ص54 : أستنبط : – تناول السكريات والألياف.
– تناول الحوامض.
– تناول المعادن.
– تناول الزيت والدهون.
– تناول السكريات والنشويات.
: أعلل : لأن قول النبي صلى الله عليه وسلم قاعدة طبية حكيمة للوقاية من الأمراض كافة .
: أناقش: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الطعام الفاسد حفاظاً على صحة الإنسان , ونهى عن المسكرات لأنها تضرّ بالعقل , ونهى عن النفخ في الإناء وقاية من تناقل الجراثيم.
ص56 : أعلل : # لتوفير الغذاء الكامل وخاصة الألياف في القشور.
: أناقش : المحافظة على نظافة الجسد كله ومظهره وقاية من المرض والعدوى .
ص57 : أبيّن : – الاهتمام بنظافة الأعضاء.
– الاهتمام بنظافة البيئة (الطرق ).
– الاهتمام بنظافة وهيئة شعر الرأس.
– الاهتمام بنظافة الملابس.
– الاهتمام بنظافة المجتمع عامة.
: أدلل : أ-* عنْ أَبِي هريرةَ رضي الله عنه عن النبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَال: ( لاَ يبُولنَّ أَحدُكمْ في الْمَاءِ الدَّائمِ ثُمَّ يغتَسلُ منه ) .
* عن معاذ بن جبل رضي الله عنه سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: (اتَّقوا الْمَلاعِنَ الثَلاَثَ الْبَرَازَ في الْموَارد والظلِّ وقَارعةِ الطَّريقِ).
ص58 : ب- * عن أَنَس بْنُ مالكٍ رضي الله عنه قَال: بينما نَحنُ في الْمسْجدِ مع رسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ جاء أَعرابِيٌّ فَقام يبُولُ في الْمسْجدِ فقالَ أَصْحابُ رسُول اللَّه صلى الله عليه وسلم مَهْ مَهْ . قالَ :قال رسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم :" لاَ تُزْرمُوهُ دَعُوهُ ". فَتَركوهُ حَتى بَالَ . ثُمّ إِنَّ رسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم دعاهُ فَقَالَ لَهُ: " إِنَّ هذه الْمَساجدَ لاَ تَصْلحُ لشىءٍ منْ هذَا الْبولِ ولاَ الْقذرِ إِنما
هي لذكرِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ والصَّلاَة وقراءة الْقرآنِ ".أَو كَما قَال رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم . قَال: فأَمرَ رجلاً منَ الْقَوْمِ فَجاءَ بِدَلْوٍ منْ مَاءٍ فَشنهُ علَيهِ .
* عنْ مُعاويةَ بْن الْحكَمِ السُّلَميِّ رضي الله عنه قَال: بينَا أَنَا أُصلِّي، مع رسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذْ عطسَ رجلٌ منَ الْقومِ فَقلتُ: يرْحمكَ اللَّهُ . فَرَماني الْقومُ بأَبْصارهمْ فَقلتُ واثكلَ أُمِّيَاهْ ما شأْ نُكمْ تَنظرونَ إِلَىَّ ؟ فَجعلوا يضْربونَ بأَيديهِمْ على أفخاذهمْ فَلَمَّا رأَيْتهُم يُصَمتُونَني لكني سكَتُّ فَلَمَّا صلَّى رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَبأَبِي هو وأُمِّي ما رأَيتُ مُعلمًا قبلَهُ ولاَ بعْدهُ أَحْسنَ تَعليمًا منْهُ فَواللَّهِ ما كَهَرَني ولاَ ضربني ولاَ شتمَني قَال: " إِنَّ هذهِ الصَّلاَةَ لاَ يصلحُ فيها شيءٌ منْ كَلاَم النَّاس إِنما هو التَّسبيحُ والتكبيرُ وقراءةُ الْقرآن " .
ج- قال صلى الله عليه وسلم: ( لولا أنْ أشقّ على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة).
عَنْ جابر بْن عبد اللَّه رضي الله عنه عَن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قَال: " منْ أكلَ منْ هذهِ البقلةِ الثومِ – وقَال مرّة منْ أكلَ البصلَ والثومَ والكرَّاثَ – فَلاَ يقْربَنَّ مسجدَ نا فإنَّ الْملاَئكَةَ تتأذىٰ ممَّا يتأذّىٰ منهُ بنُو آدمَ " .
ص59 : الجدول : – عدم انتشار المرض.
– الوقاية من العدوى.
– أخذ الحيطة والحذر من الكوارث. – – – عدم ترك النار أو الكهرباء موقدة دون استخدام أو نفع.
– الحرص على الطهارة. – – – – – تجنّب الأماكن المغلقة وخاصة المياه والحمامات.
ص60 : أستنبط : أ- الرماية.
ب- الفروسية.
ج- الجري.
د- المصارعة.
هـ- رفع الأثقال.
