تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » "التربية": آلية خاصة لترفيع الطلبة المقتربين من النجاح

"التربية": آلية خاصة لترفيع الطلبة المقتربين من النجاح 2024.

لم يختلف مشهد الأمس في وزارة التربية والتعليم عن مشهد اليوم الذي سبقه، حيث أمّت جموع من الطلبة ديوان الوزارة في دبي، لا للاستفسار عن درجاتهم، كما جرت العادة، بل بحثاً عن نجدة تسعفهم بدرجات تخولهم اللحاق بركب الناجحين .

وغصت إدارة التقويم والامتحانات، لليوم الثاني على التوالي بالطلبة الذين اختلفت مطالبهم وتساؤلاتهم، حيث قدم بعضهم للاستفسار عن آلية الترفيع المعتمدة، والبعض الآخر للبحث عن أسمائهم التي لم تدرج ضمن لوائح الناجحين، فيما قدم عدد قليل من الطلبة للتساؤل عن مصير بطاقات درجاتهم الفارغة، التي لا تحمل أية درجات .
وقال أحمد الدرعي، رئيس قسم الامتحانات في الوزارة، إنه تم التنسيق مع مديري المناطق التعليمية بعد الاجتماع الموسع الذي عقد في مجلس أبوظبي للتعليم، حول آلية الترفيع، التي حصرت بالوزارة، بخلاف السنوات السابقة التي كانت توكل إلى المناطق، وذلك لإيجاد نوع من المساواة بين جميع الطلبة .
وأضاف أنه بحسب الآلية المعتمدة، فقد تم ترفيع الطلبة الراسبين والمحتاجين لعلامات قليلة .
وفيما يتعلق بالشهادة الفارغة، قال الدرعي، إن الشهادات الفارغة صادرة من مدارس لم تعتمدها، حيث يشترط لإصدار الشهادة اعتمادها إلكترونياً في كشف الدرجات والاعتماد، واحتساب درجات الطالب في نظام الوزارة الآلي .
وناشد الطلبة الواردة أخطاء في شهاداتهم بمراجعة منسقي المناطق التعليمية، الذين أوكلت إليهم مهمة التواصل مع الوزارة، لاستدراك الأخطاء الممكن حدوثها، وترفيع الطلبة الذين لم يتم ترفيعهم على الرغم من استيفائهم للشروط المطلوبة .
من جهة متصلة، قامت جميع مدارس دبي بتوزيع بطاقات الدرجات على الطلبة، دون أي مشاكل تذكر، باستثناء عدد من الشهادات الفارغة، التي تبين سببها لاحقاً .
وسجلت هذه المدارس نسب نجاح تتراوح بين 90% في معظمها، إلا أنه تبين، بحسب البطاقات الموزعة، رسوب عدد من الطلبة في مادة التربية الرياضية .

لم ار اي تفاهم او رد في مدرسة الفرزدق بجزيرة دلما ما يثب ما كتب في الموضوع .. حيث تم التخاطب مع المدير محمد جاسم التميمي بخصوص الطلاب المقتربين من درجة النجاح بدرجة واحدة .. حيث افادنا نحن اولياء الامور ان النتائج تم اعتمادها و لا يستطيع رفع الطالب الذي حصل على علامة 49 ان يرفع درجته بدرجة النجاح . و ان هذا الامر عائد للمنطقة . و بالعكس حصل هذا الامر بمدارس البنات حيث تم تعديل درجات الطالبات . و تم توزيع شهادات الطلبة في يوم الاربعاء الموافق 29/6/2011 قبل يوم من الاجازة الرسمية و و سوف تأتي الامتحانات مباشرة بعد الاجازة .. و لم نستطع نحن اولياء الامور ان نجد من يرد على استفساراتنا بخصوص الدرجة التي قد يعيد ابناءنا سنة كاملة بخصوصها ..
الاستفسار ؟
هل يجب ان اكون موظفا او مدرسا او شخصية مهمة باحدى المناطق حتى يستطيع ابني النجاح .. و هذا ما لوحظ بالمدرسة .. هناك تجاوزات لو تم قياسها بالدرجة التي تم العجز عن ايجاد حل لها هي السبب .. كان يقوم احد الطلاب بالغش بواسطة الهاتف في امتحان الثانوية العامة و يتم السكوت عن هذه الحادثة .. ام ان المنهج الذي واجه تخبط في الاستقرار منذ البداية و لم يعرف اي شخص ما معزاه و ما هدفه و كيف يدرس حتى اللحظة الاخيرة .. ام الامتحانات التي تأتي من جهة ليس لها اي شأن بالمنهج .. حيث ان ما يتم دراسته في الفصل .. شي و الامتحان شيئ اخر .. و تم الاستفسار كثير من المدرسين ( الخبراء ) و لم يستطع احد بخبرته ان يعرف كيف هو الامتحان و كيف سيأتي و ما هي الالية .. الكل محتار . و جاءت الطامة الكبرى علينا نحن ا ولياء الامور ..

كل ما كتبته هذا لن يتم النظر اليه .. و ستبقى المشكلة هي في الدرجة و الدرجتين و لن ينظر احد الى ماخفي كان اعظم ..

تحياتي لكم جميعا

اليوم مافي دوام رسمي
لان من نصف ساعة بتصل بالوزارة وللحين محد يرد علي

والله قهر

مادة وحدة يخلي الواحد يعيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.