أشكال الاتصال مع الأصم 2024.

1. الأسلوب الشفوي : وهو تعليم الصم وتدريبهم دون استخدام لغة الإشارة ، أو التهجئة بالأصابع ، فلا يستخدم للاتصال الشفوي سوى القراءة والكتابة .
2. الإشارات اليدوية المساعدة لتعليم النطق : وهي إشكال عفوية من تحريك اليدين وتهدف إلى المساعدة في تلقين الأصم اللغة المنطوقة ، وتمثل بوضع اليدين على الفم أو الأنف أو الحنجرة أو الصدر ، للتعبير عن طريقة مخرج حرف معين من الجهاز الكلامي.
3. قراءة الشفاه : وتعتمد الانتباه وفهم ما يقوله الشخص بمراقبة حركة الشفاه ، ومخارج الحروف من الفم واللسان والحلق ، أثناء نطق الكلام .
4. لغة التلميح : وهي وسيلة يدوية لدعم اللغة المنطوقة ، يستخدم المتحدث فيها مجموعة من حركات اليد ، تنفذ قرب الفم ، مع كل أصوات النطق ، وهذه التلميحات تقدم للقارئ لغة الشفاه والمعلومات التي توضح ما يتلبس عليه في هذه القراءة وجعل الوحدات الصوتية غير واضحة ، مرئية.
5. أبجدية الأصابع الإشارية أو التهجئة بالأصابع : وهي تقنية الاتصال والتخاطب تعتمد تمثيل الحروف الأبجدية بأوضاع مختلفة للأصابع ، أسلوباً للتهجئة ، بحيث تمثل كل حركة في أصابع اليد حرفا من الحروف الأبجدية . وتستخدم غالبا في أسماء الأعلام أو الكلمات والمعاني التي ليس لها إشارة متفق عليها .
6. طريقة اللفظ المنغم : أسسها غوبرينا اليوغوسلافي تعتمد جملة من المبادئ أهمها أن الكلام لا ينحصر في خروج الأصوات بطريقة مجردة بل إن الكلام تعبير شامل تتدخل فيه كل حركات الجسم كالإيماء وملامح الوجه والإيقاع والنبرة والإشارات . فالمتكلم يستخدم كل إمكانيات التعبير ، وتعتمد هذه الطريقة استعمال البقايا السمعية واستغلالها عن طريق أجهزة خاصة .
7. لغة الإشارة : وتعتمد على الإشارات الحركية باليد.
8. الاتصال الشامل (الكلي) : ويعني ذلك استعمال كافة الوسائل الممكنة والمتاحة ودمج كافة أنظمة الاتصال والتخاطب السمعية واليدوية والشفوية والإيماءات والإشارات وحركات اليدين والأصابع والشفاه والقراءة والكتابة لتسهيل الاتصال وتيسيره .

لا عدمناج

و إلى الامام