تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » جدل حول العلاقة بين العربية والإنجليزي لمجلس الوطني يناقش سياسة التربية من مدارس الغد

جدل حول العلاقة بين العربية والإنجليزي لمجلس الوطني يناقش سياسة التربية من مدارس الغد

<TABLE id=table166 cellSpacing=3 cellPadding=0 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD>جدل حول العلاقة بين العربية والإنجليزية </TD></TR><TR><TD><TABLE id=table2 style="BORDER-COLLAPSE: collapse" width="100%" border=0><TBODY><TR><TD>المجلس الوطني يناقش سياسة "التربية" من مدارس الغد

الثلاثاء ,14/04/2009
</TD><TD align=left width=200></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD></TD></TR><TR><TD>دبي محمد أبو بكر:</TD></TR><TR><TD vAlign=top>

<TABLE id=table188 dir=rtl style="HEIGHT: 285px" cellSpacing=6 cellPadding=0 width=379 align=right border=0><TBODY><TR><TD>خليجية </TD></TR><TR><TD vAlign=top><TABLE id=table189 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD width=27><a href="https://javascript:gallery_prev();” target=”_blank” rel=”nofollow”>خليجية</TD><TD vAlign=center bgColor=#d9e0e2>

1/1

</TD><TD width=27><a href="https://javascript:gallery_next();” target=”_blank” rel=”nofollow”>خليجية</TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD vAlign=top bgColor=#edf0f1><TABLE id=table190 cellPadding=2 width="100%" border=0><TBODY><TR><TD></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR></TBODY></TABLE>

عقدت اللجنة المؤقتة في المجلس الوطني الاتحادي لمناقشة موضوع سياسة وزارة التربية والتعليم، أمس، ندوة حول سياسة الوزارة في موضوعي مدارس الغد، وتدريس اللغة الإنجليزية، حيث كان للأخير نصيب الأسد خلال النقاش الذي دار بين عدد من الأكاديميين والمختصين في مقر الأمانة العامة بدبي، بمشاركة رئيس اللجنة سلطان صقر السويدي، ومقررها بالإنابة خالد علي بن زايد، واثنين من أعضائها هما: الدكتور عبيد علي المهيري، وراشد مصبح المرر .<?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O:P></O:P>

أما المتحدثون فهم الدكتورة مريم سالم بيشك مساعد الأمين لشؤون الطلاب بجامعة الإمارات -عضو المجلس الاستشاري في الشارقة، وبلال البدور رئيس مجلس إدارة جمعية حماية اللغة العربية، وفالح العتري مدير تحرير مجلة آراء حول الخليج، والدكتور خالد صقر المري رئيس مجلس أولياء الأمور بالشارقة، والدكتور علي سعيد الكعبي أستاذ أصول التربية في جامعة الإمارات .<O:P></O:P>

وجاءت الندوة في إطار خطة عمل اللجنة لدراسة سياسة وزارة التربية والتعليم، والتركيز على مدارس الغد، والآثار الناجمة عن تدريس لغتين في المرحلة التأسيسية “الابتدائية”، وأثر ضعف مناهج اللغة العربية في إطار زيادة نطاق تأثير اللغات الأجنبية على التكوين اللغوي لدى الأطفال أو الأبناء الدارسين، حيث اتفقت اللجنة في اجتماعها الأول الذي عقد في وقت سابق على تبني ثلاثة محاور رئيسة للموضوع وهي طبيعة المناهج في مدارس الغد ومدى اتساقها مع المنهاج الوطني، ونوع الكوادر وأثر ذلك على اللغة العربية والهوية الوطنية، وأثر هذه المدارس على التحصيل الدراسي للطلبة، وتتأتى هذه الموضوعات من خلال ندوتين الأولى كانت أمس مع المختصين، واللاحقة ستكون مع الحكومة .<O:P></O:P>

وتباينت آراء المتحدثين ووجهات نظرهم من هذه الموضوعات، وانقسموا على أنفسهم حول أهمية التركيز على اللغة الإنجليزية، وتبعات ذلك في موضوع تعزيز الهوية الوطنية، والى أي مدى يمكن تعريب بعض المقررات الدراسية لا سيما في مجالي العلوم والرياضيات، واستحضر كل منهم تجارب دول أخرى في هذا المضمار .<O:P></O:P>