: أدلل : تبني الجسم _ تقوّي العضلات _ تحافظ على ليونة ونشاط الجسم _ تزيد مناعة الجسم – تقاوم المرض _ تنشط العقل _ تحافظ على الشباب _ تؤخر الشيخوخة.
ص61 : أتدبّر وأجيب : # اليقين.
# التداوي.
# متعلق بمشيئة الله.
# غير صحيح , لأنه لا يوجد مرض مستعص ٍ ميؤوس من علاجه لمَ أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم : ( لكل داء دواءٌ) بل هنالك مرضٌ يطول علاجه.
# يريح ويهدئ نفسية المريض ويرفع من معنوياته ويعلم الصبر ويعزّز الأمل.
ص62 : أعلل : # لأنهم مؤمنون وعندهم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
# لأنها طاعة لله و رسوله فالحفاظ على الصحة واجب شرعي ومن ضرورات الدين.
# لأنّ ديننا تربوي تعليمي والوقاية مفتاح الصحة ومسبّبات المرض كثيرة فوجب فيه التفصيل أما العلاج فواحد وهو التداوي.
ص63 : أنشطة الطالب
السؤال الأول : لأنّ الله تعالى اختار لهم طالوت ملكاً فأيده بالعلم وقوة البدن ليكون ذا هيبة ووقار في عيون الناس فالعلم والقوة من متطلبات القيادة.
السؤال الثاني : تشويه المنظر العام للمدينة إضافة إلى انتشار الأمراض والحشرات.
السؤال الثالث : تزيده نضارة وإشراقاً وحيوية.
ص64 :السؤال الرابع : _ إزالة الأوساخ. _ المحافظة على نضارة وحيوية الجلد. – فتح مسامات الجلد. _ التخلص من الروائح الكريهة نتيجة التعرّق في الأماكن الحرجة من الجسم على مدار اليوم.
السؤال الخامس : – المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء.
– الإعتدال في الطعام والشراب.
– عدم الإسراف في الطعام.
– الشبع ُيورث المرض والخمول الذهني والجسدي.
السؤال السادس : _ نظافة الأسنان.
_ الوقاية من المرض.
السؤال السابع : بعد أنْ سأل الصحابة رضوان الله عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أحوال المرأة الحائض وما يحلّ لزوجها منها فاخبرهم بكل أحوالها ثمّ أكدت الآية في سياقها ملخص هذه الأحكام " وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ "البقرة /222. ثمّ
ُختمت الآية بقوله تعالى " إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ " ومما قيل في تأويل هذه الآية : عنْ طلـحة بن عمرو, عنْ عطاء:
إنّ اللّهَ يُحِبّ التّوابِـينَ منَ الذنوب لـم يصيبوها ويُحِبّ الـمُتَطَهّرينَ بـالـماء للصلاة.
وقال آخرون: معنى ذلك إن الله يحب التوابـين من الذنوب, ويحب الـمتطهرين منْ أدبـار النساء أنْ يأتوها.
وقال مـجاهد: ( منْ أتـى امرأته فـي دبرها فلـيس من الـمتطهرين).
وأولـى الأقوال فـي ذلك بـالصواب قول من قال: إن الله يحبّ التوّابـين من الذنوب , ويحبّ الـمتطهرين بـالـماء للصلاة حيث أكد تعالى عدم جواز مباشرة المرأة بعد حيضها وطهرها قبل أن تتطهر بالماء وتغتسل.
ص65 : السؤال الثامن : أ- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( خمسٌ منَ الفِطرة: الاستحداد والختان وقصّ الشارب ونتف الإبط وتقليم الأظفار ).
ب- * عنْ أَبي هريرةَ رضي الله عنه أَنَّ رسولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم قَال: " أَرأيتمْ لوْ أَنَّ نهرًا بباب أَحدكمْ يَغتَسلُ منهُ كلَّ يوم خمسَ مرَّاتٍ هلْ يبقَى منْ درَنه شيءٌ " . قَالوا لاَ يبقى منْ دَرنهِ شيءٌ . قَالَ " فَذَلكَ مثَلُ الصَّلواتِ الْخمسِ يمْحُو اللَّهُ بهنَّ الْخطايا " .
* عن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا يغتسلُ رجلٌ يوم الجمعة ويتطهّرُ ما استطاع من طهْر ويدَّهن منْ دُهنه, أو يمسُّ منْ طيب بيته, ثمّ يخرج فلا يفرّق بين إثنين ثمّ يُصلي ما كتب له, ثمّ ينصت إذا تكلم الإمام, إلا ُغفرَ له ما بينه وبين الجمعة الأخرى).
ج – * قال صلى الله عليه وسلم: ( لا يورِد الممرضُ على المُصِحّ).
* عنْ سعد رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قال: " إِذَا سَمعتمْ بِالطَّاعُون بِأَرْض ٍفَلا تَدْخلوهَا،وإِذا وقَعَ بأَرض ٍوأَنتمْ بِها فلا تَخرُجوا منها