تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ** الصف_السادس

** الصف_السادس 2024.

  • بواسطة
** مرحبا الساع ** إشحالكم ؟؟
** بلييييييييز ممكن ما تردوني ممكن درس الليل و النهار خليجية
والله إلي عنده يحطي بلليييييييييييييز أحتاجه في أسرع وقت ممكن ؟؟
وين الردود أبيه اليوم 4/3/2009
اسمحيني اختي ياليت عندي شان بعطيج و انا بعد ابيه يوم 9-3-2009
خليجيةخليجيةلو سمحتم اريد شرح درس الليل والنهار و ورقة عمل ضروري
و عليكم الاسلام ؛؛

انا بغيت بعد درس الليل و النهار

مي 2
آبىي آلدرس
وأنا بعد أبا دررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررررررررر رررررررررس الليل والنهااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااار
وانااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا
يلالالالالالالالالالالالالالالالالا حد يتشرف ويجيب التحضير
الــلــي يــبــي تــقــرــيــر

جاء النهار كعادته متثائبا,مثقل الجفون,يصعد بخطى ثقيلة درج البرج السماوي, ذلك المبنى العجيب الذي يتسلق الفضاء في شكل حلزوني.
و كانت عادته قبل أن يتربع كرسيه أن ينحني في سجود متخشعا لله الخالق, ليجلس بعدئذ في تواضع يراقب نسبة الضوء المنسابة من جلبابه النوراني إلى سطح الأرض و أغوار البحار.
إلا أنه في ذلك اليوم العجيب,وجد توأمه الليل ما زال منهمكا في حياكة خيوط الظلام و إرسالها نحو السطح رغم أن دوريته أوشكت على الإنتهاء,فتملك النهار عجب شديد و هو يتساءل مع نفسه بصوت واهن يكاد يصل أسماع الليل المرهفة قائلا: أمعقول أن أستيقظ على غير عادتي في وقت مبكر, أم تراه تغييرا وقع في دوران الفلك؟,ثم توجه إلى كرسي المداومة و الحيرة و التردد باد على محياه, وهو يقترب من رداء الليل الذي مازال يعمل في هدوء وصمت.
اقترب منه النهار قائلا :لست في حاجة إلى حياكة كل هذه الخيوط المظلمة يا أخي فورديتي على وشك الإبتداء,لذا أرجو منك تخفيف لون السواد و أن تجعل أستارك أقل طولا, فالفجر على وشك البزوغ.فإن لم تفعل فحتما سيختل توازن الكون و يفسد ناموسه.
أجابه الليل مغتاظا: ما بالك يا أخي عسير الفهم, ثقيل الظل,ألا ترى أن لا أحد فوق الأرض يحبك,بل لا يتمنى عودتك, أنظر إلى ذلك العاطل كيف ينام هادئا مستمتعا بحلم لذيد, حرام يا أخي أن تبدد حلمه بضياءك, دعه يحلم في سعادة.
وهذا السكران المترنح الذي صرف كل ما لديه من أجل معانقة زجاجة نبيذ فاخرة,أيهون عليك أن توقظه ليجد جيبه فارغا,أليس من الرحمة أن تدعه غائبا عن وعيه؟
أما ذلك الوزير المسكين, أتدري من هو؟ إنه المكلف بتسيير المال أنظر إليه كيف يحتسي القهوة السوداء و هو لا يرجو لك بزوغا,أتفهم لماذا؟ لان خزانة الدولة باتت فارغة,وقد باع المسكين كل مالديه من أملاك,ويا ليتك تدري فيما يفكر إذا أشرق وجودك, إنه يفكر في زيادة الرسوم ليثقل بها تلك الأجساد النائمة في الطرقات,هذه الأجساد التي تركتها جائعة فجاءها النوم فأنساها تعبها.
أخي النهار عد و أكمل نومك فإشراقتك قد تعري تلك الفضائح التي تطبخ هناك, أنظر إلى دخان طبيخها ينبعث من تلك المدخنة السوداء.
أخي النهار إبتعد فقد يحل معك البؤس و الشقاء وسط هذه الصفحة الوديعة من الهدوء.
أجابه النهار قائلا :لا بد لي من الإشراق و لا بد لهذه الأفئدة الحالمة الناعسة أن تستيقظ و لا بد للفضائح أن ترقص بسفور على جبتي%2