الدكتورة مريم سالم طرحت عدة تساؤلات حول مدى تأثير اللهجة المحلية سلبا على اكتساب اللغة العربية الفصحى، مؤكدة انعدام وجود التخطيط اللغوي السليم كأيدولوجية حكومية، مدعمة بالسياسات والتشريعات، مع التركيز على الأمور التنظيمية لدى وسائل الإعلام .<O:P></O:P>

من جانبه اعتبر بلال البدور اللغة أهم عنصر من عناصر الهوية الوطنية، محذراً من لغة التخاطب الجديدة عبر الانترنت “الشات” وما تنضوي عليه من مخاطر، ومن جيل غير قادر على التواصل مع ثقافته أو ثقافة الدول الأخرى، وكذلك اللهجات العامية والاستخدام غير السليم للغة في المجتمع، مستشهداً ببعض الأمثلة من الاعلانات المبوبة في الصحف المحلية .<O:P></O:P>

بدوره تحدث خالد المري، عن مدارس الغد التي تتخذ من الإنجليزية لغة أساسية مستعرضاً جانباً من تجربتها، وعن الفجوات واتساع البون بين المدارس، والمناطق التعليمية، ووزارة التربية والتعليم، الأمر الذي يتطلب تشكيل لجان ميدانية لإيجاد آلية لتضييق الفجوة، سواء كان الخلل في المعلم أو المنهاج أو الأدوات المستخدمة، أو البيئة المدرسية، مشدداً على أهمية رفع ذلك إلى أولي الأمر لإيجاد الحلول السريعة لذلك .<O:P></O:P>

وتمت الإشارة إلى بعض الإشكالات واوجه القصور في تجربة مدارس الغد بدءاً بالتجهيزات والبنية التحتية، وأدوات التطبيق، والآليات، وانه لا مانع من تعلم اللغة الإنجليزية، ولكن ليس على حساب العربية، على ان يتم إيلاؤها الاهتمام، باعتبارها لغة الطالب الأم، الأمر الذي طالب به الدكتور الكعبي، مع الاشارة الى بعض النماذج التي حققت نجاحات في تعليم كافة التخصصات والمعارف كالعلوم والرياضيات بلغتها وحققت أفضل النتائج .<O:P></O:P>

واعتبر التركيز على اللغة العربية وتعزيزها لدى الطلبة والدارسين قضية امن وطني؛ فالإنسان المتمكن من لغته يكون متصلاً بالبيئة والمجتمع وفلسفته ويصعب التأثير عليه، وأن التعليم شأن مجتمعي، وحديث كل بيت، وعدم الرضا عن مستواه أمر مقبول وعادي، واللغة والهوية كيان واحد .<O:P></O:P>

وكان للعنزي رأي مغاير إلى حد ما، حيث أكد الحاجة إلى اللغة الإنجليزية كعلم لا ثقافة، بعيداً عن العواطف لا سيما في بعض المعارف والعلوم التي جاء روادها من أهل هذه اللغة على اعتبارها لغة العالم، وأن الطالب قادر على تعلم أكثر من لغة في المرحلة الأساسية، مع عدم إلقاء اللائمة في أي قصور في اللغة الأم على الإنجليزية، في وقت شدد به على الحاجة الى الخطط وضرورة استخدام أساليب لتطوير العربية والتركيز عليها .<O:P></O:P>

وتداول المشاركون مع اللجنة طبيعة العلاقة بين المدرسة وسوق العمل، واذا ما كان هذا الدور منوطاً بالمدرسة في المراحل الأساسية أم لا، مع إلقاء اللائمة على بعض المؤسسات وشركات القطاع الخاص التي تشترط اتقان الحاسوب، واللغة الانجليزية، وتجاهل اللغة العربية، وطالبوا بضرورة التركيز على المشكلة من جميع جوانبها لا التركيز على جانب من دون الآخر، وسط تساؤلات حول دور وزارة التربية والتعليم .<O:P></O:P>
</TD></TR></TBODY></TABLE>

بصراحة يعني مدارس الغد ما في اسوا منها

وهاي من تجربة من وقت ما افتتحت الى الآن

مدارس الغد خرابيط وما منها فايدة والله الا تضييع الوقت والفلسفة الزايدة

سالفة المعلاية ؟ اول مرة اسمع فيها خخخخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.