عنوان ثمرة القراءة : القراءة البحثية .
المدرسة الإسلامية الأدبية
تعريفها : هي انطلاق الأديب في العملية الإبداعية من رؤية أخلاقية تبرز مصداقيته في الالتزام بتوظيف
الأدب لخدمة العقيدة والشريعة والقيم وتعاليم الإسلام ومقاصده، وتبين إيجابيته عند معالجة قضايا العصر
والحياة، التي ينفعل بها الأديب انفعالاً مستمراً، فلا يصدر عنه إلاّ نتاج أدبي متفق مع أخلاق الإسلام
وتصوراته ونظرته الشاملة للكون والحياة والإنسان، في إطار من الوضوح الذي يبلور حقيقة علاقة الإنسان
بالأديان، وعلاقته بسائر المخلوقات فرادى وجماعات، وبشكل لا يتصادم مع حقائق الإسلام، ولا يخالفها في
أي جزئية من جزئياتها ودقائقها ، و معاييرها : الالتزام والمصداقية والوضوح والإيجابية
والقدرة والاستمرارية
من كتاب : تاريخ و عصور الأدب العربي .
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
عنوان ثمرة القراءة : القراءة المسحية .
معلومات طريفة عن العين و الرؤية
* تتميز العينان عند الإنسان بأنهما يعملان بشكل متوافق ، فنحن نرى بالعينين صورة واحدة ،
أما عند كثير من الحيوانات لا يتحقق هذا التوافق ، فالحوت مثلاً و الذي يتميز بوجود كل عين على جانب
من الرأس ، يرى بكل عين صورة مختلفة عن العين الأخرى . * نحن ” نرمش ” بجفوننا حوالي 15 ألف مرة يومياً .
و فائدة هذا الرمش ترطيب العين ؛ لأننا نضغط أثناء ذلك
على الغدة الدمعية فتصب بعض إفرازها من الدموع ، و لذا يعتبر هذا الرمش نوعاً من البكاء المستمر !
من كتاب : الموسوعة المبسطة في العلوم .
تقبل مروري
غزالة شاردة…………