بل فلنقل جنون العلم. الأمر من أول وهلة قد يتنافى مع الإدراك السليم، ويراه البعض خروجاً عن الدين، بل ويعتبره آخرون انتهاكاً لحقوق الحيوان! لكن عندما يتبين للمرء أنه واقع ملموس وموجود رأى العين على أرفف المحال، فإن العقل لا يملك إلا أن يصدق، لأن آفاق العلم الحديث غدت بلا نهاية.

الأمر هنا متعلق بكائنات أشبه بالحيوانات الأليفة من سلالة الثدييات، تتنفس ولها أوعية دموية وعظام وقلب ينبض وعظام تتحرك. إنها تنزف إذا جرحت وقد تموت إذا أسأت معاملتها! لديها مشاعر وأحاسيس، وتأكل وتجوع، غير أنها لم تخلق من أبوين كسائر الكائنات الحية ولا تتناسل، وعلى الرغم من ذلك فهي كائنات حية.

هذه الكائنات أطلق عليها اسم «جين بيت»، أو الحيوانات الجينية، كما تعني الترجمة، وهي كائنات مخلقة على أساس أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الهندسة الحيوية في العالم، حيث جرى تصنيعها من قبل شركة «بيوجينيكا»، وهي شركة تسويق وتصنيع كندية تعمل في مجال البحوث الحيوية منذ عام 2024.

هذه الحيوانات الأليفة غريبة الأطوار، يراها الزائر لكندا وهي تغط في سبات عميق في بعض محال بيع الحيوانات الأليفة داخل علب بلاستيكية خاصة، مزودة بأجهزة رصد لحركات القلب وفتحات تهوية وتغذية، تثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها كائنات حية لها خصوصيتها وطبيعتها الفريدة التي تبرهن على مدى التقدم الذي وصل إليه العلم في عالم اليوم.

لقد تم تصنيع أول نموذج من هذه الحيوانات المهندسة حيوياً، باستخدام عملية هندسة حيوية في غاية التعقيد يطلق عليها علمياً اسم الحقن المجهري أو القذف الكهربائي، حيث تجري هذه العملية داخل معامل طبية، يتم فيها جمع الحامض النووي لسلالات حية مختلفة في كائن واحد. وتستخدم هذه العملية للحصول على سلالات معينة من القرود والأسماك مثل: قنديل البحر والفئران المشعة.

وقد تطورت هذه التقنية مع مرور الوقت حيث بات الحمض النووي البشري يستخدم في حقن القرود، وكذلك استخدام الحمض النووي للعناكب في حقن الخراف، والآن امتد الأمر ليشمل استخدام الحمض النووي لسلالات حيوية عديدة، للوصول إلى مخلوق جديد يعرف باسم «جين بيت».

ولا يخفى على القارئ الحساسية الشديدة التي ينطوي عليه مثل هذا الأمر، حيث إنه قد يدخل تحت تصنيف الاستنساخ، وما ينطوي عليه الاختراع من اعتراضات أخلاقية ودينية جمة، الأمر الذي منع شركة «بيوجينيكا» حتى الآن من الترويج لهذه المنتج عالمياً، حيث إنها تنتظر الحصول على الموافقة الرسمية من الجهات المعنية لإطلاق المنتج العجيب في شتى أنحاء العالم.

حسبي الله ونعم الوكيل عليهم

ارجو الردود
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
وخالص الدعاء
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
اصلا شكلها يلوع بالجبد
أكيد قاتلين لينا حيوا و محطين قلبه
أتمصخر
مستحيل و مليون مستحيل أنا ما مستوعبة
حسبي اللله و نعم الوكييل على القوم الضالمين
والله ان هاذي الدمية صدق والله العظيم واصلا كلامج صح يايبين قلب صناعي وهم قالو في التلفزيون ان يايبين اعضاء الجسم نصهن من انسان ميت ونصهن من الحيوانا البحرية والله وبعد انتي الي تختاري مشاعرها عصبية صياحة ماتيوع والله حقها الوان وانتي تنقي العمر سنتين سنة كيفج لكن اذا مثلا مختارة سنتين بعد سنتين من شرائها بتموت هذا كندي الي صانعنها الله ياخذه
استغفر الله

مشكورة اختي

أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ….

جزيت خيراً أخي على الطرح …

الله يعين بني آدم
وصلت بهم المواصيل لهذه الحاله
تسلم أخوي على الموضوع
وجزاك الله ألف خير
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ….

fi9733…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.