تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اعتماد التقويم المدرسي للعام الدراسي المقبل 2022/2022

اعتماد التقويم المدرسي للعام الدراسي المقبل 2024/2024 2024.

  • بواسطة
اعتماد التقويم المدرسي للعام الدراسي المقبل 2024/2009
دوام الهيئات الإدارية والتدريسية 24 أغسطس والطلبة في نهايته

حددت وزارة التربية والتعليم بدء العام الدراسي القادم 2024/2009م في 24/8/2008م بدوام الهيئات الإدارية والفينة والتدريسية، على أن تبدأ الدراسة لجميع المراحل الدراسية ورياض الأطفال في 31/8/2008م. على أن تكون نهاية الفصل الدراسي الأول للطلبة في 15 من يناير 2024م،لتبدأ إجازة منتصف العام الدراسي اعتبارا من 18 من الشهر ذاته وتستمر حتى نهايته في 31 من يناير.

جاء ذلك في قرار أصدره معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي ـ وزير التربية والتعليم بالإنابة ـ بشأن التقويم المدرسي للعام الدراسي الجديد 2024-2009م، يتضمن تحديدا مواعيد بدء ونهاية العام الدراسي المقبل بفصليه الدراسيين وإجازة نصف العام للهيئات الإدارية والتدريسية والفنية والطلبة لجميع المراحل الدراسية.

وبالنسبة للفصل الدراسي الثاني فقد تقرر أن تستأنف الدراسة في الأول من فبراير 2024م، وان تكون نهايته للطلبة في جميع المراحل الدراسية ورياض الأطفال في 4/6/2009م، بينما ينتهي دوام الهيئات الإدارية والفنية والتدريسية في 2/7/2009م، لتبدأ العطلة الصيفية اعتبارا 5/7/2009م.

وأكد عبد الله مصبح النعيمي مدير عام وزارة التربية والتعليم أن التقويم المدرسي للعام الدراسي الجديد 2024/2009م، يجمع بشكل كبير بين طرفي العملية التعليمية في المدارس الحكومية والخاصة في بدايات العام الدراسي ونهاياته بجانب عطلة نصف السنة الدراسية.

وأشار إلى أن التقويم الجديد تمت دراسته بشكل واف لتوحيد الإجازات وأيام الدراسة بين التعليم الحكومي والخاص. وتعزيز مفهوم التواصل والتفاعل الإيجابي والاجتماعي بين أفراد الأسرة الواحدة والتقاء شمل أفرادها بتعدد أبنائها في مراحل التعليم المختلفة.

ويؤكد أيضاً الاهتمام بالنظام التربوي بكافة عناصره من الطلبة والمعلمين والإدارات التربوية والفنية، بشكل لا يتعارض مع توزيعات المناهج المقررة على مدار العام الدراسي لمصلحة جموع الطلاب في كافة المراحل الدراسية، ومراعاة مصلحة المعلم وإدارات المدارس أيضاً في إجازة منتصف العام الدراسي ونهايته، وحق المعلم في الحصول على إجازة مناسبة تتيح له العودة لمواصلة رسالته التعليمية السامية..

وجهوده التي يقدرها مجتمع الإمارات كله، باعتبار المعلم أساس العملية التربوية وركنها الحصين، والتي ترتكز عليه كل خطط وبرامج ومشاريع الوزارة التطويرية.

أبوظبي ـ «البيان»:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.