تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المشروع يوفر «إيميل» لكل طالب ومعلم وولي أمر

المشروع يوفر «إيميل» لكل طالب ومعلم وولي أمر


المشروع يوفر «إيميل» لكل طالب ومعلم وولي أمر
بوابة «التربية» الإلكترونية مغلقة ومستلزماتها في المخازن

أرجأت المتغيرات الأخيرة في وزارة التربية والتعليم إتمام مشروع بوابة التربية الإلكترونية التي بدأ العمل فيها منذ ما يزيد على العام، حيث انتهت الوزارة منذ تلك الفترة من شراء الأجهزة المطلوبة واللازمة للبدء في المشروع بأسرع وقت ممكن، وإلى الآن تحتفظ مخازنها بتلك الأجهزة التي تفوق قيمتها ملايين الدراهم دون أن تجد لها تصريفاً ذكياً ومجدياً خدمةً للعملية التعليمية.

وأفادت مصادر مطلعة بوزارة التربية أن أجهزة «السيرفر» والبرامج الأخرى اللازمة التي وفرتها الوزارة من أجل السير في مشروعها الإلكتروني الكبير تخسر في كل عام 25% من قيمتها الفعلية، حيث تتوفر في مخازن التربية أجهزة متنوعة وكافية للسير في مشروع البوابة الإلكترونية لوزارة التربية من أجل توفير خدمة نوعية للميدان وللعملية التعليمية بشكل عام،

إلا أن العمل في مشروع البوابة توقف منذ العام الماضي دون إبداء أية أسباب رغم امتلاك الوزارة للمعدات الكفيلة بتشغيل البوابة في غضون أشهر قليلة. وأرجعت المصادر تجميد أو إهمال العمل في بوابة التربية الإلكترونية ربما إلى انشغال الوزارة بشكل بارز في مشروع مدارس الغد،

وما رافقه من صرف ومتابعة على صعيد الجانب التقني والفني في تلك المدارس، معتبرةً أن إهمال الوزارة لمشروع البوابة الإلكترونية يعد خطأ كبيراً، وإن كانت مدارس الغد هي السبب، إذ أن البوابة الإلكترونية توفر خدمات تقنية نوعية وعالية الجودة للميدان التربوي بكافة مدارسه وليس لـ 50 مدرسة وحسب.

وأضافت أنه يمكن لوزارة التربية الانتهاء من العمل في البوابة الإلكترونية في غضون شهرين إن أرادت ذلك، لا سيما وأن كثيراً من متطلبات العمل جاهزة ومتوفرة في مخازن الوزارة، علاوة على أن الشركات المحلية مستعدة للبدء في تنفيذ المشروع متى أعطيت لها الإشارة.

ونقلت مصادر الوزارة إن البوابة الإلكترونية تحمل في طياتها الكثير من المفاجآت والتسهيلات على صعيد العمل التربوي المستقبلي، إذ سيتوفر وبمجرد إطلاق يد البوابة بريد إلكتروني «إيميل» لكل طالب ولكل ولي أمر ولكل معلم، إذ كانت الرؤية بأن تتوفر الإيميلات في المرحلة الأولى من المشروع أي فور الانتهاء من العمل لأكثر من 170 مدرسة ثانوية على مستوى الدولة، تتبعها بقية المدارس خلال نفس العام الدراسي.

وأشارت إلى أن كثير من إدارات التربية ذات العلاقة المباشرة بالعمل الميداني ستستفيد من البوابة الإلكترونية بشكل كبير وملموس في حال تنفيذ مشروعها وربط المدارس بعضها ببعض وبوزارة التربية والمناطق التعليمية إلكترونياَ،

لا سيما وأن الكثير من إجراءات وصلاحيات الوزارة نقلت خلال الفترة الماضية إلى المناطق التعليمية وإلى المدارس نفسها، وبات التواصل مع الميدان من جانب الوزارة فقط في أمور فنية وترتيبات صغيرة لا تحتاج إلى مزيد من الوقت، وكل هذه الأمور ستكون على أكمل وجه عبر بوابة الوزارة الإلكترونية المغلقة حتى الآن في وجه الميدان.

. .

ثاكس ع الموضوع
مشكورة على الموضوعـ الحلو
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكووووووووووووور عالموضوع

عباس

مشكوووورين ع الطرح
جزاك الله خيرا
مشكووووورة على الموضوع
مشكور على الموضوع
انزين ما في مسؤول هني يقدر يحل هالمشكلة

و يعيد تنظيم المشروع

لأننا بصراحة بحاجة للمعلمين معانا في البيت ….. لأنه في أشياء وايد ما نعرف كيف نسويها أو كيف يبونها

لأنه يوم نروح المدرسة يقولون لا ما نبيها جي ….. و ينقصون الدرجات

الصراحة المشروع بيكون روووعة لو اتعمل

و تسلم عالخبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.