الــلــي يــبــي تــقــرــيــر

جاء النهار كعادته متثائبا,مثقل الجفون,يصعد بخطى ثقيلة درج البرج السماوي, ذلك المبنى العجيب الذي يتسلق الفضاء في شكل حلزوني.
و كانت عادته قبل أن يتربع كرسيه أن ينحني في سجود متخشعا لله الخالق, ليجلس بعدئذ في تواضع يراقب نسبة الضوء المنسابة من جلبابه النوراني إلى سطح الأرض و أغوار البحار.
إلا أنه في ذلك اليوم العجيب,وجد توأمه الليل ما زال منهمكا في حياكة خيوط الظلام و إرسالها نحو السطح رغم أن دوريته أوشكت على الإنتهاء,فتملك النهار عجب شديد و هو يتساءل مع نفسه بصوت واهن يكاد يصل أسماع الليل المرهفة قائلا: أمعقول أن أستيقظ على غير عادتي في وقت مبكر, أم تراه تغييرا وقع في دوران الفلك؟,ثم توجه إلى كرسي المداومة و الحيرة و التردد باد على محياه, وهو يقترب من رداء الليل الذي مازال يعمل في هدوء وصمت.
اقترب منه النهار قائلا :لست في حاجة إلى حياكة كل هذه الخيوط المظلمة يا أخي فورديتي على وشك الإبتداء,لذا أرجو منك تخفيف لون السواد و أن تجعل أستارك أقل طولا, فالفجر على وشك البزوغ.فإن لم تفعل فحتما سيختل توازن الكون و يفسد ناموسه.
أجابه الليل مغتاظا: ما بالك يا أخي عسير الفهم, ثقيل الظل,ألا ترى أن لا أحد فوق الأرض يحبك,بل لا يتمنى عودتك, أنظر إلى ذلك العاطل كيف ينام هادئا مستمتعا بحلم لذيد, حرام يا أخي أن تبدد حلمه بضياءك, دعه يحلم في سعادة.
وهذا السكران المترنح الذي صرف كل ما لديه من أجل معانقة زجاجة نبيذ فاخرة,أيهون عليك أن توقظه ليجد جيبه فارغا,أليس من الرحمة أن تدعه غائبا عن وعيه؟
أما ذلك الوزير المسكين, أتدري من هو؟ إنه المكلف بتسيير المال أنظر إليه كيف يحتسي القهوة السوداء و هو لا يرجو لك بزوغا,أتفهم لماذا؟ لان خزانة الدولة باتت فارغة,وقد باع المسكين كل مالديه من أملاك,ويا ليتك تدري فيما يفكر إذا أشرق وجودك, إنه يفكر في زيادة الرسوم ليثقل بها تلك الأجساد النائمة في الطرقات,هذه الأجساد التي تركتها جائعة فجاءها النوم فأنساها تعبها.
أخي النهار عد و أكمل نومك فإشراقتك قد تعري تلك الفضائح التي تطبخ هناك, أنظر إلى دخان طبيخها ينبعث من تلك المدخنة السوداء.
أخي النهار إبتعد فقد يحل معك البؤس و الشقاء وسط هذه الصفحة الوديعة من الهدوء.
أجابه النهار قائلا :لا بد لي من الإشراق و لا بد لهذه الأفئدة الحالمة الناعسة أن تستيقظ و لا بد للفضائح أن ترقص بسفور على جبتي الضوئية البيضاء.
أنهى النهار كلامه متجها نحو مركز الشحن الشمسي تاركا الليل في حيرة من أمره لا يدري أيهما أرحم بالمساكين.
منتصف الليل منتصف النهار

أحمد أبو دهمان
كانت الساعة تشير إلى منتصف الليل. غادرت المترو الباريسي عائداً إلى بيتي. كان الطريق مظلماً إلى حد ما. في زاوية مظلمة كانت امرأة أنيقة جداً وجميلة تلتقط مخلفات كلبها بأناقة وتضعها في سلة المهملات القريبة. أوقفتها. لم تكن خائفة أبداً. شكرتها على فعلتها نيابة عن قاطني الحي. شكرت لي هذه الالتفاتة.
قلت لها: في هذه الظلمة، في هذا الوقت، في هذا المكان، بهذه الأناقة وهذا الجمال، كان في إمكانك أن تتركي كل شيء وأن تعودي إلى بيتك دون أن يعرف أحد ما حدث.
قالت: وكيف أنام؟ قد لا أدل الطريق إلى بيتي أيضاً.
ما حدث يا سيدي ليس مسألة نظافة. إنها مسؤولية.
وأنت كان في إمكانك أن تعود إلى بيتك دون أن يغريك المشهد.
الآن سأعود وحيدة لأكتب ما حدث.
وعدت بدوري وحيداً لكي أحكي ما حدث.
رويت هذه الحكاية لصديقي الدكتور معجب الزهراني. الأستاذ الزائر في جامعة السوربون حالياً. فروى لي بدوره حكاية مماثلة حدثت في منتصف النهار.
كان هو وزوجته في سويسرا. وكانا ينتظران حافلة النقل الجماعي مع ركاب آخرين.
كان بينهم سيدة تبحث عن مكان لتلقي عقب سيجارتها. وصلت الحافلة في نفس اللحظة. أخرج سيد ياباني مطفأة سجائر من حقيبته، وضعها في خدمة السيدة.
بين هذا الياباني في أقصى الشرق وفي منتصف النهار، وبين تلك الجميلة الفرنسية وفي منتصف الليل ما يشير إلى أن الحضارة لا تنام. وأن الوعي يبقى يقظاً ليظل العالم نظيفاً على الأقل.
تذكرت هاتين الحالتين، وأنا على استعداد للعودة لرؤية الأهل والأصدقاء قريباً. وتذكرت حالة متنزه السودة في أبها وكم هو نظيف إلى درجة أن يتلافى الإنسان الجلوس في ظل شجرة. وتذكرت بعض الشواطئ على البحر الأحمر التي غمرتها القمائم وحالت بين الناس والبحر. لكن في حب الأهل والأصدقاء ما يعمي النظر ويرفع العين إلى السماء حيث النظافة المطلقة. النظافة الحلم.
لكل ساعة من ساعات الليل والنهار الأربع وعشرين أسم كالآتي
ساعات النهار
الشروق،البكور،الغدوة،الضحى،الهاجرة،الظهيرة،الرواح، القصر،العصر،الأصيل،العشي،الغروب
ساعات الليل
الشفق،الغسق،العتمة،السدفة،الفحمة،الزلة،الزلفة،البه رة،السحر،الفجر،الصبح،الصباح
ولكي تتضح الصوره نقوم بالتطبيق الرقمي كالتالي
ساعات النهار
الشروق=7
البكور=8
الغدوة=9
الضحى=10
الهاجرة=11
الظهيرة=12
الرواح=1
القصر=2
العصر=3
الأصيل=4
العشي=5
الغروب=6
ساعات الليل
الشفق=7
الغسق=8
العتمة=9
السدفة=10
الفحمة=11
الزلة=12
الزلفة=1
البهرة=2
السحر=3
الفجر=4
الصبح=5
الصباح=6

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.